Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السلام مع إسرائيل هو الحل

    السلام مع إسرائيل هو الحل

    2
    بواسطة Sarah Akel on 25 يوليو 2014 غير مصنف

    الغرب بعد أن قبلت إسرائيل المبادرة المصرية حول قصف غزة من قبل الإسرائيليين، ورفضتها حماس، يقفون مع إسرائيل، لأنها تريد وقف إطلاق النار، بينما الحماسيون يرفضونه، أو هكذا يبررون. أما العرب فيشجبون، وينددون بوحشية الصهاينة، وبعدوانيتهم ودمويتهم، ويتبادلون فيما بينهم صور الضحايا، ولا ينتهون من شكوى إلى مجلس الأمن، إلا ليبدؤوا شكوى جديدة، والفيتو الأمريكي لأي قرار يدين إسرائيل بالمرصاد، ومع ذلك لم تزد تلك الاحتجاجات بمختلف أشكالها إسرائيل إلا تعنتاً وإصراراً على مواقفها العدوانية.

    قضية فلسطين طوال ستين عاما هي حجة من لا حجة له، وشرعية بقاء من لا شرعية له، سواء كان نظاماً أو حركة. عبدالناصر قال إنه سيقذف بالصهاينة في البحر، ويُحرر فلسطين، فجعل منه العرب فارسهم الأول، وانتظروه طويلاً ليفي بوعده وذهب ولم يعد ، فأبّنه شاعر العرب الأول «نزار قباني» بقصيدة (عصماء) مازال العرب يتذكرونها حتى اليوم، فتتمايل رؤوسهم نشوة وطربا ؛ يقول فيها:

    دخلت على تاريخنا ذات ليلة

    فرائحة التاريخ مسكٌ و عنبرُ

    وكنت وكانت في الحقول سنابلٌ

    وكانت عصافيرٌ وكان صنوبرُ

    حصانك في سيناء يشرب دمعه

    ويا لعذاب الخيلِ إذ تتذكرُ

    رفيق صلاح الدين هل لك عودة

    فإن جيوش الروم تنهي وتأمرُ

    وانتهت مراسم التأبين، ولم يعد لا الفارس، ولا صلاح الدين، ولا الحصان، ولا العصافير، ولا المسك والعنبر، ولا الأرض السليبة !

    صدام.. هدد إسرائيل بأنه سيقصفها بالكيماوي المزدوج كما كان يسميه، فصفق له العرب من المحيط إلى الخليج، وقالوا: إنه الرجل الذي إذا قال فعل، وفي النهاية (أجحر) في سرداب تحت الأرض، جاءه فيه الأمريكيون، وأخرجوه منه، وقبضوا عليه، وقيدوه، وانتهى البطل المفبرك إلى الموت الزؤام الذي كان يفر منه، ويرمي في أتونه أهله وذويه ومن اختلف معه من شعبه، حتى أقرب المقربين إليه.

    حافظ الأسد جعل من تحرير فلسطين جواز سفر، مر به من على ظهر دبابة في ليلة كالحة السواد، وهو في طريقه لحكم سوريا، غير أنه مكّن لطائفته، ولأهله وذويه، فاكتشف السوريون و من وراءهم بقية العرب (متأخرين) أن قضية فلسطين، وتحرير الأرض المسلوبة، مجرد خدعة،ـ يشغل بها شعبه ومعهم بقية العرب، فبقي في عرش سوريا إلى أن مات، وأورث الحكم من بعده لولده، فمارس الوريث ما كان يمارسه مورِّثه، ولم يتحرر شبر واحد من الوطن السليب.

    جاء ملالي إيران إلى السلطة في إيران، ولديهم أحلام وآمال أن يكونوا الدولة المهيمنة على المنطقة، ويعيدوا «كسرى أنو شروان» إلى الحياة، ويلبسونه عمامة سوداء، ثم ينصبونه على العرش الذي فقده قبل أربعة عشر قرناً. فسلكوا الطريق الذي سلكه من سبقهم من الانتهازيين، ليغرروا بأصحاب الغفلة من دهماء العرب، ويلحقوهم بجحافلهم مناصرين، بحجة أن الولي الفقيه، وعملاءه في لبنان، هم من سيعيدون الأقصى ويحررون القدس، أولى القبلتين، وثالث الحرمين، إلى العرب والمسلمين، فأصبح (عميل) الولي الفقيه في لبنان الملا «حسن نصر الله» هو فارسهم الذي لا يشق له غبار، ولا يكبو له جواد، فدبّجوا فيه القصائد العصماء، وصفقوا لخطبه التي كانوا ينتظرونها على أحر من الجمر، إلا أنهم (صحوا) ذات ليلة فإذا هو وجنوده ومعداته يتجهون إلى دمشق لا إلى فلسطين، يقتلون الثوار السوريين بدم بارد.

    جماعة (الإخوان المسلمون) ركبت المركب ذاته، واحتجت على التفريط بالأرض السليبة، ففلسطين وقف إسلامي لا يمكن حتى لأهل فلسطين أن يفرطوا فيه، ولا بد أن يأت «صلاح الدين» آخر، ويحررها، كما حررها ذلك البطل يوماً ما من جحافل الصليبيين الغزاة. غير أنهم فشلوا، كما فشل غيرهم، لكنهم أحيوا بدماء شهداء غزة، ودماء نسائهم وأطفالهم، تعاطف البسطاء والسذج مع حركتهم الأم، فهم أتوا لغاية أخرى، لا تختلف عن غايات وأهداف من سبقوهم، إنها خدمة جماعة الإخوان، ولتذهب غزة وأهل غزة إلى جحيم الصهاينة، وهذا ما يحدث الآن، ودعك من جعجعات المزايدين والمضللين.

    وبعد. لن يُحرر فلسطين إلا السلام، ولا شيء غير السلام..

    نعم، الإسرائيليون لا يريدون السلام،
    ويفضلون الحرب، لأنها ورقتهم الرابحة، وبها يتفوقون على الفلسطينيين، ولكن العالم من أقصاه إلى أقصاه، يكره الحروب، ومآسيها، ويقف مع السلام، وسيضطر من يقف مع إسرائيل، وبالذات حكومات الغرب، أن يقفوا مع أهل فلسطين مرغمين لا مختارين إذا ما جنحوا للسلم، مثلما وقفوا بالرغم عنهم – أيضاً – مع «مانديلا» في جنوب أفريقيا، إذا وحدوا صفوفهم وكلمتهم، واتجهوا بجميع فصائلهم إلى السلام.

    هذا هو الخيار الوحيد حتى وإن كان مذاقه عند (إعلام المجعجعين) كالعلقم

    نقلاً عن “الجزيرة” السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبين الوظيفة والسياسة ضاعت الأكاديميا
    التالي أوباما- إيران: ‘الصفقة التاريخية’ المتعثرة
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    محمد
    محمد
    10 سنوات

    السلام مع إسرائيل هو الحلطبعا ايها المعلق الاغبى من الكاتب السلام عادة بشروط القوي ولكن على الاقل انقاذ مايمكن انقاذه لو تم نتفيذه منذ ابد الابدين ولكن المتاجرين بالقضية من امثالك لاهم لهم الا الجعجعة على جعة فلا هم الذين حرروا ارضا ولا تركوا الاخرين يعملون ولو بالحدود الدنيا لمطالب السلام. واما عن دولة الكاتب فنظامها على الاقل لم يتاجر بدماء اهل القضية بل اقتطع من قوت شعبه واعطى دون منه ولكن اس البلاء في من يريد للقضية ان تستمر لحلب دول النفط. وفي الختام كل الانظمة التي تفلس تحاول ان تتكسب من وراء سياسات واعمال خرقاء مثل دولتك ايها… قراءة المزيد ..

    0
    نبيل
    نبيل
    10 سنوات

    السلام مع إسرائيل هو الحل
    بالفعل أنك غبي وساذج.باختصار: ألم تفهم حتى الآن ان الدول الغربية التي تتحدث عنها لا تريد للدول العربية الا الفوضى طالما ان هذه الدول تملك النفط والغاز؟ ثم ان السلام الذي تتحدث عنه تريده اسرائيل وأميركا بشروطهما وليس السلام العادل للشعب الفلسطيني. ثم إنك انتقدت كل الانظمة العربية ولكن لم تقل لنا ماذا فعلت دولتك أفضل مما فعلته هذه الانظمة؟
    تقول ان العالم يكره الحروب، ألا تعرف ان أميركا مثلا مفلسة منذ سنين طويلة وهي تعيش على بيع السلاح وانتاج الحروب؟
    يا لغبائك

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz