Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القتل طعناً بالقضيب

    القتل طعناً بالقضيب

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 سبتمبر 2013 غير مصنف

    هذه القصة أهديها الى الذين يطالبون بتطبيق الشريعة واعتبار كل قانون يخالفها باطلاً.

    طفلة يمنية أسمها “روان” عمرها ثماني سنين زوّجها وليّها برجل أربعيني عمره يعادل خمسة أضعاف عمرها. الطفلة اصيبت بتمزق وتهتك فى جهازها التناسلي نتج عنه نزيف تسبب فى قتلها بعد ليلة قضتها مع الزوج فى أحد فنادق مدينة حرض بمحافظة حجة اليمنية.

    وزواج القاصرات ينتشر فى الدول التي تطبق الشريعة، وثلث الزيجات التي تجرى فى اليمن تتم مع فتيات لم يبلغن الخامسة عشر. ويسري الحال نفسه على دول كالسعودية وأفغانستان ومصر والعراق وغيرها من الدول التي تلتزم بأصول الشريعة.

    ولا شك أن ارغام الطفلة على الزواج فى هذه السن المبكرة يقتل فيها حس الانوثة إلى الابد ويلحق بها أضرارا جسدية ونفسية لا حد لها ويعرضها لآلام جسدية مبرحة قد تستمر معها مدى الحياة. كما أن خطر تعرّضها للموت بسبب الحمل والولادة يصل إلى خمسة أضعاف احتمال حدوثه عند النساء البالغات، بالاضافة إلى حرمانها حق التعلم وحق الطفولة وأضرار كثيرة أخرى ليس هذا مجالها.

    وكان هذا الموضوع مثارا لاحتجاجات المنظمات الحقوقية المحلي والعالمية وأدى الضغط والاستنكار المتواصل فى اليمن إلى أصادر قانون في 2009 يحدد سن الزواج للفتاة بما لا يقل عن سبعة عشر عاما سرعان ما نقضه القانونيون ونجح أنصار التخلف فى استصدار حكم ببطلانه لمخالفته لأصول الشريعة الاسلامية التي لا تحدد سنا معينا للزواج.

    سؤالي البسيط لانصار الشريعة وعلمائها: هل يمكن محاكمة هذا الزوج بتهمة القتل العمد او مواقعة طفلة قاصر وبدون رضاها، أم يكتفون بالحكم بجواز أداء “نصف الدية” إلى أهلها؟ وهل يحق له أن يرثها، أم أن القاتل لا يرث القتيل؟ وهل هذه هي الشريعة التي تدعون إلى تطبيقها فيقع القانون الليبي بتحديد سن الزواج باطلا.

    magedswehli@gmail.com

    طرابلس- ليبيا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيحدث في لبنان: ممنوع شراء ضمادات وشاش وأدوية وقناعات غاز للشعب السوري!
    التالي تراجعت أميركا: ماذا ستفعل دول الخليج لإسقاط الأسد؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    وليد
    وليد
    11 سنوات

    القتل طعناً بالقضيب
    الى الكاتب والمحرر:
    فيقع القانون الليبي بتحديد سن الزواج باطلا.
    هذه آخر جممله بامقال.
    اولا: ما معنى هذه الجمله؟
    ثانيا: اليس من المفترض ان يتدخل المحرر في توضيع غموض بعض الجمل

    مع الشكر

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz