Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طعناتٌ تتوالى، والبقية تأتي

    طعناتٌ تتوالى، والبقية تأتي

    0
    بواسطة عادل جندي on 20 مايو 2007 غير مصنف

    بالكاد مرّ أربعون يوما على الاستفتاء حول التعديلات الدستورية في مصر في آخر مارس، حتى توالت الطعنات التي تجعل من اللازم أن يعاود المتفائلون النظر في التمسك بتفاؤلهم بكون المادة الأولى المعدلة (حول المواطنة) تمثل نقلة إلى الأمام. نعرض هنا لأهم، وليس كل، تلك الطعنات.

    ***

    جاءت الطعنة الأولى ضد تلك المادة الدستورية عندما ثبَّتت محكمة القضاء الإداري مفهوم الردة إذ حكمت (25 أبريل) “بعدم أحقية المسيحي الذي يعتنق الإسلام ثم يعود إلي المسيحية مرة أخرى في إثبات تغيير ديانته بالبطاقة الشخصية”. وإذ اعتبرت مثل هذا التحول “تلاعبا بالأديان”، أكدت في حيثيات الحكم “إن ذلك يمثل خروجا علي الدستور والنظام العام” (كذا!).

    لاحظ أولا أن الأمر لا يتعلق بتغيير المسلم بالولادة لديانته، فهذا موضوع آخر (أكدت المحكمة استحالته!)؛ ولاحظ ثانيا أن الكثير من المدعين في القضية (45 شخصا) الذين تناولهم الحكم مباشرة، لم يدخلوا الإسلام أصلا، أو بإرادتهم؛ بل إن البعض منهم اكتشف “إسلامه” عندما توجه لاستخراج بطاقة هوية ووجد أنه أصبح هكذا بالتبعية نتيجة تحول أحد الوالدين سرا.

    وهكذا أثبتت المحكمة الموقرة أن الدستور كله يتلخص في المادة الثانية (الشريعة). أما بقية صفحاته ومواده فلا تصلح سوى لاستخدامات أخرى لا نريد ذكرها هنا…

    يمثل الحكم أيضا، بكافة أركانه، استهانة فاضحة بمواثيق حقوق الإنسان التي من المفترض أن تلتزم بها مصر ـ في نفس الوقت الذي تجد فيه الجرأة لترشح نفسها لعضوية “مجلس حقوق الإنسان” التابع للأمم المتحدة!

    ***

    وجاءت الطعنة الثانية عبر “أحداث العنف” التي وقعت في قرية بمها، مركز العياط بالقرب من الجيزة، حين خرج المئات من الهائجين، عقب صلاة الجمعة 11 مايو في مسجد القرية، يحرقون ويحطمون العشرات من بيوت الأقباط ومحلاتهم التجارية ومزارعهم، بتهمة العزم على تحويل بيت إلى كنيسة. وبعد انتصارهم في غزوتهم عادوا لبيوتهم صائحين “الله أكبر”، ثم حضر رجال الأمن للمساعدة على استتباب الأمن، وقُبِض على متهمين “من الجانبين” تأكيدا على قيم العدالة والمساواة بين الجناة والمجني عليهم!

    طبعا لا نعرف لماذا يزداد هياج الهائجين بعد أداة الصلاة، فهو سؤال يقع خارج دائرة المقال. المهم في الاعتداءات أنها، مرة أخرى، لا تقوم بها جماعات إرهابية منظمة، بل مواطنون عاديّون، أحيانا جير%

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعيال الله
    التالي إيرلندا وداعاً أيها السلاح

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.