Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النفوذ الإيراني في العراق: طهران كسبت الجولة لكنها بعيدة عن كسب المعركة

    النفوذ الإيراني في العراق: طهران كسبت الجولة لكنها بعيدة عن كسب المعركة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أكتوبر 2010 غير مصنف

    “العراق اليوم بالنسبة لإيران هو كما كان لبنان بالنسبة لسوريا”، ترنم بهذه الجملة سياسي عراقي أثناء اجتماع إحاطة، لم يكن للنشر، عقد مؤخراً في واشنطن. وعادة ما يعبر العراقيون وحلفاء أمريكا من العرب والكثير من الدبلوماسيين والجنود الأمريكيين عن هذا الشعور الذي مفاده بأن الولايات المتحدة قد أزالت ألد خصم لإيران — وهو نظام صدام حسين — ثم سمحت لطهران بأن تصبح القوة الخارجية الأكثر نفوذاً في العراق.

    لكن هل هي حقاً “لعبة، كسبتها إيران وأُعدت لتناسبها”؟ إن أي تقييم لنفوذ إيران في العراق يجب أن يركز على استعراض مصالح طهران وأهدافها مقارنة بمنافستها وجارتها التاريخية. ففوق كل الاعتبارات الأخرى تسعى طهران لمنع العراق من استعادة [مركزه] كمصدر تهديد عسكري أو منصة إطلاق لهجوم أمريكي.

    وقد تم تحقيق بعض هذه الأهداف، على الأقل للعقد الحالي، من خلال الإطاحة بنظام صدام، واجتثاث البعث من الأجهزة الأمنية، وارتقاء المعارضين المسلحين السابقين إلى قيادة عراق ما بعد صدام.

    إن القيام بشن هجوم على إيران أو دعم مثل هذا الهجوم سيكون ببساطة أكثر صعوبة للسياسيين العراقيين الذين اعتمدوا على إيران لحمايتهم خلال العقود الثلاثة الماضية من الحكم البعثي، والذين غالباً ما شكلوا قضية مشتركة مع طهران ضد الجيش العراقي. وهذا أحد الأسباب وراء دعم إيران لحلفائها العراقيين في جهودهم المستمرة لاجتثاث البعث وسبب تفضليها عدم رؤية ظهور كتلة وطنية جديدة من الطوائف المختلفة في العراق.

    وبتطلعهم للمستقبل، سيسعى أنصار إيران في الحكومة العراقية إلى تعقيد مهمة التفاوض على اتفاقية أمن أمريكية عراقية بعد عام 2011، والحد من حجم وفعالية المساعدة الأمنية الأمريكية لقوات الأمن العراقية الخارجية. وعلى الرغم من أن التشدد التي تدعمه إيران في العراق يشكل مصدر إزعاج في العلاقات بين البلدين، إلا أن «فيلق القدس» في “الحرس الثوري الإيراني” المسؤول عن العمليات خارج إيران سيحتفظ بقدرته على استهداف العسكريين الأمريكيين والدبلوماسيين والمواطنين العراقيين، الذين يمكن أن يشكلوا أحد مصادر الردع ضد أي ضربة عسكرية أمريكية أو إسرائيلية على إيران — وهو السيناريو الذي يمثل كابوساً للجنرالات والدبلوماسيين الأمريكيين في العراق.

    وفي الاقتصاد العراقي، أقامت إيران ميزان تجاري واقتصادي ذو تبعيات مشتركة تحابي طهران وتحميها، إلى حد ما، من التأثير المحتمل لقيام هجمات مسلحة في المستقبل أو فرض عقوبات. ويمكن القول أن إيران قد استفادت من منهج “الملكية الحكومية” الذي تستخدم فيه الصناعات المملوكة للحكومة والمؤسسات الدينية الخاضعة لنفوذ “فيلق الحرس الثوري الإيراني” (بنياد) كأدوات للقدرة السياسية على إدارة الدولة. ومنذ عام 2003، كانت الحكومة الإيرانية تشجع محافظات العراق الشرقية على الاعتماد على التمويل الإيراني لمنتجات الوقود الحيوية المدنية مثل غاز الطهي وزيت التدفئة ووقود المركبات، فضلاً عن الدعم الإيراني لشبكة الكهرباء العراقية. وفي المستقبل، ربما يقوم العراق باستيراد الغاز من إيران، في حين قد تعرض إيران زيادة القدرة التصديرية للنفط العراقي من خلال استخدام موانئها، مما يعوض عن الاختناق المحتمل للبنية التحتية التصديرية الجنوبية المتخلفة في العراق.

    لكن، تُظهر إيران دورياً قوة موقفها في مثل هذه العلاقات حيث تقوم بقطع إمدادات الوقود والكهرباء في الشتاء والصيف، فقط عندما يكون العراقيون في أشد حاجتهم إليها. وقد أدى ذلك إلى قيام مخاوف من إمكانية قيام إيران بتهديد القدرة التصديرية للنفط العراقي في المستقبل، ولا سيما إذا أرادت طهران الاحتجاج على معاملة المجتمع الدولي لها أو إذا أرادت الحد من قدرة العراق على استبدال الإنتاج الإيراني في السوق العالمية.

    إن الطبيعة المتشظية وغير المنتظمة للسياسات العراقية قد سمحت لإيران توفير التمويل [اللازم] للحملات الانتخابية والدعم الإعلامي والتوسط لدى القوائم السياسية العراقية، وأيضاً الدعم شبه العسكري للجماعات المسلحة. لكن ثبت أن الدعم الذي تقدمه إيران يأتي في كثير من الأحيان بنتائج عكسية، وخاصة للحليف العراقي الأقدم لإيران — “المجلس الأعلى الإسلامي العراقي” وهو الحركة التي تجنبها الناخبون العراقيون لارتباطاتها مع إيران، وهي تبدو الآن على خلاف مع طهران بسبب دعم إيران للمالكي. كما أن الغارات الحدودية الإيرانية ودعم طهران للميليشيات وقيامها بتحويل منابع الأنهار العراقية، كل هذه تثير انتقادات منتظمة من قبل العراقيين من كافة الجماعات العرقية والطائفية. وربما تواجه إيران مستقبلاً تنمو فيه القومية العراقية كقوة، في حين يتلاشى الحصاد الحالي من السياسيين الموالين لإيران. إن كل ذلك يشير بأنه سيتعيّن على إيران — كما للولايات المتحدة — الاستمرار في التنافس على النفوذ في العراق، عاماً بعد عام، وعقداَ بعد عقد.

    مايكل نايتس زميل ليفر في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، ومتخصص في الشؤون العسكرية والأمنية للعراق وإيران واليمن ودول الخليج العربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق14 آذار: مواقف نجاد توحي بزيارة تفقدّية لقاعدة إيرانية متقدّمة على شاطئ المتوسط
    التالي الانشقاق “البعثي” الى العلن: 150 قيادياً مع عاصم قانصوه ضد فايز شكر

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.