Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا عاشوراء في “الجمّيزة” و”شارع بلس”!

    لماذا عاشوراء في “الجمّيزة” و”شارع بلس”!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 5 ديسمبر 2011 غير مصنف


    في صيدا كاد أن “يركب مشكل” بسبب المجسّمات العاشورائية. وفي منطقة “الشويفات” أحرق البعض مجسّمات لعاشوراء. ومقابل إنتشار المجسّمات العاشورائية في مناطق “السنّة” و”الدروز” و”المسيحيين”، فقد لوحظ غيابها عن الضاحية “الشيعية”! عجيب! لا نعرف ماذا يعني ذلك، سوى أنه “عرض عضلات سياسي” عشية سقوط النظام السوري، وأنه مثير للقلق كما يعلّق “محمد شريتح” في مقاله أدناه.

    *

    عاشوراء في لبنان، هذا العام، بدت كغير كل عام!

    انتشار غير مسبوق في الشكل و العدد و المضمون للأماكن و الخيم التي تقام فيها المراسم والمجالس العاشورائية.

    انا الذي اعتدت على حضور المجالس و شهدت المراسم منذ ما يزيد عن العشرين عاماً فاجأني مشهد هذه السنة و لا أذيع سراً إن قلت “أقلقني”.

    ما اعتدت طوال كل السنوات الماضية أن أرى مدينتي تتشح بهذا الكم من السواد ولا اعتدت رؤية هذا العدد من الرايات السوداء الملطخة بالأحمر ولا الصور المفترضة للإمام الحسين(ع)، ولم أفهم المواكب السيّارة التي تجول شوارع حيوية كـ”الجميزة” و”الحمرا” ووسط البلد و”شارع بلس”، فيما تصدح منها أصوات الندبيات.

    المشهد أكثر من مقلق ولا يدل، بقصد أو بغير قصد، إلا على استحضار معارك وخلافات مضى على وأد فتنتها ألف و أربعمئة عام.


    لا أكتب لأسباب طائفية أو مذهبية، وما كنت لأعطي نفسي الحق في انتقاد أي من الشعائر أو الممارسات العقائدية لأي مذهب أو طائفة. إنما أكتب من حرصي على وحدة الصفّ والعيش المشترك والإحترام المتبادل فعلاً لا قولاً.

    أكتب لأقول أن هناك من يسيء إلى عاشوراء و إلى الإمام الحسين(ع) و إلى أهل البيت(ع)، فيما الإمام لا يريد اللافتات السوداء إنما القلوب البيضاء، في وقت قد يكون الأخطر على المنطقة العربية.

    هناك من يتخذ من عاشوراء مناسبة للتحريض فيما لا يجني إلا تجييش وتحريض بالمقابل. هناك من يجعل من عاشوراء مناسبة للكسب السياسي وقد يكسب سلطة بينما يخسر وطن.

    وإن كنت مخطئاً، وقد أكون، فليشرح لي أحد ما معنى أن تتحول المجالس العاشورائية من السيرة الحسينية الى خطابات سياسية إلا في الربع الأول من وقتها. وما معنى الانتشار المبالغ به للرايات والصور والخِيم. وما معنى السيارات و”الندبيات” في مناطق السهر والتسكع والتسوّق.

    إنها ظاهرة جديدة خطيرة. لا بما هي عليه إنما بما يراد منها، محضّرة ومعدّ لها خطابيا وماليا ولوجستيا واعلاميا.. وإنما كتابتي رسالة لضبط النفس ووقف الاستفزاز وحقن الدماء بين ابناء الوطن الواحد.

    بالمناسبة، انا نصف شيعي..

    كاتب لبناني

    بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسُبُل الضلالة الأربعة(2): مؤتمر العلماء وأئمة الدين وشيوخ القبائل
    التالي القاعدة: “علم الاسلام” وحده يجب ان يرفرف في سماء ليبيا
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    رامز
    رامز
    13 سنوات

    لماذا عاشوراء في “الجمّيزة” و”شارع بلس”! بين عاشوراء من جهة؛ وبين العشَوَرَة والتَعَشوُر والعُشَوشِرِيّات على أشكالها وألوانها، وحَزَبالها ومَزابلها، من الجهة الأخرى، إنما الفرق شاسع، لا بل إن العلاقة معدومة. عاشوراء طقس ديني، له ما له وعليه ما عليه (مثلاً، الإفراط في الدماء يذكرني بنفسه في بعض أفلام الـ”وِِستِرن”). وليس سراً أن أكثرية الشيعة في لبنان راكبة قطار حزب الله الأصولي، وأبعاده الشمولية، والميليشياوية، والخارجية، إلخ… تقييد طقس عاشوراء بهذا الركب لا بد له على الأقل إلا وأن يُنتِج النفور، ومنه العداء، على مستوى سياسي مبدئي أولاً، فمجتمعي ثقافي، وجمالي ثانياً، وأبعد بعد من ذلك، ثالثاً ورابعاً إلخ… بالمناسبة، أنا… قراءة المزيد ..

    0
    noor
    noor
    13 سنوات

    لماذا عاشوراء في “الجمّيزة” و”شارع بلس”!
    ana ma ba3rif li enta mdeya2 min l mawdoo3, aslan ma 2ilak 7a2 tefrod 3ala ta2efi sho bta3mol bi monisabi 5asa fiha, mish bas hay seni kil seni fi mazaher hozon w sawed, w li be2ol li enta 3am t2olo ma 2ilo ha2 ykon wala robo3 shi3i….enta ma3am tente2id, enti 3am t7ared….

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz