Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (2)

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (2)

    6
    بواسطة خالد الخاني on 2 مايو 2011 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    بعد وصولنا إلى الأطراف الشمالية لمدينة حماه وكنا حفاة وملابسنا متسخة ورائحة البول تطغى على المشهد، استقبلنا اهالي‮ ‬الريف وركبنا سيارة شحن‮ ‬كبيرة وتوجهنا الى القرى‮..

    ‬
    وتركنا هناك وراءنا في مدينتنا صوراً و قصصاً مؤلمة.
    .
    ‮ ‬كان بحينا بالبارودية إحدى جاراتنا لديها شابان أحدهما من ذوي‮ ‬الاحتياجات الخاصة والآخر سليم،. وعند هروبنا الكبير والحي‮ ‬يقذف من مدفعية الجيش السوري‮ (‬لا اعرف اذا كانت “سرايا الدفاع” أم “الوحدات الخاصة”، ام الإثنان معا) أصيب الشاب ذو‮ ‬الاحتياجات الخاصة بحالة هلع ورهاب وفزع، لم‮ ‬يستطع معها رجال الحي‮ ‬إخراجه من المنزل، حتى تستطيع عائلته الرحيل معنا.

     

    ‮ ‬وقفت أمه أمام بيتها وطلبت من الجميع وهي‮ ‬تلوح بيدها الاسراع بالرحيل، وهي تقول “لنا الله، لنا الله” وكررتها كثيراً، حاول احد رجال الحي‮ ‬اقناعها‮ ‬وطلب منها ترك ابنها والذهاب‮ ‬معنا هي‮ ‬وابنها السليم فرفضت ذلك، وقالت “أسرعوا ارجوكم، فهذا قطعة من قلبي ولن أتركه”.

    ‮ ‬بقيت الأم مع ولديها وبعض الشباب الشجعان من اللجان الشعبية‮.. الأم التي تحولت إلى شاهد في ذاكرتنا ‬أخبرتنا لاحقاً إنه وبعد انتهاء المجزرة دخل عناصر الجيش بكل عتادهم الى حينا‮ وفتشوا جميع المنازل وبدأت قوات الجيش بجني‮ ‬غنائم الحرب. ‬دخلوا الى بيتنا الجميل وكل بيوت الحي‮ ‬وسرقوا كل شي‮ ‬يهمهم. قالت المرأة إن سيارات الجيش بدأت تحمل الاغراض وبالذات التحف الغالية الثمن، وجميعنا‮ ‬نعرف ان رفعت الأسد‮ ‬يهتم بالتحف الفنية ومارس هوايته بأبشع الطرق. وتروي‮ ‬السيدة بأنها اخبرت الجيش عن سبب بقائها مع ابنها المريض وسألها الضابط عن مكانه‮ ‬وكان الشاب المريض مختبئاً‮ ‬ومن الصعب التفاهم معه،. ‬اوعز الضابط الى جنوده بالبحث عنه حتى وجدوه وسحلوه أمام امه هو واخاه المعافى، وقالوا لها وهم‮ ‬يضحكون اختاري‮ ‬احد ابنائك فهو لك وسوف نقتل الآخر… ‬أبت الام‮ ‬الاختيار بين ابنائها وهي‮ ‬تبكي‮ ‬وتقبل قدمي الضابط وتترجاه، وتقول “اقتلوني‮ ‬انا ودعوا اولادي”.

    “شهامة” الضابط كانت سريعة، حيث سحب مسدسه وأطلق النار على ابنها المعافى، فوقع على الارض شهيداً من اجل اخيه من ذي‮ ‬الاحتياجات الخاصة. وقفت الأم تبكي ‬فوق ابنها فسحلوها مع ابنها المريض ووضعوها بسيارة عسكرية وأخبروها انهم سيفجرون الحي بكامله،‮ ‬وهذا ما حصل. عندما عاد بعض الرجال بعد انتهاء المجزرة لم‮ ‬يجدوا حي‮ ‬البارودية كان قد دمر تماماً، عن بكرة أبيه.

    دُمِّر الحي‮ ‬تماماً هذا، ما قاله لنا خالي لاحقاً بعد أن تسلل إلى المنطقة بحثاً عن بيتنا. ذهب ليبحث عن صندوق الحديد الخاص بأبي‮. ‬وبعد ساعات، وبمساعدة الجرافات، وجد قطعة حديد صغيرة. لقد سرقوه بعد تفجيره وهذه صورة عن إصرارهم على سرقة‮ ‬كل شيء،. ‬عاد خالي‮ ‬لأمي‮ ‬بسجادة كان الجنود أطلقوا عليها الرصاص وثقبت، وهذه السجادة مازالت موجودة عند أمي‮ ‬الى اليوم، ذكرى لنا ولها من بيتنا الجميل الذي يحمل في ضميرنا صورة والدي.

    القصص التي‮ ‬رويت لنا من الناجين عند هروبنا الكبير من مجزرة حماة كثيرة. منها قصة عائلة مؤلفة من أب طاعن بالسن ومريض وله ابن شاب صغير كان عمره يومها ١٥ سنة، وهو الذكر الوحيد لهذه العائلة‮ ‬بعد ثلاث بنات. روت الام بعد المجزرة‮ أنه ‬بعد مغادرة اهل الحي‮ ‬امطرت مدفعية جيش الأسد الحي بالقذائف‮ ‬بشكل مكثف حتى تأكد الجيش من عدم وجود احياء في‮ ‬البارودية. دخل الجيش ووجد هذه العائلة مع‮ ‬الأب المريض‮. الضابط سأل الأب عن سبب عدم هروبهم مع من رحلوا من المدينة، وقال له هل تريد ان تقاوم؟ فأجابه الأب أنا لا علاقة لي بالمشاكل ومريض ولا أستطيع حتى المشي،‮ ‬وهذه عائلتي‮ ‬بقيت لترعاني.

    في ذلك المنزل ضحك العسكر من كلام الأب العاجز، فيما الضابط طلب من الفتيات أن يخلعن حجابهن ليتأكد انهن نساء ولسن رجالاً.‮ ‬رفضت الفتيات القيام بذلك، وبدأن ‬بترجي الضابط بعدم اجبارهن على ذلك، ولكن الضابط اصر على ذلك كنوع من الاذلال للعائلة. بعدها بدأ الضابط بمفاوضة الأب بكل سفالة‮ أن ‬يتركه حياً شرط أن يوافق على اغتصاب إحدى بناته. بكى‮ ‬الأب وثار في‮ ‬وجه الوحشية وتبعه ابنه الشاب فقتلوهم وامعنو ا بتشويه جثتيهما أمام الجميع، وقاموا باغتصاب‮ واحدة من الفتيات‮ ‬وبعدها اخرجوهم بسيارة من الحي‮.. ‬والفتيات الثلاث تزوجن وعندهن‮ ‬اليوم‮ ‬اولاد، وهن لا‮ ‬يتكلمن عن ذلك اليوم الأسود.

    في حماه كان الألم كبيراً لنا جميعاً من كل الفئات والانتماءات، كل الألم تقاسمه أهل المدينة سواسية من دون تفرقة، عشنا مرحلة سوداء من دون أن نعرف أن هذا الأمر سيظل كالسكين يقطع في ذاكرتنا، يخفي دموعنا ويمحوها أحياناً.

    نعود الى الصور التي‮ ‬رأيتها عند هروبنا من القبو الى جامع عمر بن الخطاب. كنا‮ نسير في الطرق وكانت الجثث ملقاة في كل مكان، واخص صورة انطبعت بذاكرتي‮ ‬لم أعد أعرف ان كانت رويت لي‮ ‬في‮ ‬طفولتي‮ ‬أم رأيتها‮ ‬بعيني‮، ‬ولكن ما أعرفه أنه لا يمكن محوها أبداً، في‮ ‬الساحة المقابلة‮ ‬للجامع رجل ربطت احدى قدميه بسيارة وكأنه ربط بالمقابل بشيء‮ ‬ثابت وتم شقه الى نصفين حتى الصدر.

    ‮ ‬وصورة أخرى رأيتها هذه المرة بأم عيني‮، جسد مرمي على الاسفلت في نفس الساحة، الجسد سليم ولم‮ ‬يتضرر ابدا، ولم‮ ‬ينتفخ وكأنه مات قبل مرورنا بقليل، حيث دهس رأسه بدبابة وظهرت‮ ‬علامات المجنزرات وشكات اثلاماً في الأرض.

    ‮ ‬وصورة اخرى لإمرأة قطعت‮ ‬يداها من المعصم، وانا كطفل لم استطع تفسير السبب. ولكن الجميع فسّر المشهد بأن العسكر أرادوا سرقة أساورها الذهبية التي‮ ‬علقت بيديها.

    هذا جزء مما رأيته في طفولتي‮.

    ونعود الى الهجرة الى الريف، ركبنا سيارة شحن. أمي‮ ‬بجانب السائق، ومعها باقي‮ ‬اخوتي‮ ‬وانا وأحد اخوتي‮ ‬في الخلف. كانت هناك هدية من السماء حيث وجدنا علبة “تونا” ونحن نتضور جوع لا يحتمل، بدأنا ضرب العلبة محاولين فتحها بكل الطرق، ولم نستطع ذلك حتى وصولنا الى القرية. خرج الناس من بيوتهم جميعها وجلبوا لنا الطعام لنأكل، وبقينا انا واخي‮ كطفلين ‬مصرين على فتح هدية السماء. أخبركم أن هذه الحادثة تطفو بذاكرتي‮ ‬كلما سمعت بكلمة “تونا” أو رأيت او حتى شممت رائحتها.

    وللذكريات تتمة.

    عشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (1)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقألان جوبيه: نظام الأسد سيسقط إذا واصل القمع
    التالي جلاد “كهريزاك”، الجنرال أحمد رضا رادان، زار دمشق لتقديم النصح!
    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عاشق المندسين
    عاشق المندسين
    13 سنوات

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (‬2)‬
    الى احمد الربيعي اقول

    خسئت…ولا نامت اعين الجبناء
    لان يأتي غاصب معتدي محتل غريب الى بلدك وان يعيث فيها فسادا وافسادا, وان يغتصب النساء ويقتل الأطفال و و و , ارحم واقل مصيبة بمئات المرات من ان يقوم اخوك العربي السوري بكل ذلك

    ولقولك ان تخسر قليلا من وقتك الثمين حبا في سوريا وافساح المجال امام الأسد القذر افضل من خروجه في المظاهرات…اقول لك…قبحت من غبي خسيس جبان

    0
    osama
    osama
    14 سنوات

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (‬2)‬
    أصبح واجب على كل سورى أن يهب لنصره اخوته والاعتصام المفتوح فرض عين لا تعملوا لا تأكلوا لا تشربوا هيا الى كل الساحات يا أهل حلب ودمشق استنوق الجمل ما بالكم الا تخافوا على أعراضكم ودينكم قفوا وقفه رجل واحد العلم كله (الاسلامى ( ينتظركم الله الله فيكم ي مشايخ سوريا كيف ترضون قتل المسلمين هكذا لم يفعل اليهود ما يفعله بشار وماهر السفهاء وان دام سكوتكم أنتم أسفه منهم يموت المسلم مره ولكن شهيد الله أكبر أرجو النشر

    0
    بشار
    بشار
    14 سنوات

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (‬2)‬
    كفاكم تلطياً واستخداماً للمانعة ومقاومة اسرائيل لكسب الشرعية التي تبيح لكم ممارسة الظلم ، و هتك الأعراض، و استباحة الكرامات التي هي اثمن شيء عند اهل هذه البقعة من العالم الذين ولدوا أحراراً من الأخمصين الى اعلى للذوءابة… الحذر كل الحذر من الاستمرار في هذا النهج الشيطاني لانه سيجلب لكم ولجميع الكذابين و المرتزقة الوصوليين المتعاطفين معكم العار و الويل و الثبور والأيام السوداء كسواد الليل المظلم… دقت ساعة الحساب وان الله على الظالمين…

    0
    Anonymous victims
    Anonymous victims
    14 سنوات

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (‬2)‬
    كان البلطجية من “الجيش” السوري فعلت جرائم مماثلة في مدينتي طرابلس، لبنان في عام 1985 عندما اختفى العديد من أصدقاء الطفولة، وأفراد عائلتنا هدد بينما كانوا يفرون؛ وأعقب ذلك مذبحة أخرى في باب Tibbani في عام 1986 عندما ذبح 700 أو أكثر من المدنيين. ليس هناك حد لكراهيتهم وهي تظهر مرة أخرى في عام 2011

    0
    nabil
    nabil
    14 سنوات

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (‬2)‬
    مثل هذا النظام المجرم يجب ان لا يبقى دقيقة واحدة … بل يجب ان يسحق دون شفقة …. عليهم لعنة الله في الدنيا والاخرة

    0
    احمد الربيعي
    احمد الربيعي
    14 سنوات

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮ (‬2)‬قصه مؤثره مر بها الالاف من ابناء الامه العربيه..لكن هذا لايعطي الحق ليكون من عانى مثلك عونا للدسائس الاسرائيليه في البلاد..لانه بصراحه لو تمكنوا من رقبتك واحتلوا بلدك فانهم سيفعلون بك اضعاف مضاعفه ماقلته بقصتك هذه التي لم نتاكد منها لكن فرضنا انها صحيحه..امامك ليبيا انظر ماذا يحدث فيها..وتعقل..اردتوا اصلاحات ..والاصلاحات ليست سلق بيض وتحتاج لوقت..ومجرد عدم سماحك لمرور وقت للاصلاحات والحكم معناها لكم اغراض خارجيه..على الاقل لو كانت كل هذه الامور والمعاناه مرت بك حبا لسوريا..ان تخسر قليلا من وقتك الثمين وتترك التظاهر ولو مؤقتا لكشف وافراز نفسك عن من يقتل الجنود… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz