Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أزمة الكهرباء: الحق على الطليان أم على الفرنسيين؟

    أزمة الكهرباء: الحق على الطليان أم على الفرنسيين؟

    1
    بواسطة ميشال شماس on 18 أغسطس 2007 غير مصنف

    قبل شهر من الآن ونتيجة استمرار انقطاع التيار الكهربائي، ومارافق ذلك من احتجاجات وانتفادات كثيرة من قبل المواطنين، كتبت جميع الصحف الرسمية وغير الرسمية وكذلك مواقع النشر الالكترونية بأن السيد رئيس مجلس الوزراء وأمام أعضاء مجلس الشعب أمهل وزير الكهرباء مدة خمسة عشرة يوماً لحل أزمة الكهرباء.

    مضت مهلة الخمسة عشر يوماً ومضى شهر وأكثر على ما قاله السيد رئيس مجلس الوزراء، وأزمة انقطاع التيار الكهربائي مازالت مستمرة، وإن تحسنت بعض الشيء في مدينة دمشق، إلا أن انقطاع التيار في المحافظات والأرياف البعيدة عن العاصمة يصل إلى اربع وخمس ساعات أحيانا في اليوم الواحد.

    ومؤخراً فاجأنا السيد رئيس مجلس الوزراء بأن الأسباب الحقيقية لانقطاع التيار الكهربائي تعود لأسباب سياسية، هذا ما نشرته نشرة كلنا شركاء بتاريخ 2/8/2007 التي جاء فيها: ” أنا أمامكم الآن لأروي لكم هذه الأسباب : هناك محطات التركيب الجديدة في (دير علي ودير الزور) طاقتهما 1500 ميغا ، 750 ميغا (دير علي) رست على شركة سيدروز والثانية على شركة ألستون (مجموعة ألستون) والذي يحتكر المجموعات … كل مجموعة 250 × 3 = 750 ميغا هم 3 أو 4 شركات ، (ميتسوبيشي) التي قامت بتركيب المجموعة الحالية و(جنرال الكتريك) الأميركية الحالية و(ميتسوبيشي) تتلقى تعليماتها من (جنرال الكتريك)… وهي تقول: نعم… أو لا ، فلا الشركة الأولى قدمت لنا شيئا ولا الشركة الثانية قدمت شيئا ، ولم يبق أمامنا إلا شركتي (ألستون وسيمنس) … الأولى خرجت من المنافسة بفعل الضغوط التي مورست عليها والذي مارسه (جاك شيراك) خلال المرحلة الماضية ، فبقيت (سيمنس) وهي بصراحة بدأت “تغنج”… أقولها بصراحة وبحجج ورفع أسعار ..الخ . وقال رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد ناجي عطري خلال ترأسه لإجتماع عمل في مبنى محافظة اللاذقية : الخيارات التي كانت أمامنا كانت بمنتهى الصعوبة … عندما تجد أمامك في العالم سوى هذه المجموعات الأربع وهي الشركات التي تحتكر الأمور كلها في هذا المجال..)). وأضاف.. وزير الكهرباء تحدث أمس (الأربعاء) في التلفزيون السوري عن إنقطاعات التيار الكهربائي ولكنه لم يشر إلى السبب الحقيقي… قال : لم نقدم… تأخرنا في تنفيذ محطات التوليد… ولكنه لم يشر إلى الأسباب الحقيقية “يجوز”… حاذر.)).

    وطالما أن السيد رئيس مجلس الوزراء يعرف حقيقة أزمة الكهرباء كما أعلنها من اللاذقية، فلماذا إذا وجه إنذاراً إلى وزير الكهرباء بضرورة حل الأزمة خلال مهلة خمسة عشر يوماً؟! هل يريد التعليم عليه في هذه الأزمة وهو يعرف مسبقاً الأسباب التي أدت إلى حصول تلك الأزمة التي يتحمل هو وحكومته ووزير الكهرباء والحكومات المتعاقبة مسؤولية هذا التقصير الفاضح الذي أوقع البلاد في هذه الأزمة؟ فلو أن هذه الأزمة حدثت في بلد أخر لما بقي وزير الكهرباء في منصبة ساعة واحدة.وقد سمعنا منذا أيام بحادثة تلوث المياه في أحدى القرى الأردنية النائية أصيب على أثرها عدد من سكان القرية بالتسمم، هذه الحادثة دفعت بكل من وزيري الصحة والمياه في الأردن إلى تقديم استقالتهما بسب تلك الحادثة الفضيحة، بينما تناوب انقطاع الكهرباء لم يقتصر على القرى والمحافظات السورية البعيدة، بل شمل أيضاً مختلف مناطق العاصمة دمشق؟!

    ونسأل سيادته لماذا تلك الشركات الأربع؟ وطالما أننا دولة مواجهة وممانعة فلماذا نلجأ إلى شركات أميركية وفرنسية أو شركات تدور في فلكهما، ألا يوجد في العالم غير تلك الشركات؟ ماذا عن الشركات الصينية، أو الروسية مثلاً؟ أليست قادرة على مدنا بالكهرباء؟ خاصة وأن روسيا ساعدتنا على إقامة سد الفرات كما ساعدت مصر من قبلنا على إقامة السد العالي.. أم أن تلك الشركات الأربع على حد قول سيادته تحتكر صناعة الكهرباء أيضاً حتى في روسيا والصين واليابان ودول أوروبا، وبالتالي فإن الشركات الروسية والصينية تخضع لاملاءات تلك الشركات الأربع. ولهذا السبب تم رفض عرض مغري لتركيب محطة باستطاعة 500 ميغا التي تقدمت بها أحدى الشركات الروسية قبل أن يستلم وزير الكهرباء الحالي وزارة الكهرباء؟!

    ونسأل سيادته أيضاً ماذا فعلت حكومته والحكومات المتعاقبة وكذلك وزارة الكهرباء تجاه الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية؟ فهل وضعت الخطط الآنية والمستقبلية التي تلحظ باستمرار هذا الطلب المتزايد لاستجرار الطاقة الكهربائية نتيجة النمو السكاني المتزايد؟ كأن تزيد من إقامة محاطات لتوليد الطاقة الكهربائية، وتهتم بصيانة مراكز التوليد والتحويل والتوزيع وتطويرها وتحديث القديم منها؟ أما كنا تجنبنا تلك الخسائر الكبيرة التي أصابت وما تزال تصيب المواطنين والاقتصاد الوطني نتيجة هذه الأزمة المستمرة، التي كان يجب أن لا تحدث على الإطلاق لو أن الحكومة الحالية ومعها الحكومات المتعاقبة قامت بواجبها الذي يفرض عليها دائماً النظر بعين ثاقبة ومتابعة مستمرة للحاجات الوطنية المتزايدة في مختلف المجالات ولاسيما الكهرباء منها التي تتطلب تطويرا مستمراً ومطرداً يتناسب ونسبة التزايد السكاني الحالية والمتوقعة في البلاد، وما يرافق ذلك من توسع في مشاريع السكن وبعض المشاريع الصناعية والزراعية والخدمية التي تحتاج إلى الكهرباء على مدار الساعة.

    فإذا كانت الحكومة تشعر أنها عاجزة عن تلبية متطلبات وحاجات شعبنا وبلادنا، فلتقدم استقالاتها وتفسح المجال لحكومة جديدة منتقاة بشكل جيد ومدروس. فشعبنا العظيم لم يعد تقنعه تلك الأقوال والتبريرات التي تضع اللوم تارة على المناخ وتارة على السياسية، ولم نعد نعرف الحق على مين في أزمة الكهرباء هو على الطليان أم على الفرنسيين؟

    vik9op@gmail.com

    * دمشق

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشرع يتجاوز الخط الأحمر الأخير
    التالي في التبانة تعاطف مع «مجاهدين انجرّوا إلى معركة لا يريدونها»
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أزمة الكهرباء: الحق على الطليان أم على الفرنسيين؟غدا سوف يسوق السيد العطري أن الرئيس الفرنسسي السابق جاك شيراك قد أوصى ساركوزي ومن سيخلف ساركوزي بعدم تقديم أية مساعده فنيه لسوريه لتحسين الوضع الكهربائي ، ياحيف على سوريا كم تخرج من جامعاتها مهندسي كهرباء ، هل وصل تخريب العقول والبلاد لحد أنه لايوجد لدينا من القطاعين العام أو الخاص من يتصدى لمشكلة الكهرباء ، إذا كانت مشكله توليد طاقه من هذا النوع عصيه على الحل، فكيف بمشاكل المياه والتعليم والصحه والسكن أنني متأكد أن السيد العطري سوف يلبّس كل مشكله لرئيس أو ملك فسوف يلبس مشكلة المياه الى جوردون براون ،… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz