Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مقال “فارس نيوز” التهديدي: العدوان المالي على حزب الله “جيش لحد” مصرفي

    مقال “فارس نيوز” التهديدي: العدوان المالي على حزب الله “جيش لحد” مصرفي

    0
    بواسطة الشفّاف on 13 يونيو 2016 الرئيسية

    المقال التالي نشرته “فارس نيوز” الإيرانية “بالصدفة”.. قبل ساعتين من تفجير فردان! وفيه تحذير من “٧ أيار جديد”!

    مشكلة الذين “يبرّؤون” الحزب الإرهابي من تفجير “فردان” هو أن “فارس نيوز” هي وكالة “مشتركة” بين الحرس الإيراني والحزب “اللبناني”! وهذا معروف منذ سنوات. ببساطة، الحزب فقد أعصابه ووضع “توقيعه الصريح” على تفجير شارع “فردان”!

    يلفت النظرأن المقال “يطلب” حصر المواجهة المصرفية بـ”الحزب” وحده دون “بيئته الحاضنة”! وإلا..! وإلا ماذا؟ لا شيء على الأرجح!

    في ما يلي نص المقال:

     

     

    العدوان المالي على حزب الله: جيش لحد مصرفي

    في أعقاب  قانون الحظر الأمريكي لـ “حزب الله” الصادر في عام 2015 عن وزارة الخزانة الأمريكية، وبعد إنتقال المواجهة المالية من الساحة الدولية إلى الساحة اللبنانية في إطار تضييق الخناق على الحزب وبيئته الحاضنة، غدت المواجهة بين حزب الله والمصارف “شبه حتمية” في ظل إصرار الأخيرة على التملّق أمام واشنطن، وعلى نحو مضطرد.

    لم تكن المواجهة الأمريكية المالية مع حزب الله أمراً جديداً، بل تعود إلى نعومة أظافره، حيث يمتلك الحزب باعاً طويلاً في هذه المواجهة التي هدفت لتجفيف موارده المالية وفق الإدارة الأمريكية التي أصدر في العام 2011 أمراً تنفيذيا يحمل الرقم”13581″ لإدراج حزب الله على لائحة “المنظمات الإجرامية الكبرى العابرة للحدود”.

    المتغير الجديد في هذه المعركة هو إنتقالها من الساحة الدولية إلى الساحة اللبنانية، ليس ذلك فحسب بل العمل على مواجهة الحزب عبر بيئته الحاضنة في معركة يصفها أحد المراقبين بـ”التطهير الإقتصادي العرقي”، في ظل إصرار بعض المصارف اللبنانية، وفي مقدّمتها رئيس البنك المركزي رياض سلامة، على تملّق القانون الأمريكي ومداهنته.

    لم يعر الحزب، ومنذ اليوم الأول للحرب المالية، أي أهمية للقوانين الأمريكية، إلا أن دخول بعض اللبنانيين على خط المواجهة مع الحزب وبيئته الحاضنة ووصول الأسماء والجهات المستهدفة إلى الأرقام الثلاثية، وربما رباعية في الوقت القريب، دفع بالحزب لرفع السقف عالياً أمام سقف العقوبات الأمريكية والموكلين بتطبيقها، والتملق إليها، بإعتبار أن المواجهة لم تعد مع الحزب نفسه، بل مع بيئته الحاضنة.

    تتوقف أوساط سياسية في بيروت باهتمام بالغ امام المنحى التصاعُدي في مواقف “حزب الله”، فالحزب الذي يتفهّم الوضع المصرفي في لبنان وهواجس القائمين عليه لتطبيق القانون الامريكي وتحقيق الاستقرار للمصارف اللبنانية، وضمان الاستقرار التسليفي، يريد أن تبقى المواجهة معه حصراً، وإلا سنكون أمام ردّات فعل متوقّعة، وغير متوقّعة، وفق أحد المقرّبين من الحزب.

    حزب الله آثر أن يلتحف الصمت في الفترة الماضية، متحاشياً الصدام، إلا حين يداهمه خطر التأثير على “أشرف الناس” أو القضايا المحرّمة كـ”شبكة الإتصالات السلكية” في السابع من أيار 2008، فكيف الحال إذا كان الأمر يختص بالإثنين معاً، كما في قضيّة الحرب المالية.

    الإنتداب الإقتصادي

    لم يتجرّأ أحد من أولئك المصرفيين الصناديد حتى أن يبدي إمتعاضه أو خشيته من تبعات القانون الأمريكي، بل حتى حمايته عبر تأطيره لحصره مع الحزب بشكل مباشر بعيداً عن بيئته الحاضنة، كي لا يكون شريكا في خنق طائفة بأكملها ما يفقده ميثاقيته الوطنية اللبنانية، ما يعني أننا نسير على خط مواجهة مرتقبة بين الحزب، وبيئته الحاضنة، من جهة، والقانون الامريكي، والمصارف، من جهة آخرى.

    ترى أوساط حزب الله أن الملف سيفتح على مصرعيه في الأيام القبلة، إلا إذا عادت المصارف إلى رشدها، لأن الطاولة ستقلب على الجميع عندما ترتفع أسهم بورصة المواجهة الشعبية مع المصارف، رضي الحزب بذلك أم لم يرضى.

    التفسيرات للخطوات المرتقبة عديدة، وتعكس الموقف السياسي والإقتصادي لاصحابها، والخندق الذي يقفون فيه على الساحة اللبنانية، ويمكن إيجازها في النقاط التالية:

    أولاً: إن مشاطرة رياض سلامة وزملاءه للأمريكيين يعرّض الإستقرار المصرفي لخطر داهم، لأن المواجهة مع طائفة معيّنة قد تؤدي إلى مقاطعة بعض المصارف التي تشكّل رأس الحربة في المشروع الأمريكي، وسحب الودائع، وربّما طردها من أماكن تواجد البيئة الحاضنة للحزب في بيروت والبقاع والجنوب.

    ثانياً: يخطئ البعض حينما يعتبر أن حزب الله وبسبب إنشغاله في سوريا سيعمد إلى تهدئة الأوضاع على حساب شعبه، فما ذهابه إلى سوريا، وقبلها أحداث السابع من أيار إلى للغرض نفسه.

    ثالثاً: إن المشهد الحالي يعيد إلى الأذهان القرار الأمريكي 1559 الذي إعتمد الحزب في مواجهته الأسلوب الناعم. البعض يعود مع المشهد الحالي إلى الحقبة السابقة عندما كان “جيش لحد” يشاطر الإسرائيليين على أبناء الوطن ويرى فيما يحصل اليوم “جيش لحد” مصرفي. هنا يرجح البعض أن يلجأ الحزب للأسلوب الأول (الناعم) عبر المواجهة القانونية وغيرها مع المصارف بشكل عام، وحاكم مصرف لبنان على وجه الخصوص.

    رابعاً: رغم إنتهاج واشنطن الأسلوب الناعم للمواجهة الداخلية مع الحزب بعد فشل المواجهة الصلبة في الفترات السابقة، لا يختلف المخطط الأمريكي، في المضمون، الذي يستهدف لبنان عن تلك المخططات التي تستهدف دول الجوار، رغم إختلافه في الشكل. هناك من يسعى للزج بالمصارف في مواجهة مباشرة مع الحزب لإشغال الأخير في بوتقة الإقتتال الداخلية.

    إن أولى التبعات للإنهيار السياسي، هو الإنهيار المصرفي الذي سيجعل العديد من المتواطئين، مع أمريكا، على الطائفة الشيعية في لبنان، ولاحقاً من يدعمها من المسيحيين والسنة، أمام مصير مشابه لما حصل مع المتوطئين مع إسرائيل قبل العام 2000. فإنهيار القطاع المصرفي يعني أن هذه المصارف والقائمين عليها ستكون في مقدّمة الخاسرين.

    قد لا ندري الإمتيازات التي ستحصل عليها المصارف التي تلعب دورَحصان طروادة أميركي، إلا أن الواقع والتاريخ يحكي كيف تتعامل أمريكا مع حلفائها، تماماً كما تعامل الكيان الإسرائيلي مع ضباط جيش لحد العسكري حيث يقول أحدهم “إن إسرائيل عاملتنا معاملة الكلاب”، فهل يلقى ضباط جيش لحد المصرفي المصير نفسه عندما يقع الفأس في الرأس؟

    الأزمة القائمة اليوم، تتطلّب تعقّلاً مصرفياً مقابل تفهّم الحزب للضغوط الأمريكية على المصارف، وهذا الأمر الذي لا يجد فيه الحزب حرجاً، أي عندما تستثنى بيئته الحاضنة وتنحصر المواجهة معه بشكل مباشر، وإلا قد نكون، في النهاية، أمام 7 أيار جديد، وربّما الخامس والعشرين منه.

    وكالة أنباء فارس 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“السلمية”: الهلع يسيطر على المدينة
    التالي تكريم تاريخي من زعيم مسلمي البوسنة لضحايا ساراييفو الصرب
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.