Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»بالفيديو: “سرايا” مرتزقة مسيحية: الحزب الإيراني حرّر قرى الحدود من.. المسيحيين 

    بالفيديو: “سرايا” مرتزقة مسيحية: الحزب الإيراني حرّر قرى الحدود من.. المسيحيين 

    0
    بواسطة الشفّاف on 18 يوليو 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    المواطن اللبناني في جنوب لبنان، سواءً كان مسيحياً او شيعياً أو سنّياً أو..شيوعياً، ليس بحاجة إلى حزب إيراني للحصول على شهادات بالوطنية، مثل هذا “الأهبل” الظاهر في الفيديو المرفق. والمواطن اللبناني “لا يتشرّف” بالوقوف في جبهة تأتمر بأوامر الديكتاتور الإيراني. يستطيع “حزبلو” أن يُجنّد بعض “العَطَلجية” أو بعض “العونية” لالتقاط فيديو على “إكس”. لكن يظل عليه، وعلى أسياده في الحرس الإيراني، أن ينسحبوا من القرى المسيحية التي “احتلوها” على الحدود مع إسرائيل.

    بالمناسبة، المشكلة ليست مشكلة مسيحية ـ شيعية.

    المشكلة أن  سماسرة “الثنائي المأجور” وضعوا يدهم على “مشاعات القرى الشيعية” في السنوات الماضية، وحققوا منها أرباحاً بمئات الملايين من الدولارات، وهم يستفيدون الآن من حرب خامنئي في الجنوب “للسَلبَطة” على بيوت القرى المسيحية.

    اللبناني لا يريد الحرب. واللبناني لا يتشرف بـ”الخدمة” في جيش إيراني. ولن يترك أرضه في جنوب لبنان لـ..”باسداران”!

     

    View this post on Instagram

    A post shared by Tyre City | مدينة صُــوْر (@tyrepage)

     

    منازل القوزح ثكنات بعد النزوح…ماذا يجري؟

    جوانا فرحات

    المركزية- كأن لعنة الجغرافيا التي تلاحقهم منذ السبعينات مكتوبة على جباههم، حتى بات مصيرهم مرتبطا بقرار من انتزع قرار الحرب والسلم من الدولة . إنهم مسيحيو قرى الشريط الحدودي الذين عادوا بعد خروج الجيش الإسرائيلي من أرضهم عام 2000 وأعادوا بناء ما تهدم من أملاك ومنازل ومحال تجارية. لكن الضريبة التي دفعوها في تموز ال2006 كانت أقسى وأشد وجعا . وللمرة الثانية أعادوا بناء ما تهدم لأنهم يعلمون حتما أن الأرض لا تستباح بقرار “لو كنت أعلم”.

    قد  تكون الثالثة ثابتة وربما الأخيرة التي يدفع فيها مسيحيو الشريط الحدودي ثمن فاتورة حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل. لكن صمتهم على وجع التهجير والخوف والمعاناة اليومية صار نازفا، خصوصا وأن أهالي بعض القرى باتوا شهودا على عمليات اقتحام عناصر حزب الله بيوتهم وتحويلها إلى مقرات أمنية وثكنات عسكرية مما يعرضها للقصف المباشر والتدمير. وهذا ما حصل في قرية “القوزح” التاريخية الشاهدة على الآثار الرومانية المحفورة في ثناياها.

    موقع البلدة الإستراتيجي على تلة مواجهة لإسرائيل والمحاذية لبلدات تتعرض لقصف متواصل لا سيما بيت ليف وعيتا الشعب ورميا دفع بأهلها للنزوح منذ ليل 9 تشرين الأول 2023 أي بعد مرور 24 ساعة فقط على عملية طوفان الأقصى ودخول حزب الله في حرب الإسناد. ويؤكد مصدر من داخل البلدة لـ”المركزية” أن عند اندلاع حرب طوفان الأقصى كان هناك 52 عائلة في بلدة القوزح من أصل 170 عائلة مسجلين في دوائر النفوس، وفي أقل من 24 ساعة فرغت المنازل التي نسج أهلها عمرهم فيها ببساطة وقوة إرادة. أما العائلات الخمس التي بقيت في البلدة فلحقت بالباقين بعد أيام بسبب اشتداد القصف ولم يبق في القوزح سوى شقيقتان طاعنتان في السن “.

    ما توقعه الأهالي من خراب ودمار بفعل قصف الطيران جاءهم من ” جيرانهم المسلحين من القرى المجاورة”. ويقول المصدر”بعد أيام على نزوح الأهالي علمنا أن عناصر تابعة لحزب الله اقتحمت منازلنا في بلدة القوزح وتمركزت فيها وقامت بتمديد شبكة اتصالات أرضية وعمدت إلى تغطية النوافذ والأبواب الزجاجية بالبطانيات السميكة الموجودة في المنازل لحجب الرؤية. إلا أن الإتصالات التي أجراها أحد أعيان البلدة مع مسؤول أمني في الحزب أسفرت عن خروج المسلحين من المنازل وذلك في شباط الماضي.

    عملية الإخلاء لم تدم أكثر من شهر ونصف إذ عاد العناصر وتمركزوا في المنازل التي سبق واقتحموها بعد خلع أبوابها إضافة إلى منازل أخرى. وعلى رغم المفاوضات التي تجددت بين اعيان البلدة و”المسؤول في الحزب ” ،لم تسفر إلا عن وعود بالإخلاء بحسب الوضع الميداني”.

    آخر محاولة لطرد هؤلاء من المنازل جاءت وفق خطة أعدها الأهالي لاستعادة جنى عمرهم والحفاظ عليه بأقل قدر ممكن من الخسائر. واعتمدت على عودة جماعية إلى منازلهم . لكن اللافت أن بعد وصولهم إلى بيوتهم شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات على البلدة أدت إلى إصابة عدد منها مما اضطر الأهالي إلى الهرب من جديد وسط حالة من الهلع والخوف الشديدين. وبعد 20 يوما تعرضت القوزح من جديد للقصف بواسطة دبابات الميركافا وأصيب عدد كبير من المنازل بشكل مباشر أدى إلى تدميرها بالكامل. صدفة أم خطة بالتنسيق بين الأعداء؟

    يدرك أهالي القوزح كما مسيحيو الشريط الحدودي الذين نزحوا عن بيوتهم أن “الحرب طويلة” و”كما في كل مرة سندفع الثمن، لكننا لن نترك أرضنا مهما حاولوا ورسموا من خطط وتسويات” يقول أحد أبناء البلدة، ويضيف “بعد حرب تموز ما طلعلنا شي كقرى مسيحية من المساعدات والأموال التي رصدت لإعادة إعمار البلدات والقرى المدمرة. وهذه المرة قد تكون النتائج نفسها، لكن المشكلة أن الوضع الإقتصادي والإجتماعي مختلف تماما وسيء جدا ،لذلك يبقى السؤال الأبرز من سيعيد إعمار بيوتنا وما هو مصير العام الدراسي في مدارس الشريط الحدودي وهل سيدخل أولادنا المدارس هذه السنة؟”.

    يروي نازحون من قرية “دبل” الحدودية  أن خلال قيام بعض الأهالي بأعمال زراعية في أراضيهم وقطف الدخان في بساتينهم مستغلين فترات الهدوء المتقطع، تعرضوا  للتعنيف اللفظي والشتائم من قبل مواطنين من بلدة عيتا الشعب كانوا يشيعون أحد ضحاياهم “.

    هي ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها أهالي دبل لمحاولات مماثلة لكن قرار الصمود والبقاء أقوى، بدليل أن نسبة الصامدين في دبل يراوح بين الـ70 والـ80 في المئة بحسب أحد الأهالي فيما نزح 30 في المئة منهم إلى بيروت، معظمهم ممن لديهم أطفال، وانتقلوا للإقامة لدى أقارب أو في منازل يملكونها في العاصمة. ويلفت إلى أن أبناء البلدة المقيمين يتلقون المساعدات الغذائية والطبية من جمعيات، لكن مع الوقت وإطالة عمر حرب الإستنزاف بات هناك نقص في الأدوية في مستوصف البلدة مما يضطر الأهالي التوجه إلى مستوصف بلدة “رميش”.

    أمنيا، يؤكد أهالي دبل أن القصف يطال أطراف القرية فقط بخلاف ما حصل عام 2006.لكن ماذا لو استمرت حرب الإسناد إلى حين موعد دخول الطلاب إلى المدارس؟ “في حال استمرت الحرب سيضطر الأهالي إلى النزوح عن البلدة واستئجار بيوت في بيروت وجبل لبنان ليتمكن أولادهم من تحصيل سنتهم الدراسية. هذا فقط ما نخشاه”.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعزلة “حزب الله” لبنانيا: إسلاميون يرفضون مشاركته الحرب
    التالي عودة إيران إلى العالم مفتاحها الغرب!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz