Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ولش: دمشق لا تسهـّل الاستحقاق ولذلك عواقبُه

    ولش: دمشق لا تسهـّل الاستحقاق ولذلك عواقبُه

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 ديسمبر 2007 غير مصنف

    غداة الاجتماع الدولي بشأن لبنان الذي عقد على هامش مؤتمر الدول المانحة لمساعدة الفلسطينيين في باريس أول من أمس، ودعوته لوضع حدّ للأزمة السياسية في لبنان عبر انتخاب رئيس “من دون شروط أو تأخير”، وصل الى بيروت بشكل مفاجئ مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط ديفيد ولش، وعقد لقاء مع رئيس “تيار المستقبل” النائب سعد الحريري ثم التقى رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة.

    ومن قريطم أعرب ولش عن قلق بلاده من الفراغ الحاصل في الرئاسة، وعن “خيبة الأمل” من عدم إجراء الانتخابات أول من أمس، داعياً رئيس مجلس النواب نبيه بري الى “تحمل مسؤولياته”، محذراً “المعارضة التي تحول دون حصول الانتخابات من أنها تغامر باستقلال لبنان وسيادته”. وقال “نحن قلقون من الفراغ في الرئاسة، ونحن وآخرون في باريس توقعنا من المجلس أن يختتم مسألة الرئاسة، وقد خاب أملنا وأقلقنا عدم حصول ذلك(..) وعلى رئيس البرلمان أن يلتزم مسؤولياته ويسمح للمجلس بالانعقاد والتصويت والعمل(..) من دون شروط ومن دون أي تأخير”، كما أبدى قلقه حيال “سلسلة الاغتيالات السياسية ومحاولات الاغتيال والتي كان آخرها اغتيال الجنرال فرنسوا الحاج وهي تشكّل اعتداء على لبنان وعلى شعبه برمته(..)”.

    وفي السرايا الكبير أعرب ولش بعد لقائه الرئيس السنيورة عن “قلق عميق بشأن الأزمة السياسية الحالية في لبنان، خصوصاً بسبب الفراغ في مركز الرئاسة، وهو فراغ سيئ للطائفة المسيحية في لبنان كما لكل الطوائف الباقية”، ودعا الرئيس بري إلى تحمل “المسؤولية الدستورية الوطنية الكبيرة وإلى تبوُّء هذا الدور القيادي وممارسة هذه المسؤوليات”، وحول فرض ضغوط سياسية على سوريا رأى ولش أن “لسوريا مهمة في هذا الوضع لتسريع التقدم السياسي، ولا يبدو أنها تقوم بذلك، وأعتقد أنه ستكون لذلك عواقبه. لكنني أعتقد أن الفرصة ما زالت موجودة ويمكن أن تحصل انتخابات يوم السبت المقبل”.

    بري
    ورداً على دعوة ولش لرئيس مجلس النواب نبيه بري “أن يتحمل مسؤولياته لانتخاب رئيس للجمهورية”، أكد المكتب الإعلامي لبري أن هذا الأخير “تحمّل مسؤولياته كاملة منذ اليوم الأول لإمكانية انتخاب رئيس جديد، أي 25 أيلول، ودعواته لانتخاب رئيس هي دعوات متواصلة وبالتالي فرئيس المجلس يعرف مسؤولياته جيداً، آملاً أن يكون غيره كذلك”، ودعا ولش الى أن “يضغط على من يستمع اليه ويطيعه كي يتحمل مسؤولياته”.

    السنيورة

    في غضون ذلك، اعتبر الرئيس السنيورة “أن المصيبة النازلة في لبنان الآن، هي نتيجة تقاطع في المصالح والرؤى بين قوى خارجية وأخرى داخلية، وهذا التقاطع يلتقي، وللأسف، حول نقطة أساسية وهي تدمير النموذج اللبناني في العيش المشترك والتلاقي الحر وتداول السلطة، والهدف على ما يبدو تفكيك النظام اللبناني بحجة السعي الى تعزيز المشاركة فيه والحصول على دور تعطيلي للقرار فيه”، وأكد “أن الوضع لا يمكن البدء بمعالجته إلا من خلال المسارعة الى انتخاب رئيس للجمهورية الذي هو رئيس الدولة ورأسها ورمز وحدة الوطن”.

    وأضاف السنيورة “لقد بتنا لا نسمع إلا عن الحصص والتقاسم ونصيب هذا الفريق أو ذاك، وفي الذهن كيفية التعطيل، وكل ذلك ينبغي أن يجري الاتفاق عليه في ربع الساعة الأخير، وإلا فلا انتخاب لرئيس جديد، ولا بد حسب هذا المنطق العجيب من التماس الحلول في جيب هذا الطرف أو ذاك بالداخل والخارج”، ولفت الى أن “التدخلات الخارجية ومن الجوار على الخصوص تلعب دوراً كبيراً في المأساة المستمرة والمدمرة للنظام”، ولاحظ أن بعض القوى الداخلية “وبحجة المشاركة أو حماية مصالح المسيحيين تعمل لإبقاء الفراغ في موقع الرئاسة الأولى، ويحرصون على أن يأتي الرئيس العتيد ­ إذا أتى ­ مكبلاً ومجرداً من أي فعالية وواقعاً باستمرار تحت الابتزاز”، قال “نعم نريد تسوية، لكننا لا نريد الغلبة ولا السيطرة ولا الاستئثار، بل المشاركة الحقة، لكن لا نقبل بالخضوع لمنطق الإرهاب والترهيب والاستسلام أمام وهج السلاح وإرهاب الاغتيالات ونشر السلاح والمسلحين وإطلاق أبواق الكراهية والانقسام”، منبهاً الى أن “التسوية بالعرف والتجربة، تعني أن يتقدم كل فريق خطوة ويقابله الفريق الآخر بخطوة”، ومذكّراً بأن “الاستعداد موجود وبارز، وقد جرى التعبير عنه بكل الوسائل والأساليب، وهو يعني التنازل عن بعض ميزات الأكثرية الناجمة عن الانتخاب الحر مقابل أن يرضى الطرف الآخر بالتراجع عن شروط التعطيل(..)”.

    (المستقبل)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقباكستان بوصفها معضلة للأمريكيين
    التالي ساركوزي: قمت بمخاطرة مع الأسد.. ولم تعد تكفيني الكلمات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.