Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»غداً…!!

    غداً…!!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 مارس 2011 غير مصنف

    يا أيتها الشعوب العربية الصابرة، يا أبناء «بلاد العُرب. أوطاني منَ الشّـام. لبغدان. ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مصـرَ فتطوان.»،

    أبشركم، أتى الفرج، وانحلت الأزمة. غداً، وليس بعد غد.. سيكون بداية عهد جديد. ستصحون من نومكم لتجدوا نهاركم احلى، وشمسكم أسطع، وهواءكم أنقى، وأرضكم أرحب، وسماءكم أوسع.

    غداً، ستتنفسون حرية وتأكلون حرية وتشربون حرية.

    غداً، سيختفي مصطلح دكتاتورية من القاموس العربي.

    غداً، ستزال كل صور وتماثيل الحكام العرب من الشوارع العربية.

    غداً، ستغلق كل القنوات الاعلامية الحكومية، وتختفي أغاني تمجيد الحكام العرب.

    غداً، سيطلق سراح كل المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي.

    غداً، ستنتهي النظم العربية من مهمة الإصلاح ومحاربة الفساد ومعاقبة المفسدين.

    غداً، ستختفي اجهزة الامن والمخابرات، والسجون، وتتحول إلى متاحف ومدارس وملاعب.

    غداًً؛ ستتصدر جميع الدول العربية قائمة الدول الأكثر ديموقراطية وعدالة وكرامة وحرية.

    غداً، ستقر حقوق الإنسان على الإنسان العربي.

    غداًً؛ ستحمل كل الانتفاضات العربية اسم «ثورات»، وليس ثورة هنا، وشغبا، وحوادث بلطجية هناك.

    غداً، سيتحرر الإعلام العربي وسيتمتع الشعب بحرية قول ما يريد متى ما يريد.

    غداً، سينزل كل المسؤولين إلى الساحات العامة للمطالبة بحقوق الشعب.

    غداً، سيتخلى كل الحكام العرب عن ثرواتهم ويوزعونها بالعدل والقسطاس على شعوبهم.

    غداً، ستختفي الطائفية، والمذهبية، والطبقية من مجتمعاتنا وسنكون امة واحدة.

    غداً، سيثور الشيعي من اجل حقوق السني، وسيحارب السني من اجل حقوق الشيعي، وسيطالب الاثنان بحقوق المسيحي.

    غداًً؛ سيتنازل الحكام عن مناصبهم، ويتخلون عن كراسيهم، لتُدار السلطة بيد الشعب.

    غداً سيحقن الدم العربي، ويصبح اغلى من البترول العربي.

    غداً، ستعم الأفراح كل البلاد العربية، «بيت بيت، دار دار، زنقة زنقة».

    وغداً أيضا، يصادف الأول من ابريل.

    dalaa@fasttelco.com

    * كاتبة كويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأميركا خطاب دون المستوى وجوبيه: لا يردّ على غضب الشعب السوري
    التالي أويحيى: لا توجد أزمة سياسية في الجزائر!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.