Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»قطر غاضبة: بلحاج والصلابي طلبا وعبد الجليل رفض “التعلّل بالمرض” لتأجيل زيارة ساركوزي وكاميرون!

    قطر غاضبة: بلحاج والصلابي طلبا وعبد الجليل رفض “التعلّل بالمرض” لتأجيل زيارة ساركوزي وكاميرون!

    0
    بواسطة الشفّاف on 15 سبتمبر 2011 الرئيسية

    قالت مصادر ليبية مطلعة لـ”الشفاف” أن الشيخ علي الصلابي وعبد الحكيم بلحاج طلبا، يوم أول أمس، من رئيس المجلس الإنتقالي، الشيخ مصطفى عبد الجليل، “التعلّل بالمرض” لتأجيل زيارة الرئيس نيقولا ساركوزي ورئيس حكومة بريطانيا دافيد كاميرون إلى ليبيا، وذلك لكي يكون حاكم قطر، الشيخ حمد، أول زائر أجنبي يطأ طرابلس وبنغازي بعد التحرير!

    وقد رفض الشيخ مصطفى عبد الجليل الطلب. وبالفعل، تمّت زيارة المسؤولين الأوروبيين اليوم “رغم اعتراض وغضب دولة قطر”!

    يُذكر أن الشيخ علي الصلابي مقرّب من “الإخوان المسلمين” وعضو في “الإتحاد العالمي للعلماء المسلمين” الذي يترأسه الشيخ القرضاوي. وكان الشيخ الصلابي قد لعب دوراً أساسياً في إقناع “الجماعة الإسلامية المقاتلة” بالقيام بـ”مراجعات فكرية” أعقبها الإفراج عنهم من السجون الليبية إبتداءً من العام 2004. ولكنّ مصادر تعتبر أنه بات الآن أقرب إلى “الفكر الجهادي” منه إلى فكر “الإخوان المسلمين” الذين تبرّأوا مؤخراً من بعض مواقفه.

    وبالإجمال، يُعتبر الشيخ علي الصلابي الآن “الذراع السياسي” لـ”الجماعة الإسلامية المقاتلة”.

    أما بالنسبة لطموحات قطر لتبوّء “المركز الأول” في ليبيا، فإن عدة مصادر تشير إلى الدعم القطري لجماعات الإسلاميين في تونس ومصر. وهذا عدا محاولة فاشلة، قبل أسبوعين، لإنشاء “مجلس إنتقالي سوري”. وكانت قطر، ممثّلة بعضو “الكنيست” السابق عزمي بشارة قد دعت معارضين من الداخل ومعارضين من الخارج بينهم برهان غليون إلى اجتماعات عقدت في “الدوحة”، ولكنها فشلت في التوصّل إلى اتفاق.

    وتعليقاً على طموحات قطر غير المتناسبة مع حجمها، كشفت مصادر فرنسية لـ”الشفاف” أن الشيخ حمد، في بداية تسلّمه الحكم، قد طلب من الرئيس شيراك أن يوفد ضبّاطاً فرنسيين ليكونوا “حرس الأمير”! وقد رفض الرئيس شيراك طلب صديقه الشيخ حمد “لأنه ليس لائقاً للشيخ حمد أن يكونوا محاطاً بحرس أجنبي”!

    <img2330|center>

    ساركوزي: صراع الشرق والغرب ليس حتمياً

    ميدانياً،
    قام ساركوزي وكاميرون بزيارة استمرت ساعة الى مستشفى طرابلس حيث استقبلا بالترحاب والتقيا بعض الجرحى. وجالا في اروقة المستشفى الحديث الذي لم يتضرر كثيرا من جراء المعارك بينما احتشد عدد كبير من الفضوليين لرؤيتهما. ودخلا الى ثلاثة غرف وتكلما مع جرحى واطباء.

    وقال ساركوزي مرات عدة للصحافيين الذين كانوا يرافقونه “عندما نحضر الى هنا لا داعي للتساؤل لماذا اتينا“. ولدى سؤاله ما اذا كانت الشعارات الحماسية التي انطلقت منذ وصوله ترحيبا به تروق له، رد بالقول “الامر ليس ما يروق لي. انه من المؤثر رؤية شباب عرب يلتفتون نحو دولتين غربيتين كبريين للتوجه بالشكر اليهما” مضيفا ان “هذا يثبت ان الصراع بين الغرب والشرق ليس حتميا”.

    وكانت فرنسا وبريطانيا اول دولتين شاركتا في العملية العسكرية للحلف الاطلسي في منتصف اذار/مارس والتي ادت الى سقوط نظام القذافي المتواري عن الانظار منذ 23 اب/اغسطس.

    وصرح وزير الاقتصاد الفرنسي فرنسوا باروان لاذاعة “فرانس اينفو” انه “نجاح دبلوماسي وعسكري ونجاح تصور معين للحرية ودور ومكانة فرنسا في العالم”.

    وشدد على ان الزيارة “اشارة قوية وهي لحظة تاريخية، تماما كاللحظة التي حلقت فيها الطائرات الاولى فوق قوات القذافي والثوار معا. ان زيارة ليبيا اليوم لحظة تاريخية”.

    واوضح “نقول ببساطة ان السياسة تغيرت. في السابق كنا نقول “في اي بلد عربي هناك اما دكتاتورية او تطرف اسلامي. لكن الامر اختلف وبات هناك اتجاه ثالث هو الديموقراطية واوروبا تدعم هذه الديموقراطية من خلال تقديم السلاح لتحرير الشعوب وتقديم الدعم الديموقراطي، وهذا هو الدافع وراء الزيارة”.

    وكان وزير الشؤون الاوروبية الفرنسي جان ليونيتي اعلن في وقت سابق لشبكة “اي- تيليه” التلفزيونية ان “اوروبا تدعم الديموقراطية” و”هذا الدافع وراء زيارة ديفيد كاميرون ونيكولا ساركوزي”.

    وتابع ان اوروبا تدعم هذا البلد لانها تقول له “سنساعدكم على التطور نحو دولة ديموقراطية”.

    وفي طرابلس، اشار مراسل لوكالة فرانس برس الى انتشار امني كثيف استعدادا للزيارة الخميس. وتولى عناصر حماية فرنسيون امن الطرقات المحيطة بفندق “كورينثيا” وداخله بالاضافة الى انتشار عناصر امن على الاسطح القريبة من الفندق.

    كما لوحظ ان عناصر الامن الليبيين يحملون بطاقات عليها العلم الليبي الجديد وعلما فرنسا وبريطانيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالعراقيون في سوريا: رهائن الثورة والقمع
    التالي المجلس العسكري في مصراتة يعلن ان مقاتليه دخلوا “سرت”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.