Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قلق مسيحي من تصلّب عون على رغم التطمينات العونيّة

    قلق مسيحي من تصلّب عون على رغم التطمينات العونيّة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 ديسمبر 2007 غير مصنف

    **

    (الكاتب أنطوان سعد هو محرّر مذكّرات البطريرك صفير، في مجلّدين بالعربية.وبالإنكليزية أيضاً. ننصح القارئ العربي واللبناني، والقارئ “العوني” بصورة خاصة، بقراءة هذين المجلّدين اللذين يشكّلان إضافة حقيقية إلى التاريخ اللبناني الحديث. المذكرات تروي مسار البطريرك من بطريرك لطائفته إلى بطريرك للبنانيين بكل طوائفهم، وشعاراته الثلاثة: الإستقلال، والديمقراطية، وحكم القانون! تؤرّخ المذكرات، ضمن مواضيع كثيرة، لصراع البطريرك مع مشروعات الهيمنة السياسية التي عمل لها الرئيس الشهيد رفيق الحريري.. قبل سنوات كثيرة من معركة “الجنرال” مع “الحريرية”. ولكن البطريرك لم يخطئ في ترتيب الأولويات الوطنية: الإستقلال، والديمقراطية، وحكم القانون!)

    **

    بانتظار انقشاع الضباب بالكامل عن العوامل التي أدت إلى اعتبار قائد الجيش العماد ميشال سليمان مرشحاً توافقياً بعد فيتوات أعلنها أفرقاء الأكثرية النيابية عليه، لا يبقى أمام المراقبين سوى المراهنة على العوامل نفسها لإخراج الاستحقاق الرئاسي من عنق الزجاجة. ذلك أن رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون، رغم تأكيده وتأكيد أنصاره المستمرين، على دعم وصول العماد سليمان إلى قصر بعبدا، لا يزال مصراً على أن يأتي هذا الانتخاب وفق مبادرته التي أطلقها قبل نحو أربع وعشرين ساعة على انتهاء ولاية الرئيس إميل لحود. أي إنه لا يزال يتطلع إلى انتخاب رئيس للجمهورية مستعد للاستقالة بعد انتهاء الانتخابات النيابية في ربيع عام 2009 التي يظن أنه سيحصد فيها مع حلفائه ثلثي عدد مجلس النواب.

    وفيما تؤكد كوادر في التيار الوطني الحر وفي الأحزاب والتيارات المسيحية المتحالفة مع العماد عون أن هذا الأخير سيتراجع في الساعات المقبلة عن مطلب تعهد الجنرال سليمان بالاستقالة بعد سنتين، تبدي الأوساط المراقبة قلقها من أن يؤدي تصلّب رئيس تكتل التغيير والإصلاح إلى تبديد الفرصة المتاحة لانتخاب رئيس للجمهورية، تماماً كما حصل في تشرين الثاني من سنة 1989. حينذاك، رفض عون اتفاق الطائف بحجة غياب الضمانات لتنفيذه، وفق ما ذكر في رسالة إلى الرئيس الفرنسي آنذاك فرنسوا ميتران، ورفض تسليم القصر الجمهوري للرئيس رينيه معوض المنتخب بشبه إجماع محلي إقليمي ودولي. وبعد ثمانية عشر يوماً من المفاوضات السرية والعلنية في المطالب والضمانات، اغتيل الرئيس معوض وتفردت سوريا بلبنان وسائر استحقاقاته السياسية وغير السياسية مدة خمس عشرة سنة تخللتها شتى أنواع الاستبعاد والتهميش للمسيحيين والضرب والتقويض لمقومات الكيان اللبناني.

    تسارع أوساط التيار الوطني الحر إلى التأكيد على أن المطلوب من خلال التصلب الذي يبديه الجنرال عون هو إفساح المجال أمام وصول العماد سليمان في شكل مرتاح من دون الحاجة به إلى خوض مواجهات مع تيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي من أجل تحقيق المشاركة الحقيقية بين الطوائف اللبنانية في عملية إدارة شؤون البلاد في مختلف المؤسسات الدستورية والإدارية. وتضيف هذه الأوساط: «في هذه الحال، يُنتخب العماد سليمان رئيساً وتنفتح كل الطرق أمامه، فلا تواجهه أي عقبات في تشكيل الحكومة أو في صياغة البيان الوزاري أو في تعيين قائد الجيش وكبار الموظفين». غير أن هذه الأوساط لا تجد جواباً عن السؤال: «ماذا لو تبددت الأجواء الإيجابية لإجراء الانتخابات الرئاسية وفاتت الفرصة
    السانحة؟».

    في المقابل تبدي أوساط مسيحية معارضة من خارج التيار الوطني الحر قلقها من إضاعة الوقت وربما فرصة انتخاب قائد الجيش رئيساً للجمهورية، وذلك للأسباب التالية:

    ـــــ الفراغ الرئاسي والابتهاج في الشارع السني أثناء مغادرة الرئيس إميل لحود القصر الجمهوري، شكّل عنصر ضغط هائلاً على تيار المستقبل وحلفائه المسيحيين، وعزّز موقع العماد عون، لكن إلى حين إعلان الأكثرية نيتها ترشيح قائد الجيش. ومع ظهور تحفظات عون وشروطه انقلبت الصورة وباتت الضغوط على الجنرال الذي يبدو كأنه المعرقل الوحيد لإجراء الانتخابات. وإذا أجهضت مساعي انتخاب قائد الجيش فستقع مسؤولية الفراغ واستمراره بأكملها عليه.

    ـــــ إن القبول بوصول العماد سليمان، المعروف أنه أقرب إلى المعارضة، أقله حتى الآن، سيعزز موقع هذه الأخيرة في عملية التفاوض الداخلي على كل التفاصيل. وبالتالي فإن تفويت الفرصة وبقاء الرئاسة الأولى شاغرة سيجعل المعارضة أضعف في المفاوضات التي ستأتي عاجلاً أو آجلاً، وخصوصاً أن مسؤولية الفراغ الآن ستلقى على العماد ميشال عون أحد أركان المعارضة الأساسيين.

    ـــــ إن إصرار عون على الحصول على الضمانات والتعهدات التي يطلبها لن يؤدي إلا إلى زيادة الهوة بينه وبين قائد الجيش. فالأكثرية ليست على الإطلاق في وارد القبول بإعطائه نصراً عليها والتسليم له بكامل المرجعية السياسية المسيحية. وهي في أية حال، قد تفضل تجيير هذه التنازلات لأعضائها المسيحيين وفي أسوأ الحالات للرئيس الجديد للجمهورية، ما يعني أنه مع استمرار تصلب عون ستصبح المشكلة شخصية ومباشرة مع قائد الجيش الذي لن يقبل بدوره أن يكون مجرد صورة في عملية إعادة تفعيل الحضور المسيحي في الدولة.

    انطلاقاً مما سبق تبدي أوساط مسيحية محايدة قلقها، رغم تطمينات أركان المعارضة العونية وغير العونية، من عودة الجنرال إلى لعبة «كل شيء أو لا
    شيء».

    نقلاً عن “الأخبار” الإلهية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفاز بجائزة الإتحاد الأوروبي لحقوق الإنسان
    التالي معارضة حزب الله” بـ”واجهتها العونية” تكشف نيّة الاستيلاء على السلطة وتغيير النظام وضرب “الصيغة”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.