Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مصر تسلّمت “شاليط” «شاليط» والصفقة تتضمن نقل مكتب «حماس»من دمشق إلى القاهرة

    مصر تسلّمت “شاليط” «شاليط» والصفقة تتضمن نقل مكتب «حماس»من دمشق إلى القاهرة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 أكتوبر 2011 غير مصنف

    كشفت «المصرى اليوم» أن مصر تسلمت الجندى الإسرائيلى الأسير لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» جلعاد شاليط، أمس الأول، فى إطار صفقة تبادل الأسرى بين فلسطين وإسرائيل بوساطة مصرية.

    ونقلت عن “مصادر مطلعة” أن جهة سيادية تسلمت «شاليط» ونقلته فى سيارة سوداء عبر منفذ رفح البرى. وأكد شهود عيان، من العاملين بميناء رفح البرى، صعوبة تحديد التوقيت الذى وصل فيه «شاليط» إلى مصر، خاصة أنه دخل «دون عرض» أى «دون تفتيش»، وهو إجراء متكرر فى الميناء عادة ما يتبع عند مرور قادة «حماس» من المنفذ الحدودى.

    وقال مصدر مصرى مطلع إن «القاهرة» نجحت بعد ٥ سنوات من المفاوضات الماراثونية، عقدت خلالها ٥٠ جلسة مباحثات مباشرة، فى إتمام الصفقة. وشهدت المفاوضات جهوداً مكثفة، وحالات من الشد والجذب بين الطرفين حول الشروط التى كادت تُفشل الصفقة عدة مرات، فى ظل تمسك الطرفين بموقفيهما. وأضاف المصدر أنه من المنتظر أن تشهد الأيام القليلة المقبلة الاتفاق على إتمام الصفقة تحت الإشراف المباشر لجهاز المخابرات العامة، وبمشاركة بعض المؤسسات الدولية، مثل الصليب الأحمر، بعد الاتفاق على جميع الإجراءات.

    وأكد المصدر أن القاهرة لعبت دوراً مباشراً منذ اليوم الأول لأسر «شاليط» فى يونيو ٢٠٠٦، مشيراً إلى أن المفاوضات بدأت بإبداء إسرائيل رغبتها فى إطلاق سراح فلسطينى واحد مقابل «شاليط»، وأن هناك عدة أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، حاولت إنجاز الصفقة لكنها لم تتمكن من ذلك، ليعود الطرفان الفلسطينى والإسرائيلى مرة أخرى إلى الوسيط المصرى.

    ووصف المصدر الاتفاق بأنه «مشرف»، ويقضى بإطلاق سراح «شاليط» مقابل إفراج إسرائيل عن ١٠٠٠ أسير فلسطينى، إضافة إلى الإفراج عن جميع الأسيرات فى السجون الإسرائيلية وعددهن ٢٧ سيدة. وأشارت مصادر استخباراتية، إسرائيلية وأمريكية، إلى أن الصفقة تتضمن نقل مقر حماس من العاصمة السورية دمشق إلى القاهرة.

    واحتفل عشرات الآلاف من الفلسطينيين فى قطاع غزة، عقب الإعلان عن الصفقة، فيما أشادت جامعة الدول العربية بجهود مصر فى إتمامها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمشيمش الى الحرية: فبركة ملف جديد؟
    التالي نيران صديقة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.