Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلس الشرعي الإسلامي أيّد نداء بكركي وتمشّك بالنظام الديمقراطي والدولة المدنية وحرّية الرأي واالمعتقد

    المجلس الشرعي الإسلامي أيّد نداء بكركي وتمشّك بالنظام الديمقراطي والدولة المدنية وحرّية الرأي واالمعتقد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 نوفمبر 2010 غير مصنف

    بيان إستثنائي للمجلس الشرعي الإسلامي الأعلى يفترق كلياً عما اعتدنا مطالعته في معظم بيانات الهيئات الدينية العربية، وخصوصاً السنّية منها.

    في أي بلد عربي، باستثناء لبنان، تتحدّث أعلى هيئة دينية ممثّلة لـ”السنّة” عن “النظام الديمقراطي واحترام حرية الفرد والرأي والمعتقد”؟ وفي أي بلد عربي، عدا لبنان، يكرّس”مفتي الجمهورية” عن “مبدأ المواطنة والدولة المدنية على أساس المساواة بين جميع أفراد الشعب”؟

    بيان “المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى” بيان “ليبرالي”، وبيان “علماني” بامتياز. وهو أيضاً بيان “وطني” بالمعنى نفسه!

    “الشفاف”

    *

    قرر المجلس الشرعي الاسلامي الأعلى الذي انعقد امس برئاسة مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد راغب قباني، وحضور الرئيس فؤاد السنيورة، تمديد ولايته لمدة سنة اعتباراً من تاريخ ولايته الحالية. وتجرى الانتخابات وفق توافر الظروف الملائمة خلالها، وتنتهي حكماً ولاية المجلس عند إجراء الانتخابات وإعلان نتائجها وفقاً للاصول”.

    وأصدر بياناً اشار فيه الى انه “توقف أمام الذكرى الـ21 لإقرار وثيقة الطائف، فأكد تمسكه بالركائز التي انطلقت منها هذه الوثيقة والتي تحولت دستوراً وأبرزها:

    أ- العيش المشترك الاسلامي – المسيحي في وطن نهائي لجميع أبنائه قائم على وحدة الارض والشعب والمؤسسات وعلى التمسك بالنظام الديموقراطي واحترام حرية الفرد والرأي والمعتقد والمستند الى الهوية العربية ورفض كل أشكال التجزئة والتوطين.

    ب – تعزيز دور مؤسسات الدولة اللبنانية باعتبارها مؤسسات لجميع المواطنين، واحترام الانظمة والقوانين التي ترسخ مبدأ المواطنة والدولة المدنية على أساس المساواة بين جميع أفراد الشعب بعضهم تجاه بعض وتجاه القوانين، والتشديد على احترام المواثيق وقيم الحق والعدالة ونقاط الاجماع الوطنية والاتفاقات التي تعقدها الدولة ومؤسساتها.

    ج – التمسك بمبدأ العدالة باعتبارها أساس انتظام الحكم واستقرار النظام السياسي والاستقرار الأمني وهي المعيار الاساس لمبدأ المساواة وحفظ الحقوق وحمايتها.

    د- العمل على ترسيخ وحدة اللبنانيين ووحدة المسلمين والوقوف في وجه أي محاولات لبث الفرقة وزعزعة الصفوف، وذلك من خلال التواصل واعتماد لغة الحوار لمعالجة التباينات في الرؤى والمواقف.

    ونوه بالموقف الصادر عن الاجتماع المسيحي الذي انعقد اول من امس في بكركي برعاية البطريرك الماروني الكاردينال نصرالله بطرس صفير، لما تضمن من مواقف ومرتكزات وطنية ولما نبه اليه من إشارات مقلقة وهواجس تقض مضاجع كل اللبنانيين وخصوصاً مع تنامي اشارات الضغط على مؤسسات الدولة”.

    واستنكر المجلس “المجزرة التي تعرض لها مواطنون عراقيون أثناء تأديتهم الصلاة في كنيسة سيدة النجاة في بغداد، معتبراً “أن من وقف خلف هذه الجريمة البشعة إنما هو من أعداء الله والأمة والانسانية، لأنه يقدم خدمة الى العدو الاسرائيلي ويفتك بأبناء الوطن الواحد. واذا كان هناك البعض من أعداء الله والوطن وجميع القيم الدينية والاخلاقية ممن يقوم بمثل هذه الاعمال فإن الاسلام والمسلمين وكل الاديان والمؤمنين بها براء منهم. إن الاخوة المواطنين المسيحيين في العراق هم مكون أساسي وأصيل مثلهم كمثل إخوانهم المواطنين المسلمين وان أي استهداف لهم هو استهداف لوحدة العراق العزيزة الغالية على قلوبنا جميعاً كما هو استهداف للعرب والمسلمين على حد سواء”.

    وندد “باستمرار الانتهاكات الاسرائيلية للسيادة والأجواء اللبنانية عبر طلعات متكررة على مرأى من القوات الدولية”، وطالب مجلس الأمن الدولي باتخاذ الاجراءات الضرورية لردع اسرائيل وإلزامها احترام القرار 1701”.
    وندد “استمرار حكومة العدو الاسرائيلي بمخططاتها الاستيطانية في فلسطين الآيلة الى تهويد القدس والاراضي المحتلة ونزع هويتها العربية الاسلامية والمسيحية”.

    وتوقف “أمام تصاعد المعاناة التي يعيشها المواطنون بسبب ارتفاع أسعار بعض المواد الغذائية مما يؤثر على مستوى معيشتهم وحياتهم. وأكد من جهة أولى أهمية العمل لكل ما من شأنه أن يعزز الاستقرار السياسي والأمني ويشجع على النمو وزيادة الانتاج في إدارات الدولة ومؤسسات القطاع الخاص. كما يهيب بالحكومة والمسؤولين العمل على اتخاذ الاجراءات الكفيلة بالتخفيف عن كاهل المواطنين غلاء الاسعار”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتزوير الديني
    التالي «حزب الله» والمحكمة الدولية من أجل لبنان، أيضاً: الحجّة ضعيفة ولكن السلاح كثير

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.