Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد عودة “الصاعقة” و”أخواتها”: تخوف من عودة الاغتيالات والتفجيرات

    بعد عودة “الصاعقة” و”أخواتها”: تخوف من عودة الاغتيالات والتفجيرات

    1
    بواسطة Sarah Akel on 18 نوفمبر 2011 غير مصنف

    المركزية – تبدي مصادر سياسية رفيعة في المعارضة تخوفها من عمليات امنية وتفجيرات يتسع نطاقها وتشتد قوتها تطال غالبية المحافظات والمناطق اللبنانية وسط الحديث عن دخول عناصر متطرفة من القاعدة وتنظيم “فتح الاسلام” وسواها من التنظيمات المخربة التي تقتصر مهامها ومهمتها على استغلال الاوضاع لتعكير صفو الامن وتنفيذ عمليات هدفها التخريب السياسي والامني، في غمرة الحوادث في سوريا والوضع الملبد بالغيوم والعواصف في المنطقة.

    وتتوقف المصادر هنا عند عودة منظمة الصاعقة الى لبنان التي توارت عن الانظار طوال الفترة الماضية لتشير الى ان مثل هذه الحركات الفلسطينية الرافضة والموالية لدمشق والنظام، عادت اليوم الى الظهور من جديد على الساحة اللبنانية نتيجة الاحداث الدائرة في سوريا.

    وتكشف المصادر لـ “المركزية” عن رصد الاجهزة الامنية اللبنانية تدفق اكثر من 100 عنصر من عناصر هذه المنظمة (الصاعقة) عبر الحدود اللبنانية – السورية المشتركة وتوزعهما بين عدد من المخيمات الفلسطينية، وتذكر تحديدا مخيم البداوي في شمال لبنان المشرف على مدينة طرابلس ومخيم برج البراجنة في جنوب العاصمة بيروت ومخيم عين الحلوة في صيدا والرشيدية في صور جنوباً.

    وتؤكد المصادر ان الصاعقة التي لعبت دورا كبيرا على الساحة اللبنانية ابان سنوات الاحداث ومارس افرادها الكثير من الاعمال المخلة بالامن والاستقرار، اعادت اليوم تنظيم هياكلها القيادية حيث تسلم جيل جديد من الشباب قيادة هذه المنظمة.

    وتعرب المصادر في هذا المجال عن خشيتها من ان يؤدي انتشار افراد هذه المنظمة الى احتكاكات مع مقاتلي حركة فتح والتنظيمات الجهادية التي تناصر الانتفاضة في سوريا، وان تقوم عناصر منها بارتكاب افعال وتفجيرات في اكثر من محافظة ومنطقة في لبنان القصد منها تعكير صفو الامن والاستقرار في البلاد وتصب في اطار زعزعة العلاقة ما بين القوى والاطراف اللبنانية بما يخدم القوى السورية المعارضة ويضر بمصلحة النظام الحاكم.

    ولا تخفي المصادر تخوفها من ان يسهم تغلغل افراد الصاعقة من جديد في المخيمات الفلسطينية الى نشوب مشكلات واحداث كان لبنان في غنى عنها بعدما نجح سابقاً في اخراج افراد هذه المنظمة من لبنان خلال الاجتياح الاسرائيلي في العام 1982 مع خروج القيادة الفلسطينية منه وغالبية المنظمات الى تونس. لكن المخاوف الامنية الحقيقية التي يتداولها المسؤولون في الصالونات المغلقة وبعيدا من الاعلام ترتبط باحتمال عودة عمليات الاغتيال السياسي الى الساحة او اقله حدوث موجة من التفجيرات المتنقلة وعمليات الاخلال بالامن كما حدث في بيروت وتحديدا في مطرانية الروم الارثوذكس وفي مدينة صور حيث استهدف احد الفنادق والمتاجر التي تبيع كحولا.

    الا ان مصادر امنية رفيعة، وازاء ما توافر لها من معلومات في هذا الصدد، اكدت لـ “المركزية” انها تأخذ الواقع المستجد في اعتباراتها، لا سيما على مستوى الحركات الفلسطينية والاصولية المتطرفة، وتتخذ الاحتياطات كافة لقطع الطريق على محاولات تعكير صفو الامن والاستقرار في الداخل مذكرة بالكلام الاخير لقائد الجيش العماد جان قهوجي عن الجهوزية التامة لمواجهة الاحتمالات كافة. ولفتت الى ان الدولة استنفرت اجهزتها المعنية للوقوف بالمرصاد وهي تتابع الوضع لحظة بلحظة وتضعه تحت المراقبة الشديدة لتتحرك في اتجاه القاء القبض على كل مخل بالامن او مستغل للواقع الاقليمي للنفاذ منه الى المسرح اللبناني.

    من جهتها اعربت مصادر دبلوماسية فلسطينية لـ”المركزية” عن وعي قيادات حركة فتح للتطورات، مؤكدة سعيها الى ابقاء الوضع الامني مضبوطا في المخيمات ومنع وقوع حوادث تعكر صفو الاستقرار الذي تعيشه وهي للغاية اتخذت كل الاجراءات الكفيلة بقطع الطريق على المخلين ومحاولي العبث بالامن وذلك بالتنسيق مع القوى الامنية اللبنانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشلقم مجدّداً: شكراً لقطر ولكن.. توقّفوا عن دعم الإسلاميين!
    التالي سيف الإسلام معتقل في “الزنتان” ويُحاكَم في ليبيا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    "الجامعة" وخطر الحرب
    "الجامعة" وخطر الحرب
    13 سنوات

    بعد عودة “الصاعقة” و”أخواتها”: تخوف من عودة الاغتيالات والتفجيرات “الجامعة” وخطر الحرب في 12 نوفمبر 2011، استيقظت الجامعة العربية بعد طول نوم لتعلن أن ما يجري في سوريا يجب وقفه، فبعد مذابح دامت ثمانية أشهر، قتل خلالها أكثر من خمسة آلاف شخص، واعتقل 23 ألفاً في حماة لوحدها، ونزح عشرات الآلاف، استيقظت الجامعة لتقول: كفى! لكن آلية التنفيذ سوف تدخل إلى قواميس المفسرين الحقوقيين كي ينزلوها على أرض الواقع، ووقتها يكون قد قُتل ضعف ما قتل حتى الآن، فسوريا بدأت تتحول إلى ما يشبه الحرب الأهلية، حيث قتل يوم 14 نوفمبر الجاري 69 شخصاً، وبدأت مظاهر الصدام العسكري بالتزايد! ومن… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz