Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أزمة “إل بي سي”: اليطريركية المارونية احتجّت على بيع أراضي للوليد بن طلال!

    أزمة “إل بي سي”: اليطريركية المارونية احتجّت على بيع أراضي للوليد بن طلال!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 مارس 2012 غير مصنف

    أبلغت البطريركية المارونية إستياءها الشديد لرئيس مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال الشيخ بيار الضاهر، بسبب قيام الاخير ببيع أراضي ومؤسسات تابعة للمؤسسة للأمير السعودي الوليد بن طلال، لتسوية الخلافات المالية بينهما.

    وأبلغت البطريركية المارونية الضاهر أن الارض والمنشآت المشيدة عليها، كانت أملاكا للكنيسة المارونية، وأن هذه الاملاك تم بيعها بسعر رمزي، من أجل إنشاء “المؤسسة اللبنانية للإرسال” بوصفها آداة إعلامية مسيحية ولبنانية، ولتشجيع تنوع الرأي وحرية التعبير في لبنان، ومن غير الجائز ان تنتقل ملكية أراضي المؤسسة الى جهات أجنبية، أيا تكن الاسباب.

    وفي سياق متصل اشارت المعلومات الى ان بيار الضاهر استدعى مدير الاخبار في المؤسسة جورج غانم وأبلغه ان عليه ان يأخذ إجازة لمدة 14 يوما ليعود بعدها مع صيغ وأفكار جديدة لتطوير نشرة الاخبار على المحطة الارضية، وفي حال لم يوفق غانم في إقناع الضاهر بالشكل والمضمون الجديد للنشرة، فبإمكانه البقاء في المنزل.

    هل يضع الوليد بن طلال يده على “إل بي سي”؟

    وقد تفاقمت ازمة المؤسسة اللبنانية للإرسال في ظل تراكم النزاعات القانونية على ملكيتها بين حزب القوات اللبنانية من جهة وبيار الضاهر رئيس مجلس إدارة المحطة، ومن جهة ثانية بين الامير السعودي الوليد بن طلال والضاهر، بعد ان استولى بن طلال على المحطة الفضائية، وهو يتجه الى وضع يده على المحطة الارضية التي هي بدورها موضوع نزاع بين الضاهر وحزب القوات.

    الضاهر حاول، بعد إدخال رئيس حزب القوات اللبنانية الى السجن، تحويل المحطة التي أسستها “القوات اللبنانية” الى مؤسسة للحفاظ عليها، بعد ان تعممت موجة قمع الحريات في لبنان، وكانت بدايتها إقفال محطة “الام تي في” فأدخل عليها مساهمين جدد.

    وبعد خروج جعجع من السجن، حاول الضاهر التوصل الى تسوية على ملكية المحطة، بعد ان كانت توسعت، ودخلت مجال البث الفضائي، وأصبحت تنقسم الى محطة ارضية ومعها محطة فضائية، المساهم الرئيس فيها كان الامير الوليد بن طلال. إلا أن الرجلين لم يتوصلا الى اتفاق لاسباب ما زالت خافية.

    بعد إستفحال الخلاف وتحوله الى القضاء، سعى الضاهر الى “تهريب” المحطة الارضية، التي يطالب جعجع باسترداد ملكيتها لحزب “القوات”. فلجأ الى إعتماد سياسة إغراق المحطة الارضية بالديون، من خلال إنشاء شركة أطلق عليها تسمية “باك” مخصصة لانتاج البرامج التلفزيونية، وهي تضم حاليا قرابة 400 موظف وعامل، ولجأ الى شراء البرامج للمحطة الارضية من شركة “باك” للعرض الأول بأسعار مرتفعة، على ان تشتريها المحطة الفضائية للعرض الثاني، بسعر متدن، علما ان عائدات المحطة الارضية من الإعلانات لا يتجاوز 22 مليون دولار سنويا، في حين ان مدخول الفضائية من إعلانات الدول الخليجية وسواها يفوق 200 مليون دولار.

    وهكذا اتجهت المحطة الارضية نحو الإفلاس الارضية، لصالح تعزيز الفضائية من خلال شركة “باك”. إلا أن خلاف الضاهر مع الوليد بن طلال، دفع بالأخير الى تكليف تركي شبانه وهو أحد ابرز مساعديه للشؤون الإعلامية للإشراف على إستثمارات الوليد مع الضاهر. فتخلى الضاهر اولا عن المحطة الفضائية، ومع إشتداد النزاع المالي، مع الامير الوليد، الذي يقال أنه بلغ سقف 400 مليون دولار، إضطر الضاهر الى بيع شركة “باك” للأمير السعودي، بمبلغ 85 مليون دولار، ما وضع مصير العاملين في الشركة في مهب الريح، وكذلك المحطة الارضية التي تتغذى برامجيا من شركة “باك”.

    الضاهر وبعد ان أصبحت المحطة قاب قوسين او ادنى من ان تخرج عن سيطرته طلب من موظفي شركة “باك” الاستقالة من مناصبهم على ان يوقعوا عقودا حرة مع المحطة الارضية، إلا أن أيا من هؤلاء لم يقدم على هذه الخطوة، بعد ان فقدوا ثقتهم به.

    وتزامنا أشارت معلومات الى ان الضاهر الذي بدأ يستشعر انه سيخرج من سوق الإعلام إلتقى منذ أشهر هنري صفير، صاحب محطة “أي سي أن” المقفلة، والتي ما زالت تحتفظ بترخيصها القانوني، في محاولة منه لشراء المحطة وإمتياز تشغيلها، من دون ان ترشح اي معلومات بشأن ما أسفر عنه الاجتماع.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقانشقاق معاون وزير النفط السوري عن النظام
    التالي رجوع الشيخ إلى صباه!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.