Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“شعوره أنه سيُقتَل في كل الأحوال”: مصادر روسية “الأسد فَقَد الأمل بالنصر أو بالفرار”!

    “شعوره أنه سيُقتَل في كل الأحوال”: مصادر روسية “الأسد فَقَد الأمل بالنصر أو بالفرار”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 ديسمبر 2012 غير مصنف

    ينقل مقال رئيسي خصّصته “نيويورك تايمز” للأزمة السورية عن محلّل سياسي روسي يملك اتصالات في وزارة الخارجية الروسية أن “الموفدين الذين أرسلتهم القيادة الروسية” للإجتماع مع الرئيس بشّار الأسد قبل أسبوعين تحدّثوا عن شخص فقد أي أمل بالنصر أو بالفرار”.

    وأضاف “فيودور لوكيانوف”، وهو رئيس تحرير مجلة روسية للشؤون الخارجية ورئيس مركز أبحاث نافذ، في مقابلة في موسكو، أن “شعور الأسد هو أنه سيُقتَل في جميع الأحوال”. وقال أنه لا سبيل لإقناع الأسد بأن بوسعه الخروج من السلطة والبقاء على قيد الحياة إلا إذا توفّر إقتراح ديبلوماسي “جريء للغاية”.

    وأضاف السيد لوكيانوف: “إذا ما حاول الرحيل، أو المغادرة، أو الخروج، فإنه سيُقتَل على يد رجاله”، متكهّناً بأن قوى الأمن التي تسيطر عليها الأقلية العلوية لن تسمح له بأن يترك السلطة ويتركها لتواجه مصيرها.

    وقال: “إذا ما بقي، فسيقتله أعداؤه. لقد وقع في فخ. الموضوع لا يتعلّق بروسيا أو بأي طرف آخر. المسألة كلها الآن هي بقاؤه على قيد الحياة”.

    ولاحظ السيد لوكيانوف أنه حتى لو رحل الأسد، فإن أجهزة الأمن العلوية المتطرّفة يمكن ببساطة أن “تتحوّل إلى ميليشيا”.

    ويتفّق هذا التحليل مع تصريح العام للجامعة العربية نبيل العربي بأن نظام الرئيس بشار الأسد يمكن أن يسقط «في أي وقت»، معتبراً أنه يواجه معارضة تكسب مزيداً من الأرض كل يوم.

    وسئل العربي في مقابلة مع «فرانس برس» متى يتوقع سقوط نظام الأسد، فأجاب أن «هذا يمكن أن يحدث في أي وقت»، معتبراً أن الأوضاع «على الأرض توضح بجلاء أن المعارضة السورية تتقدم سياسياً وعسكرياً. إنها تحقق تقدماً كل يوم»، مشيراً إلى أن «المعارك تدور الآن في دمشق».

    وللمرة الأولى، فقد تحدث مسؤول روسي كبير، بصورة تفصيلية، عن إمكانية إجلاء الرعايا الروس من سوريا.

    وقال نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف، لوكالة “إيتار-تاس” أن روسيا جاهزة لمساعدة مواطنيها الراغبين بمغادرة سوريا. ويعيش عشرات الألوف من الروس في سوريا، وأغلبهم نساء تزوّجن من سوريين بعد سنوات من التعاون بين البلدين في زمن الحرب الباردة. وقدّر السيد بوغدانوف أنه سيتوجّب إجلاء الروس من سوريا بطريق الجو.
    وأضاف: “نظراً للوضع السائد، فإننا ننصح المواطنين الروس بعدم التوجّه إلى سوريا”.

    من جهة أخرى، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيّب إردوغان، في أعقاب اجتماعهما بأنقره أمس الإثنين، أنهما اتفقا على منحى جديد لحلّ النزاع في سوريا.

    وقال السيد بوتين، في مؤتمر صحفي مشترك، “نحن لا نحمي النظام في سوريا كما أننا لا نتصرّف وكأننا محاميه، ولكننا نظل نشعر بالقلق حول مستقبل سوريا”.

    وفي حين لم يدخل السيد بوتين بالتفاصيل، في حين اعلن السيد بوغدانوف أن روسيا ستعقد إجتماعات مكثفة مع جماعات المعارضة المتواجدة داخل سوريا خلال الشهر الحالي. ولكن مسؤولاً تركياً كبيراً، اشترط عدم ذكر إسمه لأسباب بروتوكولية، قال أن الخطط تشمل البحث عن طرق تسمح للأسد بالتخلي عن السلطة. ومع أن روسيا قالت سابقاً أنها ليست “متزوّجة بالأسد”، فقد ألمح المسؤول التركي أنها باتت الآن أكثر اقتناعاً بالبحث عن بديلٍ له.
    وقال: “اللهجة الروسية باتت حتماً أكثر طراوة”، مضيفاً أن السيد بوتين اعترف بأن الأسد لا يبدو مستعداً للرحيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوكأن على رؤوسهم الطير..!!
    التالي أين جهاد المقدسي؟: لم يُسجَّل خروجه من لبنان جوّاً أو برّاً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.