Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ضد “الفيدرالية”.. وأوهام “الكانتون”!

    ضد “الفيدرالية”.. وأوهام “الكانتون”!

    0
    بواسطة بيار عقل on 15 يونيو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    نشرَ “الشفاف” مقال الصديق غسان صليبيي ليس لأننا مع “الفيدرالية” بل، بالعكس، لأننا

    !

    ضدها! أي لفَتح نقاش

     

    ولنبدأ من حيث بدأ غسان، وهو “إنتفاضة 17 تشرين/أكتوبر” التي كان أحد المآخذ، في حينه، أننا لم نؤيّدها إلا بقدرٍ من “التحفّظ. لماذا التحفّظ على انتفاضة 17 تشرين؟ لأن “فشل الإنتفاضة”، حسب التعبير الذي يستخدمه غسان صليبي، أوصله هو وغيره (كما يقول في مقاله) إلى “الإنسحاب” من “الوطن” إلى “الفيدرالية”!

    كيف؟ كان بعض “الإنتفاضيين” يحلُم بـ”التغيير” و”الإصلاح” بدون مواجهة الإحتلال الإيراني للبنان! لكن “الانتفاضة (التي “عبّرت عن نزعة شعبية وِحدَوية”، حسب غسان صليبي) “قُمِعَت ومُنِعت من تحقيقِ أهدافها من قوى متعددة، كان أبرزها واشرسها عداءً “#حزبُ الله”، كما يقول غسان عن حق!

    بدل أن يقول: اكتشفنا أن مواجهة “الإحتلال الإيراني” تَسِببق مواجهة الفساد، فإن غسان وغيره “يأخذ على خاطره” من المواطنين اللبنانيين من الطائفة الشيعية التي يحكم عليها حكماً مبرماً وخاطئاً، فيقول: “#حزبُ الله” بما يمثلُ من قوةٍ مذهبية دينية عسكرية كادت تختصرُ الموقفَ العام في الطائفة الشيعية“! هنا “لبّ الموضوع”: كاد الحزب أن “يختصر الموقف العام في الطائفة الشيعية“!!

    نسيَ غسان مظاهرات النبطية (عاصمة شيعة الجنوب) التي كان شعارها “ما بدنا جيش إلا الجيش اللبناني”! وينسى مظاهرات تآخي البلدات الشيعية مع “عرسال” السنّية في البقاع! وينسى “مطاردة” الجمهور الشيعي لنوّاب حزب الله في البقاع والجنوب. ينسى ذلك كله ليصبح المواطنون الشيعة (بنسبة 90 بالمئة؟ بنسبة 80 بالمئة؟) “مسؤولين” عن فشل إنتفاضة 17 تشرين!

    بناءً على أية إستطلاعات رأي؟ لا نعرف!

    والحل”؟ نتخلى عن الشيعة المغّرر بهم، ونتركهم للحزب الذي يوالي إيران وليس لبنان! لكن، من قال لغسّان (ولـ”القوات”) أن “حزبلو” سيكتفي بـ”اللقمة الشيعية”؟ من سيمنعه من ابتلاع البلد كله؟

    كدنا ننسى! إذا كان الحق، طبعاً، على “الشيعةّ، فهل نتحمل، نحن الآخرين، من “مسيحيين” و”سنّة”، أية مسؤولية؟

    مثل مسؤولية قيادة الجيش المارونية في 7 أيار  2008 (ومسؤولية قيادة الجيش الحالية)؟ أو مسؤولية “الطربوش الماروني” الذي مثّله الطربوش ميشال عون للحزب الإيراني؟ هو، ومن شرب الشمبانيا “نخبَ” إيصاله إلى رئاسة الجمهورية تحت شعار “أوعا خيّك”! هل كان الحزب الإيراني سيصل إلى هذا “الفجور ” لولا “خيانة” عون وباسيل؟ ولولا “تفاهم معراب”؟ ألا يستغرب غسان أن من باتوا يطالبون بـ”الفيدرالية” هم أنفسهم من “أعادوا الإعتبار” للإيراني جبران باسيل، في مناسبات كثيرة كان آخرها اجتماع “الصيفي” قبل أيام؟

    أخيراً، لنلاحظ أن “مطلب الفيدرالية” هو، عموماً، مطلب “مسيحي”، أو حتى ماروني! وربما لم تطرحه أية جهة غير مسيحية!

    والحقيقة هي أنه كان للموارنة، تاريخياً، حصة وازنة في بناء الوطن اللبناني “الكبير”. ويمكن لأي ماروني أن يشعر بالفخر لإسهام طائفته في بناء وطن منفتح وديمقراطي ومتنوّر ، يقوم على “المواطنة” حسب تعبير البطريرك الحويك في 1920، وطن يحسدنا عليه الجيران. العجيب أن “موارنة آخر زمان” (لا أقصد غسان) هم أوّل من يتخلى عن “حصة الموارنة في بناء الوطن اللبناني الكبير” ليحلموا ببناء “كانتون ميليشوي” على غرار سنوات السبعينات.

    الفكرة “الفيدرالية” لا تشوبها شائبة! مثل انفصال “التشيك” و”السلوفاك” واندثار ّ”تشيكسلوفاكيا”.. “بدون ضربة كف”!

    لكن تلك فكرة “مؤجلة” إلى ما بعد “رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”، وهذا قد لا يكون بعيداً! ولو أن “الفيدراليين” لا يَفقهون!

    بعد “رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان” يمكن أن “نُسَولِف” وأن “نناقش” الفيدرالية، والفساد.. وغيرها! ولكن، هل سيَبقى مُطالِب بـ”الفيدرالية” بعد رحيل “كابوس” الإحتلال الإيراني؟

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا بِتُّ أؤيدُ الفِدرالية؟
    التالي أبناء حفتر يحكمون قبضتهم على شرق ليبيا فهل يجهزهم المشير للحكم؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz