كنا نعرف مكان وجوده، وكان السؤال هو: هل نقتله أم لا.
كان القائد الثاني الأكثر شعبية في العالم الشيعي.
وكانت علاقته بإيران مختلفة عما كنت اعتقده سابقاً. كان نصرالله يتلاعب بإيران أكثر من تلاعب إيران به. وكان خامنئي يعامله كإبنه، وكان هو “محور المحور الإيراني”. وكان لا بدّ من القضاء عليه. اتخذنا قرار اغتياله ولم نبلّغ الأميركيين مسبقاً.
وكان أحد الإسئلة هو: هل يؤدي اغتياله إلى نشوب حرب. فإيران تمتلك مئات من الصواريخ البالستية…..
كلام فارغ.
اولا قاسم سليماني لم يحترم أصول اللعبة و دفع الحشد الشعبي للاعتداء على السفارة الأمريكية في بغداد داخل الحزام الأخضر مما دفع المسؤولين الأمريكان إلى إتخاذ قرار بتصفيته.
حسن نصرالله أخطأ بوقوفه إلى جانب حماس و إعلانه حرب المساندة قرار تصفيته جاء باتفاق أمريكي/ إسرائيلي.