Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني

    أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني

    6
    بواسطة Pierre Akel on 27 ديسمبر 2007 غير مصنف

    كان “الشفّاف” قد نشر، في 19 أكتوبر، الملفّ التالي الذي وردنا من أقرب مستشاري بنازير بوتو، ويورد أسماء الضبّاط الثلاثة الذين اتّهمتهم السيدة بوتو بتدبير محاولة الإغتيال الأولى التي وقعت فور عودتها إلى باكستان.

    *

    3 ضبّاط تتّهمهم بنازير بمحاولة إغتيالها: الجنرال حميد غول، والجنرال إعجاز شاه، وضابط الشرطة حسن وسيم أفضال

    بيار عقل

    من هم الضبّاط الذين قالت بنازير بوتو أنها تعرف أسماءهم “بدقّة” المسؤولون عن محاولة الإغتيال التي أسفرت عن سقوط 150 قتيلاً و400 جريحاً في كراتشي يوم أمس؟ وهل تؤدّي إتهامات بوتو، وحجم المجزرة التي وقعت في كراتشي، إلى فتح ملفّ دور أجهزة الإستخبارات الباكستانية في عمليات الإرهاب الدولي، بما فيها عملية 11 سبتمبر؟

    وكانت السيدة بنازير بوتو قد صرّحت لمجلة “باري ماتش” (راجع صفحة “الشفاف” الفرنسية)، فور وقوع المحاولة بما يلي: “أعرف بدقّة من هم الذين قاموا بمحاولة قتلي. إن وجهاء نظام الجنرال ضياء الحق السابق هم الذين يحرّكون الحركات المتطرّفة والمتعصّبة. ينبغي أن نقوم بتطهير مثل هذه العناصر الموجودة في أجهزتنا الأمنية. الكثير من هؤلاء كانوا قد تقاعدوا، ثم أعيدوا إلى وظائفهم من جديد. إنهم يمسكون بسلطات واسعة جداً اليوم. وهم يعتبرون أنني أمثّل خطراً عليهم: إذا ما نجحت بإعادة الديمقراطية إلى البلاد، فسيخسرون نفوذهم.

    وأضافت بنازير أن “الطالبان والإسلاميين المتطرّفين ليسوا قادرين على التحرّك بمفردهم. إنهم غير قادرين على تنفيذ عمليات التفجير إنطلاقاً من كهوف في الجبال. إنهم بحاجة إلى دعم لوجستي، وإمدادات، وأسلحة، وبحاجة إلى من يشرف عليهم”!

    مصادر مقرّبة من بنازير بوتو أكّدت لـ”الشفّاف” أن المقصودين باتهامات بوتو 3 أشخاص هم: الجنرال حميد غول، والجنرال إعجاز شاه، وضابط الشرطة حسن وسيم أفضال.

    الجنرال حميد غول كان المدير االعام لجهاز الإستخبارات المشترك ISI، في عهد الجنرال ضياء الحق. وهو معروف بتوجّهاته الأصولية (ممنوع من دخول الأراضي البريطانية). وكان “خالد شيخ محمد“، المعتقل في غوانتانامو حالياً، أحد الإرهابيين الإسلاميين الذين “تبنّاهم” حميد غول. وكان الجنرال-الرئيس ضياء الحق قد وسّع صلاحيات جهاز الإستخبارات المشترك لتشمل مراقبة الأحزاب السياسية، وخصوصاً منها حزب الشعب الباكستاني الذي قام ضياء الحق بإعدام رئيسه، ورئيس حكومة باكستان، ذو الفقار علي بوتو.

    وقالت المصادر المقرّبة من بنازير أن إتهامات رئيسة الحكومة السابقة تشير كذلك إلى “اللفتنانت جنرال إعجاز شاه”، الذي كان ضابط جهاز الإستخبارات المشترك “المسؤول” عن الباكستاني- البريطاني (والطالب “اللامع” في “كلية لندن للإقتصاد) “سعيد شيخ”، قاتل الصحفي الأميركي “دانييل بيرل”. وكان الجنرال إعجاز الحق مسؤول مكتب “جهاز الإستخبارات المشترك” في السفارة الباكستانية في لندن خلال فترة من التسعينات.

    وكان “سعيد شيخ” قد تدرّب في معسكرات بأفغانستان يُشرِِف عليها جهاز الإستخبارات المشترك الباكستاني، ثم سُجِنَ في الهند (في 1994) لمدة 5 سنوات بعد قيامه باختطاف 3 سائحين بريطانيين وسائح أميركي. ودفع جهاز الإستخبارات الباكستاني نفقات محاميه الهندي. الغريب أنه بعد إطلاق سراحه من الهند، سُمِح له بالسفر إلى بريطانيا لزيارة عائلته. وتفيد المعلومات المتوفّرة أنه كان يعمل تحت إشراف اللفتنانت جنرال محمد عزيز خان، الذي كان قد شغل منصب نائب رئيس “جهاز الإستخبارات المشترك” المسؤول عن الإتصال بجماعة “جيش محمد”، وكذلك مع ضابط الإستخبارات السابق “البريغادير عبدالله“.

    وبعد ذبح الصحفي دانييل بيرل لم يقبل “سعيد شيخ” بتسليم نفسه سوى للجنرال “إعجاز شاه”، المسؤول السابق عنه. ونقلت عنه مجلة “نيوزويك” قوله: “لن أتحدث في موضوع علاقتي مع جهاز الإستخبارات المشترك لأنني لا أريد تعريض عائلتي للقتل. أنا أعرف أشخاصاً في السلطة، وهم يعرفونني ويعرفون ما قمت به”!

    أما الضابط الثالث الذين تتّهمه أوساط بنازير بوتو بالتورّط في محاولة الإغتيال فهو ضابط الشرطة “حسن وسيم أفضال”، الذي كان يعمل في “مكتب الإحتساب” (= مكتب مكافحة الفساد)، والذي أعدّ “ملفّات الفساد” التي مهّدت للإطاحة بحكومة بنازير بوتو. وقد شملت ملفّات الإتهام التي أعدها “حسن وسيم أفضال”، عدا بنازير بوتو وزوجها، إتهامات ضد “الجنرال رحمن مالك” الذي كان مدير جهاز الإستخبارات الداخلي IB، الذي يظهر خلف بنازير بوتو أثناء نزولها سلم الطائرة في كراتشي. المدهش أن “الجنرال رحمن مالك” اشتهر في العالم لأنه كان المسؤول عن تسليم “رمزي يوسف”، أي إبن أخت “خالد شيخ محمد” إلى الأميركيين. وكان “رمزي يوسف” مسؤول أول عملية إرهابية ضد “مركز التجارة العالمي” في العام 1993.

    إتهامات أوساط بنازير بوتو للضبّاط الثلاثة (وضبّاط آخرين) يمكن أن تفتح ملفّ الدور الباكستاني المَضمَر في عمليات الإرهاب، وعلاقة هذه الأجهزة بـ”القاعدة” وغيرها من التنظيمات الإرهابية. وهذا يعني أن محاولة الإغتيال قد تسرّع ملفّ مكافحة الإرهاب الذي يُعتَقَد أن بنازير بوتو كان أحد الملفّات التي تفاهمت حولها مع الأميركيين قد عودتها إلى باكستان.

    ولإعطاء فكرة عن هذا “الدور الباكستاني” في عمليات الإرهاب الدولي،، فإن مصادر أميركية، وباكستانية، وأصولية، تتّفق حول نقطة مدهشة: أن الأجهزة الباكستانية كانت، منذ عملية 11 سبتمبر، قادرة على تسليم جميع قيادات “القاعدة” للأميركيين لو كانت ترغب في ذلك فعلاً!!

    فهل ينفتح أخطر ملفّات الإرهاب الدولي “بفضل” محاولة إغتيال بنازير بوتو؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما سبب غضب النظام في سوريا على معارضته؟!
    التالي إعلان دمشق: آلة القمع دائرة ومطحنة المصطلح قاصرة!
    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني
    انكشفت الحقائق اين الديمقراطية التي كانت تنادي بها بوتو؟؟؟. ان تفسير الوصية هو الانتقام والعنف والثار للاسر وليس الديمقراطية كما كانت تدعي الله يهدينا انها عقلية المنطقة

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني
    عندما سمعت بالوصية تغير راي فيها وقلت انها ديكتاتورية لا شعوريا وكانت تتسلق بواسطة الديمقراطية الكرسي كغيرها

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني
    ضحت السيدة بوتو وايضا النواب اللبنانيين والرئيس الحريري والمفتي والصحفيون بحياتهم من اجل مبادئهم، مبادئ الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة وسيادة القانون على الجميع، وبهذه التضحية كرسوا معاني النظال من اجل هذه المبادئ واقامة الحجة على اعداء الانسانية اعداء هذه المبادئ،اي اعداء الحياة الذين يريدون لشعوبهم الظلام والموت ان العساكر ومنهم مشرف والمخابرات الارهابية والمليشيات والقاعدة وطالبان وبدر والصدر وفرق الموت وحزب الله الطائفي…… والنظامين الايراني المتشدد والسوري المخابراتي الارهابي يجب محاسبتهم لانهم على الاقل لما اقترفوه من تدميروهم ايضا يدعمون المليشيات الطائفية والعرقية ولاحتوائهم على سجناء الراي واذلوا شعوبهم وفقروها بالقوة والعنف

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني
    نتمنى من الامم المتحدة معاقبة كل من يدعم الارهاب والقتل والمليشيات الطائفية والعرقية والمخابرات الارهابية والعمامات الشيطانية انها وراثة ثقافية لتدمير البلد والامة والانسانية ونتمنى ايضا دعم الشعوب نحو تطبيق الديمقراطية واحترام الانسان لان العدل والعنف لا يجتمعان او ان الديمقراطية واحترام الانسان من جهة والارهاب من جهة اخرى لا يجتمعان وان الديكتاتوريات والمافيات المخابراتية ينتج عنهما ارهاب ودمار للشعب والامة والانسانية

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أخيرا.. قتلوا بنازير بوتو “المرأة” وزعيمة شعب الحزب الباكستاني
    العنف لا يجتمع مع الديمقراطية وقتل بوتوا نتيجة حتمية لديكتاتورية مشرف الذي دمر الشعب الباكستاني الشعوب العربي والاسلامية نتيجة التخلف وايمانه بالعنف اما تتحكمها مليشيات دينية او عرقية او مافيات لانمة ديكتاتورية ومشرف واحد منهم

    0
    smartevil
    smartevil
    17 سنوات

    3 ضبّاط تتّهمهم بنازير بمحاولة إغتيالها: الجنرال حميد غول، والجنرال إعجاز شاه، وضابط الشرطة حسن وسيم أفضال
    لن يفتح الملف لانه سيطال السعوديين …………. smartevil

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz