Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قرار بالإعتصام ومواجهة الإنقلاب: علاقات الحريري مقطوعة بثنائي مقرن وعبد العزيز

    قرار بالإعتصام ومواجهة الإنقلاب: علاقات الحريري مقطوعة بثنائي مقرن وعبد العزيز

    3
    بواسطة Sarah Akel on 8 أكتوبر 2010 غير مصنف

    الرياض – “الشفاف”- خاص

    قالت مصادر سعودية إن حدة الخلاف في وجهات النظر بين فريقين في المملكة بشأن الملف اللبناني في جانبيه، أي الموقف من المحكمة الدولية من جهة والعلاقات اللبنانية السورية من جهة ثانية، تنعكس سلبا على الداخل اللبناني خصوصا على فريق قوى 14 آذار ورئيس الحكومة سعد الحريري.

    وأوضحت المصادر ان الفريقين ينقسمان بين وزارة الخارجية واميرها سعود الفيصل من جهة، ونجل الملك، عبدالله الامير عبد العزيز بن عبدالله والامير مقرن برن عبد العزيز رئيس جهاز الاستخبارات العامة في المملكة، من جهة أخرى. وهذا، في حين يبدو ان العاهل السعودي الذي ساهم في تغليب وجهة نظر نجله والامير مقرن على موقف وزارة الخارجية، يقف في المرحلة الراهنة حائرا بين وجهتي النظر ما أسفر ارتباكا في السياسة الخارجية السعودية افضى الى ارتباك مماثل في لبنان وكان من نتيجته ان اتخذ رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري قرارا بالثبات على مواقفه التي كان اعلنها منذ لحظة إغتيال والده وصولا الى التمسك بالمحكمة الدولية وبالقرار الظني والقرارات الدولية كافة بدءا من القرار 1559.

    وتشير المعلومات في المملكة ان وزارة الخارجية غير موافقة على نهج الثنائي عبد العزيز – مقرن لجهة العلاقات اللبنانية السورية .وهي ترتأي إنتهاج المنهج المصري في مقاربة هذه العلاقات على قاعدة ان على سوريا ان تظهر حسن نواياها تجاه لبنان وليس العكس، خصوصا ان سوريا هي الطرف الاقوى في هذه المعادلة وهي التي تعمل على زعزعة استقرار لبنان كلما سنحت لها الفرصة. وتاليا على دمشق ان تعطي لكي تأخذ وليس تقديم الهدايا المجانية للنظام السوري لأن دمشق تعمل على قاعدة خذ وطالب.

    وفي المقابل يرى الثنائي عبد العزيز – مقرن ان بالامكان التعويل على الوعود السورية لجهة فك المسار السوري الايراني، وبالتالي يصبح التدخل السوري في الشأن اللبناني ايجابيا ويمكن التعويل عليه لتثبيت الاستقرار في لبنان والحد من نفوذ حزب الله تدريجيا وصولا الى تعهد دمشق بالمحافظة على المصالح السعودية في لبنان على غرار ما كان يجري أبان عهد الوصاية السورية على لبنان!!

    المعلومات تضيف ان الوقائع التي اعقبت تغليب وجهة نظر عبد العزيز – مقرن، خلال الأشهر الأخيرة، لم تكن بحجم الآمال الواهمة التي تم التعويل عليها. فدمشق أخذت الكثير من لبنان في الشكل والمضمون ولم تقدم سوى “إشارات” شكلية نحو لبنان. وهي، مؤخرا، لم تكشف نواياها في علاقاتها مع إيران بل أكدت تاريخية مواقفها في العلاقة مع طهران والتطابق في المواقف من لبنان ومن المحكمة الدولية ومن الفريق الانقلابي في لبنان.

    وإنطلاقا مما سبق، استشعر رئيس الحكومة اللبنانية اللبنانية سعد الحريري الخطر المحدق بالبلاد كنتيجة للسياسات السعودية فقرر الانتفاض على الواقع التراجعي الذي تم فرضه عليه.

    وتؤكد المصادر ان الاتصالات شبه مقطوعة بينه وبين الثنائي عبد العزيز – مقرن وهو ما انعكس ميدانيا قرارا مستقبليا وآذاريا بمواجهة الحالة الانقلابية القادمة على لبنان مهما كانت النتائج، خصوصا ان دمشق أكدت دعمها للفريق الانقلابي ضاربة عرض الحائط جميع الوعود التي كانت تعهدت بها للثنائي السعودي.

    وتؤكد المصادر ان رئيس الحكومة اللبنانية قد لا يزور الرياض ولا دمشق في المدى القريب وهو سيعتصم في مقره في لبنان إنطلاقا من قرار الصمود في وجه الانقلاب المرتقب والتصدي له مع حلفائه في ثورة الارز حتى النهاية، مؤكدا في اعتصامه عن الكلام انه يعترض على نهج عبد العزيز – مقرن من جهة وتمسكه بالثوابت التي سعى الثنائي الى بيعها بالمجان لدمشق: خصوصا تمسكه باستقلال بلاده وسيادتها وبالمحكمة الدولية لكشق هوية مرتكبي جرائم الاغتيال في لبنان وصولا الى سوقهم امام المحاكم بما يؤدي الى وقف الاغتيال السياسي في لبنان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا
    التالي شعارات في طرابلس تنديدا بزيارة احمدي نجاد
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    قرار بالإعتصام ومواجهة الإنقلاب: علاقات الحريري مقطوعة بثنائي مقرن وعبد العزيز
    صورة المملكة العربية السعودية الايجابي في عقول اللبنانيين والعرب على المحك

    واي تنازل للنظام السوري حليف ايران وحبيب اسرائيل هو خطأ قاتل مهما كبر حجم المبررات

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    قرار بالإعتصام ومواجهة الإنقلاب: علاقات الحريري مقطوعة بثنائي مقرن وعبد العزيز
    khaled — khaled1@hotmail.co.uk

    Bravo Harriri Thanks

    0
    الحشاشين والزعر باسم الدين سيدمرون المنطقة
    الحشاشين والزعر باسم الدين سيدمرون المنطقة
    15 سنوات

    قرار بالإعتصام ومواجهة الإنقلاب: علاقات الحريري مقطوعة بثنائي مقرن وعبد العزيزمن لا يدرس التاريخ يكرر اخطاءه مرات انه مع الاسف الديكتاتورية البعثية والمافيات المخابراتية ومن ثم الاستعمار الامريكي اعادت الطفيليات والمكروبات والفيروسات الصفوية والحشاشين والزعر والميليشيات الى الولادة من جديد لتدميرالعالم.قال احد المفكرين(وفي يوم خرج (حسن الصباح) في قلعة (ألاموت) في إيران فأهلك الحرث والنسل، ولم تكن نهايته إلا على يد مجرمين أعتى منه، فقد طوقتها جراد المغول وسووها بالأرض قتلا بالسيف وحرقا. ولم تقم لهم قائمة بعد ذلك. أما (سنان) شيخ الجبل في سورية فكان أدهى وأمر يخاطب السحب ويرسل الحمام الزاجل مع خناجر الانتحاريين.وعندما زرت قلعة مصياف فرأيت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz