Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النائب عطالله: “شلت يمينك يا مدير الامن الأمن العام”!ّ

    النائب عطالله: “شلت يمينك يا مدير الامن الأمن العام”!ّ

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أغسطس 2007 غير مصنف

    قال النائب الياس عطاالله “اننا لن نرضى بأن يفرخ على كعوبكم يا مدير الامن العام (اللواء الركن وفيق جزيني) ورثة مدرسة قتل الكتب لقتل الحرية، مدرسة خريف دمشق. فخيرة رجالنا دفعوا دماءهم من اجل الحرية، ومن اجل انهاء عصر المخابرات واحكام ديوانياتها”.

    وأضاف في تصريح امس: “لا شلت يمينك يا مدير الامن العام. فبعد استتباب “الامن العام” في الربوع والمربعات الامنية كلها في لبنان، ولا ننسى الحدود خصوصا، ناهيك بسيل المعلومات والملفات للجهات المختصة، لم يبق في ربوع الوطن ما يخدش الامانة والامن وسلاسة العيش سوى مسرحية ربيع مروة وفادي توفيق لتعتقلها.
    “ارفعوا يدكم عن المسرحية، وارفعوا يدكم عن حقنا، وحق شبابنا في التفكير الحر والمعرفة غير المبرمجة. تمنعون الفكر والحرية لانه خطر على “الامن العام”. هل هذه عبقرية بعبدا ام بئر العبد ام كلاهما معا؟ من يصنع حربا علينا يخلد في التماثيل والانصاب، ومن يفتح عيون الناس على حقيقة الحروب يشكل خطرا على امن الشعوب. اننا نطالب الجهات المسؤولة، اذا كان هناك اي مدخل قانوني، بان ترفع هذا العار عنا، وان تضع حدّا “لاستقلالية” هذا الامن العام. كما اننا نطالب المجتمع، والشباب والنخب باستنكار هذا التدبير الآتي الينا من غياب الظلامية. اتّعظ يا مدير الامن العام، لانه في البدء كانت الكلمة. ومفروض ان علمك كفاية، وانه آن لكم ان تقلبوا الصفحة والتفكير من خارج السجون. كفانا شقاء عربيا، وفجر لبنان سيبزغ من الخبز المر للمثقفين، خبز الحياة… الكلمة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليت السيد نصرالله يفعلها!
    التالي من شمال مرجعيون إلى جنوب جزّين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.