Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الروائي التركي أورهان باموك: لولا تبرّم الشعب من تدخّل العسكر في السياسة لما وصل الإسلاميون إلى السلطة

    الروائي التركي أورهان باموك: لولا تبرّم الشعب من تدخّل العسكر في السياسة لما وصل الإسلاميون إلى السلطة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أغسطس 2009 غير مصنف

    وجه الروائي التركي الحائز على نوبل الآداب “أورهان باموك”، قبل وصوله إلى العاصمة الروسية موسكو اليوم الخميس 27 أغسطس، سلسلة انتقادات طالت حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، والمؤسسة العسكرية، والوضع العام في بلاده، مكرراً مواقفه السابقة بصدد المجازر ضد الأرمن التي ارتكبتها الدولة التركية، وذلك في لقاء معه أجرته مجلة “موسكو تايم أوت” time out moskow .

    وقال الروائي “باموك”، أن فهم العسكر الخاص للعلمانية كان وراء ظهور حزب العدالة والتنمية، موضحاً أن هنالك في تركيا اليوم جهات تساوي بين تدخلات العسكر في السياسة والعلمنة، قائلاً أن تلك الجهات ترى أن الطريق الوحيد إلى العلمانية يمر عبر تدخلات العسكر تلك. ويؤكد الروائي التركي العالمي “باموك” وجود فروقاً بين فهم مؤسس الجمهورية التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك وفهم جنرالات المؤسسة العسكرية التركية للعلمانية. ويعزو “باموك” أسباب اكتساح حزب العدالة والتنمية الإسلامي التركي للصناديق الانتخابية في البلاد منذ 2002 وحتى الآن إلى تبرّم مواطني تركيا من التدخلات السافرة للعسكر في الشأن السياسي. ويدين الحزب الحاكم في نجاحه السياسي والشعبي للمؤسسة العسكرية، التي لولاها لما نجح حزب إسلامي في استقطاب أصوات الناخبين بهذا الحجم، كما اتضح من الانتخابات البلدية الأخيرة التي جرت في 29 مارس 2009، وقبلها الانتخابات البرلمانية في صيف 2007.

    وأوضح الروائي “باموك” أن تركيا الراهن إنما تدار من قبل قوى ظلامية، نافياً إدارتها بقوانين مناسبة ومقبولة، وأن هنالك بعض القوى المحصنة من قبل جهات في الدولة متورطة في أنشطة إجرامية وإرهابية، نافياً أن تكون تركيا قد وصلت بعدُ إلى مبدأ سيادة القانون.

    وكرر “باموك” في اللقاء أيضاً التصاقه بآراءه السابقة حول المجازر المرتكبة بحق الأرمن والكورد من قبل الدولة التركية، وذلك في معرض الرد على أحد الأسئلة الموجهة إليه، وبيّن أنها ليست نابعة من إرادته في قول الحقيقة فقط، وإنما هي نابعة أيضاً من إنسان يدافع عن أفكاره، وأن دفاعه عن الأرمن والكورد، يندرج في إطار الدفاع عن قيمه الخاصة وكذلك عن قيم الناس وثقافاتهم. وكان باموك قد صرح في فبراير 2005 لمجلة سويسرية، أن بلاده شهدت مقتل مليون أرمني و30 ألف كوردي على يد الحكومة.

    ويرى باموك أن خطابه الروائي موجه إلى الأتراك قبل الآخرين. فمضامين رواياته تخاطب الأتراك دون غيرهم، وأن أزدهار وتقدم تركيا رهن بديمقرطتها. فتركيا برأيه تبدو قياساً على الدول الأوروبية مجتمعاً منغلقاً على نفسه. وتحتاج تركيا برأي ” باموك ” إلى لحظة جامعة للأقليات القومية والدينية وتراثها الثقافي، ونظام سياسي ليبرالي يتضمن احترام حرية التعبير، للوصول إلى تركيا أكثر رفاهاً.
    وأعرب “باموك” في نهاية اللقاء عن تطلعه إلى تحقق احترام حرية التعبير وسيادة الديمقراطية ودولة القانون في تركيا.

    هذا، ويعد الروائي أورهان باموك من الكتاب المثيرين للجدل في بلاده، فهو ملعون من قبل الإسلاميين والقوميين الأتراك لدفاعه عن القضيتين الكوردية والأرمنية، ولم تتوقف الملاحقات القضائية بحقه إلا مع بداية عام 2006 ، وقد أضطر إلى مغادرة بلده تركيا في 2007 ، نتيجة لتلقيه تهديدات بالقتل من قبل جهات ضالعة في مقتل الصحفي التركي الأرمني هرانت دينك.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالرقص والإسلام هل يجتمعان؟
    التالي آية الله العظمى منتظري: الحكومة الحالية ليست إسلامية وليست ورواتب موظفيها “حرام”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.