Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أروى عثمان: ضد الإستمتاع بالطفلات، واستملاك الله والمقدس

    أروى عثمان: ضد الإستمتاع بالطفلات، واستملاك الله والمقدس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 سبتمبر 2014 غير مصنف

    بعد حصولها على جائرة جائزة آليسون دي فورج المرموقة للنشاط الحقوقي الاستثنائي لسنة 2014 من منظمة “هيومن رايتس ووتش”، كتبت أروى عثمان على صفحتها بالفايسبوك ما يلي:

    لكل من هنأني بالجائزة ، هيومن رايتس ووتش ، ومن لم يهنأني .. أشكركم من الأعماق فرداً ، فردا ، .. هذه ليست جائزتي وحدي جائزتنا ولكل من يعلي صوت الحوار ، وصوت الحقوق والحريات ، والمواطنة المتساوية ، صوت المهمشين ، والأقليات ، وووالخ أي صوت الإنسان كإنسان أياً كان جنسه ودينه ، ومعتقده ، ورأيه ، ومهنته ، ووالخ .
    لكل إنسان لا يركن على قوته العضلية ، والرصاص ، بل بالقلم ، والمعرفة ، والإنتصار لحق الحياة .. أكرر ، ابنة المُدكن لن تقف مع مليشيا ضد مليشيا أياً كان مطلبها العادل .. مليشيا تستقوى بالإرهاب والحصار والتخويف ، والتشرد والتفجير ، والتكفير ، والتخوين ، واستملاك الله والمقدس ..

    الأحباء : سأظل أقف مع الإنسان ،مع التنوع والتعدد والإختلاف ، وسأقف ضد زواج الإستمتاع بالطفلات تحت أي مسوغ شرعي ،ضد تجنيد الأطفال وإلحاقهم بجماعات الموت ، سأقف مع الدولة ،والحوار والدستور والمدنية ، وجنود الوطن ، وحرية الأديان والمعتقد والضمير والقلم ، والمعمل ، والموسيقى ، والغناء والرقصة ، والمتحف ، والعقل والمعرفة ، والطين ، والإبرة ، واللون ، وحقوق النساء حتى ينتهي التمييز والعنف ضدهن ، وضحكة الطفل والعجوز ، ووالخ

    في الأخير : لا أنسي أحي من كل قلبي فريق الحقوق والحريات (80) عضو وعضوة ، ومنظمة هيومن رايتس ووتش وبلقيس وللي ، وكل العاملين والمدافعين عن حقوق الإنسان في أي مكان كان.

    محبتي لأبناء بلدي الزغير قبل الكبير ، المليح والخيبة ، القروي القبيلي ، والعالم ، لصاحب المحراث ، وصاحب القلم ، للنساء والرجال .. كلنا نريد أن نعيش بسلااااااااااااااااااام ..

    مرة أخرى محبتي للجميع

    *

    الناشطة اليمنية أروى عثمان تفوز بجائزة ”آليسون دي فورج” العالمية

    أعلنت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم عن منح جائزتها السنوية المرموقة “آليسون دي فورج ” للنشاط الحقوقي الاستثنائي لسنة 2014 إلى أربعة نشطاء بينهم الناشطة اليمنية أروى عبده عثمان.

    وقالت المنظمة الدولية غير الحكومية التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني إن “جائزة آليسون دي فورج المرموقة للنشاط الحقوقي الاستثنائي لسنة 2014 منحت لأربعة نشطاء شجعان يعملون دون كلل، هم شين دونغ هيوك، من كوريا الشمالية، والأب برنارد كينفي من جمهورية أفريقيا الوسطى، وأروى عثمان من اليمن، والدكتور م. ر. رجاغوبال من الهند”.

    وأضافت :” الفائزون بالجائزة من الأصوات المنادية بالعدالة في بلدانهم، ويعملون بلا كلل من أجل حماية حقوق الآخرين وكرامتهم”.

    اليمن – رسالة هيومن رايتس ووتش إلى أروى عثمان رئيسة فريق الحقوق والحريات

    أليسون دي فورج التي تمنحها هيومن رايتس ووتش اعترافا بشجاعة أشخاص وضعوا حياتهم على المحك من أجل حماية كرامة الآخرين وحقوقهم. تتعاون هيومن رايتس ووتش مع هؤلاء النشطاء الشجعان من أجل عالم يعيش فيه الناس، يكون خاليًا من العنف والتمييز والاضطهاد.

    النص الرئيسي

    أروى عثمان هي كاتبة وصحفية وباحثة في مجال الأنثربولوجيا، وإحدى أهم الأصوات المنادية بالقضاء على زواج الأطفال في اليمن.

    تعاني المرأة في اليمن من تمييز قوي في القانون وعلى أرض الواقع. وتتزوج أكثر من نصف فتيات اليمن قبل سن 18 سنة، غالبًا من رجال أكبر منهن بكثير، وهو ما يدفعهن إلى الانقطاع عن الدراسة، ويجعلهن عرضة إلى الوفاة أثناء الولادة، ويضعهن في مواجهة العنف البدني والجنسي. وأثناء الاحتجاجات العارمة التي شهدها اليمن في 2011، والتي انتهت بسقوط الرئيس علي عبد الله صالح بعد أن أمضى أكثر من 33 سنة في الحكم، كانت أروى عثمان من أكثر المعارضين الذين نادوا باحترام حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين.

    وفي 2013، شاركت أروى عثمان في مؤتمر الحوار الوطني في اليمن، الذي أسندت إليه مسؤولية صياغة دستور البلاد الجديد. وتعتبر التوصيات التي صدرت عن لجنة الحقوق والحريات، التي ترأستها أروى عثمان، من أكثر التوصيات تقدمية واحترامًا لحقوق الإنسان من بين جميع التوصيات التي تمخض عنها المؤتمر. وتضمنت هذه التوصيات إصلاحات قد تُحسن بشكل كبير من حياة المرأة والطفل اليمنيين، مثل تكريس المساواة بين الجنسين في القانون، ومنع التمييز، وتحديد سن الزواج الدنيا بـ 18 سنة. كما أوصت اللجنة بفرض عقوبات جنائية على كل من يجبر طفلا على الزواج. ويُحسب لـ أروى عثمان أنها كانت وراء صياغة هذه التوصيات القوية.

    وبسبب الدور الكبير الذي لعبته أثناء المرحلة الانتقالية في اليمن، تعرضت أروى عثمان، ونشطاء آخرون في مجال حقوق المرأة، إلى حملة تكفيرية شرسة. واستخدم معارضو أروى عثمان وزملائها وسائل التواصل الاجتماعي والمطويات للدعوة إلى مهاجمتهم، وأحيانًا قتلهم. ورغم هذه التهديدات، استمرت أروى عثمان في جهودها الرامية إلى القضاء على زواج الأطفال وتعزيز حقوق المرأة في اليمن.

    تُكرّم هيومن رايتس ووتش أروى عثمان لعملها الشجاع لصالح اليمنيين جميعًا، بمن فيهم النساء والأطفال.

    “تمكنت أروى عثمان، بفضل توظيف خبرتها ومهارتها التفاوضية لمدة تجاوزت عشرة أشهر، من خلق أرضية ملائمة لتعزيز حقوق المرأة في اليمن بطريقة تجاوزت جميع محاولات المناصرة التي شاهدتها في اليمن” بلقيس ويلي، باحثة اليمن والكويت، قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاسرة الشيخ العلوي صالح العلي تدين استغلال اسمه من النظام
    التالي لبنان وفلسطين والعراق ودّعوا “السيّد هاني”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.