إستماع
Getting your Trinity Audio player ready...
|
خاص بـ”الشفاف”
على طريقة قطع رأس حزب الله، نجحت الضربة الإسرائيلية في قطع رأس الحرس الثوري الإيراني. وبين القتلى خليفة قاسم سليماني، اسماعيل قآني الذي تردّد أنه كان عميلاً إسرائيلياً. لو أضفنا إلى القائمة التالية الجنرالات الذين “سقطوا” في لبنان وسوريا والعراق خلال السنوات الماضية، فإن العدد سيرتفع إلى بضع عشرات.
ومنذ الآن، لا يتردد مسؤولون أمنيون إسرائيليون في الحديث عن العمل لبناء “نظام جديد في المنطقة”.
وبات مؤكداً الآن (وليس “مُعلَناً”) أن الولايات المتحدة “شاركت إلكترونياً” في الضربة القاصمة! والأرجح أن رهان الرئيس ترامب هو أن الإيرانيين سيعودون لطاولة المفاوضات.. “وهم صاغرون”!
علي شمخاني – الأمين السابق للمجلس الأعلى للأمن القومي، ووزير الدفاع الأسبق
-
علي أكبر أحمديان – الأمين الحالي للمجلس الأعلى للأمن القومي
-
الفريق أول محمد باقري – رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية
-
الفريق أول حسين سلامي – القائد العام للحرس الثوري الإيراني
-
الفريق غلام علي رشيد – قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي
-
العميد محمد جعفر أسدي – نائب قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي
-
العميد أحمد كاظمي – قائد استخبارات الحرس الثوري
-
العميد أمير علي حاجي زاده – قائد قوات الفضاء بالحرس الثوري
-
العميد داوود شيخيان – قائد دفاعات قوات الفضاء بالحرس الثوري
-
العميد مهدي رباني – نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة
-
العميد إسماعيل قاآني – قائد فيلق القدس