Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حول زوبعة “خور عبدالله”

    حول زوبعة “خور عبدالله”

    1
    بواسطة شفاف- خاص on 27 يوليو 2025 الرئيسية

     

    “خور عبدالله”، هو اسم ممر مائي يقع بين الحدود الشمالية للكويت مع العراق، وهو مرتبط باسم الحاكم الثاني للكويت الشيخ عبدالله الصباح ويعود إلى القرن الثامن عشر. وهو يبدأ من الجزء الشمالي الشرقي لجزيرة “بوبيان” الكويتية ويمر شمالي جزيرة “وربة” الكويتية حتى يلتقي بـ”خور الزبير” في الجانب العراقي.

     

     

    وحسب الوثائق العثمانية والبريطانية، فإنها لم تُشر يوما إلى “الخور” باعتباره جزءا من ولاية البصرة، بل ظل اسمه مرتبطا بالكويت.

    وهو لم يكن مجرّد مجرى مائي يفصل بين اليابسة والبحر، بل كان ولا يزال جزءا لا يتجزّأ من السيادة الكويتية. فالجزء الأكبر من مياه “خور عبدالله”، وفق الجغرافيا، يقع ضمن السيادة الكويتية، وفق الخطوط المرسومة بقرارات مجلس الأمن، وتحديداً القرار 833، الذي وضع النقاط النهائية للحدود بعد الغزو العراقي للكويت عام 1990.

    ووقّعت الكويت اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية مع العراق في “خور عبدالله” عام 2012، بهدف تسهيل حركة السفن التجارية وضمان حقوق الطرفين في الاستخدام المشترك للممر المائي، وفقاً للحدود المرسومة دولياً.

    وقد صادق البرلمان العراقي على الاتفاقية التي تم توقيعها في بغداد، كما صَادَقَ عليها مجلس الأمة الكويتي عام 2013، وجرى تسجيلها في الأمم المتحدة كاتفاقية مُلزمة للطرفين، بعد أن مرَّت بكُل القنوات الشرعية، وحتى المحكمة الاتحادية العليا العراقية أقرَّت بشرعيتها في 2014، قبل أن يعودَ بعضُ الساسة العراقيين اليوم للتشكيك فيها، “مدفوعين إما بأجندات داخلية أو شعبوية، أو بإيعازات خارجية” حسب بعض المراقبين.

    ففي 4 سبتمبر 2023 أعلنت المحكمة الاتحادية العليا العراقية، قرارها بعدم دستورية قانون تصديق اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في “خور عبدالله”، وذُكر في بيان المحكمة أنه “قررت في جلستها المنعقدة هذا اليوم، الحكم بعدم دستورية قانون تصديق الاتفاقية بين حكومة جمهورية العراق، وحكومة دولة الكويت بشأن تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله رقم (42) لسنة 2013، المحكمة أصدرت قرارها، لمخالفة أحكام المادة (61/ رابعًا) من دستور جمهورية العراق التي نصت على أن تنظم عملية المصادقة على المعاهدات والاتفاقيات الدولية بقانون يُسَّن بأغلبية ثلثي أعضاء مجلس النواب”.

    وتعالت في الفترة الأخيرة الأصوات داخل العراق تطالب بإلغاء الاتفاقية والتراجع عن تنفيذ بنودها، عقب قرار المحكمة الاتحادية العليا بعدم دستوريتها.

    وبما أن الاتفاقية تحتاج إلى التصديق عليها من جانب مجلس النواب العراقي، حتى يبدأ في تنفيذها، إلا أن فُرصَ إقرارها في حال عُرضت الآن للتصويت ضعيفة جدا، كونها تحتاج إلى موافقة ثُلثَي أعضاء المجلس، أي 220 صوتاً من أصل 329. كما أن عقد جلسة بالوقت الراهن والتصويت على الاتفاقية قبل الانتخابات المقررة نهاية العام الحالي، يشكِّل ضغطا على النواب، وسيكون من الصعوبة تمريرها، فضلا عن أن مجلس النواب العراقي لا يملك حق التعديل عليها، إما قبولها كما هي، أو رفضها كما هي.

    وكان “مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية” في الكويت نظّم ندوة في مايو الماضي بعنوان “خور عبدالله: تاريخ ووقائع”، أكد خلالها المشاركون، من أكاديميين وناشطين ودبلوماسيين، أن القانون الدولي والاتفاقيات المُبرمة مُلزمة للعراق بشأن الاتفاقية، مؤكدين أن قرار المحكمة الاتحادية العراقية بشأن إلغاء اتفاقية “خور عبدالله” هو شأن داخلي عراقي، وأن ما يُثيره بعض العراقيين بشأن “خور عبدالله” هو للتسويق الانتخابي.

    وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة الكويت د. غانم النجار إن انتخابات ستُعقد بالعراق في نوفمبر المقبل، وكُل مَنْ يريد أن يبرز في هذه الانتخابات يُثير ملف الكويت، للتسويق، فالخلاف بين البلدين ليس حدوديا ولا وجوديا، بل إنه سياسي، داعياً إلى ضرورة عقد منتدى حواري بين الجانبين العراقي والكويتي.

    وقال نائب وزير الخارجية الكويتي السابق، السفير منصور العتيبي، إن “ما يُضايقنا هو تنصُّل العراق من الاتفاقيات الثنائية، منها اتفاقية الصيد”، لافتاً إلى أنه كان شاهدا على إيداع اتفاقية خور عبدالله في الأمم المتحدة من الجانب العراقي، مما يؤكد اعترافهم بها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتايلاند في أزمة سياسية مجددا
    التالي التأكد من أن دمشق تستخلص الدروس الصحيحة من اشتباكات السويداء
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    herb
    herb
    4 شهور

    يجب ان يبقى السلام في منطقة الخليج

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz