Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عراق ما قبل توقيع الاتفاقية: الكرة في الملعب الشيعي والبرزاني يطرح بدائل

    عراق ما قبل توقيع الاتفاقية: الكرة في الملعب الشيعي والبرزاني يطرح بدائل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 أكتوبر 2008 غير مصنف

    دبي- – ما الذي يحدث في العراق؟ ولماذا لم توقع الاتفاقية الامنية بين الحكومة العراقية الحالية والادارة الاميركية واين تكمن حسابات الربح والخسارة بالنسبة للاطراف العراقيين في ضوء التجاذبات السياسية بشأن توقيع الاتفاقية من عدم توقيعها.

    من الواضح ان الكرة الآن في ملعب القيادات والتيارات السياسية الشيعية على اختلافها. فحكومة نوري المالكي بيدها موضوع الحل والربط خصوصا وان الاكراد، وهم من “مكوّنات الشعب العراقي” باللغة السياسية العراقية الحالية مستعدون للتوقيع، كيف لا وهم منذ تسعينيات القرن الماضي محمية دولية واميركية بموجب قانون الحظر. والسنّة، أي المكوّن الثاني، لا يبدون اعتراضاً، أقله علناً على الاتفاقية، ويتركون مسؤولية البت بشأنها للمكون الثالث والاكثري من الشيعة، وان كانوا يميلون اكثر الى توقيع الاتفاقية لان البديل بنظرهم سيكون وقوع العراق في فلك السيطرة الايرانية، وهم لو خيروا بين ايران وواشنطن فهم يفضلون واشنطن.

    إذاً، الكرة اليوم في الملعب الشيعي بما يختزن من تناقضات يبدو انها آيلة للانفجار القريب لتحدث مزيدا من الانقسام الشيعي بين مؤيد لتوقيع الاتفاقية حتى من دون تعديلات وبين رافض للتوقيع من الاصل. وهذا الانقسام لا يعدو كونه مظهرا من مظاهر التجاذبات الشيعية بين مؤيد لاستقلال القرار الشيعي عن ايران او الحفاظ على تبعيته لها.

    وفي هذا السياق لا بد من التوقف عند ما يحدث إزاء بداية ارتفاع اصوات شيعية تعلن تبرمها من عدم توقيع الاتفاقية وهي تستشعر ان المكتسبات التي تحققت خلال خمس سنوات من حكم الشيعة للعراق سوف تضيع ما لم يتم توقيع الاتفاقية، وستكون الخسارة اقسى وامر من تلك التي حدثت عام 1920.

    يشير مراقبون متابعون لتفاصيل الوضع في العراق ان هذه الاصوات تعمل على تقديم مصالحها الوطنية على مصالح باقي الاطراف، آخذة في الاعتبار نبض الشارع العراقي الذي سوف يحاسبها اذا تسببت له بخسارة مكاسبه. وفي وعي الشيعي الفردي، انه لولا الجنود الاميركيين لم يكن ليحصل على حريته وتاليا هو يقف ضد اي تدخل ايراني في شؤونه يضيع عليه مكاسبه على مذبح النووي الايراني فضلا عن الاسباب العرقية والقومية.

    ويستحضر هؤلاء موقف الشيعة العراقيين من الحرب العراقية الايرانية، حيث كانت نسبة الشيعة من عناصر الجيش العراقي تقارب الستين في المئة فكانوا يقاتلون الزحف الايراني وصدّوه طيلة ثماني سنوات من الحرب.

    نبض الشارع العراقي هذا انعكس في المجلس الاسلامي الاعلى برئاسة عبد العزيز الحكيم حيث برز التباين بين القيادة المدنية للمجلس، والعسكرية التي تعرف بـ”فيلق بدر”، حيث اعتبر مقربون من المجلس ان القيادة المدنية انتبهت الى حجم الخسارة التي ستتكبدها في حال لم توقع الاتفاقية، وان اول تداعيات عدم التوقيع ستكون ضياع مكتسبات السنوات الخمس الماضية وسقوط القرار العراقي بيد الاستخبارات الايرانية.

    المصادر المقربة من المجلس تضيف ان هذا الصوت بدا محرَجا وخائفا من الخروج الى العلن، ولكن النقاشات التي تدور في اروقة المجلس هذه الايام تشير الى ان الصراع بدأ يأخذ منحا مكشوفا داخل قيادات الصف الاول.

    وتشير المعلومات الى ان سلسلة اجتماعات جرت بين هذه القيادات كانت عاصفة ونتج عنها تباين حاد في وجهات النظر، وهي تنذر بحدوث انقسام فعلي وان كان لم يخرج الى العلن بعد.

    يمثل تيار الموافقة على الاتفاقية ويقوده عادل عبد المهدي نائب الرئيس العراقي ومعه جماعة من المستقلين الشيعة ورموز من احزاب غير دينية. والمفاجأة ان الرجل الثاني في المجلس، “عمار الحكيم”، بعد والده عبد العزيز الحكيم، يقف الى جانب عبد المهدي في وجه المتشددين الذين يمثلهم هادي العامري قائد “فيلق بدر”، الجناح العسكري للمجلس والذي يسطر على معظم جنوب العراق.

    وإزاء اشتداد حدة الخلاف يبدو ان المجلس الاسلامي الاعلى يتجه الى موقف من إثنين: الاول ان يحصل انقلاب سياسي في المجلس ويجهر بموقفه من توقيع الاتفاقية.

    والثاني، يتمثل في حصول إنقسام داخل المجلس تسعى الاجهزة الايرانية على اختلافها الى تكريسه منذ نجاحها في الحؤول دون ان يصل عادل عبد المهدي الى رئاسة وزراء العراق.

    وتضيف المصادر ان هناك ما فات هادي العامري ويبدو انه لم يأخذه في حساباته، وهو ان عملية استيعاب الميليشيات في الجيش العراقي اخرجت من صفوف منظمته، “فيلق بدر”، العناصر الشابة وجعلتهم من ضمن منظومة المصالح للقوات المسلحة العراقية حيث يشكل هؤلاء اليوم فرق النخبة وهم يقومون بعمليات عسكرية اثبتوا خلالها جدارتهم الميدانية وكفاءتهم القتالية. وولاءهم ينقسم بين السلطة الزمنية المتمثلة بالحكومة العراقية والسلطة الزمنية المتمثلة بمرجعية النجف، حسب ما ذكرت المصادر..

    وهذه الوحدات العسكرية لن تسمح لأي ميليشيا بأن تتطاول من جديد على اي مرجع، ولن تسمح بتكرار ما حصل في النجف خلال الاحداث التي تسبب بها اتباع رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر.

    هذا على الجبهة الشيعية. ولكن ما الذي يحصل على الجبهة الكردية؟

    رئيس اقليم كردستان العراق مسعود البرزاني يجري محادثات في واشنطن لتظهير سيناريوهات ما بعد عدم التوقيع على الاتفاقية.

    وتشير المعلومات الى ان البرزاني ابدى استعداده للتوقيع على اتفاقية باسم الإقليم مع الاميركيين، على ان يتم اعلان دولة كردية منفصلة عن العراق.

    موقف البرزاني ارفقه بعرض للاميركيين يسمح لهم بنشر اربعين الف جندي اميركي ومنظومة صواريخ وضمانات امنية واقتصادية لتركيا، من ضمنها اتفاق مدته خمسة وعشرون عاما لاستخدام الموانئ التركية كمنفذ بحري للاقليم للاستيراد والتصدير، وخصوصا تصدير النفط..

    موقف البرزاني اثار تحفظ القيادات السياسية العراقية ما استدعى عقد اجتماع عاجل للمجلس التنفيذي المؤلف من رئيس الجمهورية العراقية ونائبيه ورئيس الوزراء مساء الخميس 30-10-2008، في مقر اقامة الرئيس طالباني ببغداد لمناقشة الاتفاقية الامنية بين العراق والولايات المتحدة الامريكية وكيفية التعامل معها.

    وعقب الاجتماع الذي استغرق اكثر من ساعتين، اشار نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي الى ان المجلس التنفيذي اتفق على الطريقة التي يجب اعتمادها في التعامل مع الاتفاقية، خصوصا بعد ان وصلت التعديلات الى الجانب الامريكي، مؤكدا ضرورة “التفكير بكافة الطرق للتعامل مع هذا الموضوع”.

    من جانبه، اشار نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي خلال تصريح صحفي، الى ان حوارا صريحا و جديا دار خلال الاجتماع، مؤكدا ان النقطة الاساسية التي تم الاتفاق عليها خلال الاجتماع “ان يستند اي قرار يتخذه العراق في هذا المسلك او ذاك على التوافق الوطني”، مضيفا “ان هذه المسالة تشكل تقدما حقيقيا في وحدة الصف وفي قراءة مصالح العراق”.

    من جانبه اكد رئيس الوزراء نوري المالكي، ان المجلس التنفيذي نظر في الورقة المقدمة التي تضمنت التعديلات التي اقرها مجلس الوزراء، كما ناقش الخطوات اللازمة التي سوف تلي هذه الخطوة. وأكد ضرورة ضمان موقف وطني موحد بخصوص الاتفاقية من خلال عرض هذه التعديلات على كل القوائم والمسؤولين ليبدوا رأيهم فيها، مشيرا الى ان هناك اجواءً ايجابية من التفاهم الوطني واقتراب كبير في وجهات النظر، مضيفا “نأمل ان شاء الله الايام المقبلة ستكون فيها قرارات وتوجهات حاسمة للشركاء في العملية السياسية”.

    richacamal@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتلوث الإجتماعى
    التالي قراءة يسارية في أزمة الرأسمالية العالمية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.