Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرقص والإسلام هل يجتمعان؟

    الرقص والإسلام هل يجتمعان؟

    3
    بواسطة جمال البنّا on 27 أغسطس 2009 غير مصنف

    قال لى صديق: هل قرأت ما نشرته «الوفـد»؟ إن عليك أن ترسل تكذيباً.

    قلت: وماذا قالت «الوفد»؟

    قال: جاء بالعدد الأسبوعى الصادر فى ٢٣/٧/٢٠٠٩ الصفحة الأخيرة وتحت مانشيت بعرض الصفحة: [نجوى فؤاد: تحريم الرقص مزايدة على الفن وجمال البنا أنصفنا].

    ودار حديث بين المحرر الأستاذ نادر ناشد وبين نجوى فؤاد جاء فيه:

    قلت لنجوى فؤاد: فاجأنى الشيخ جمال البنا مؤخراً بفتوى أن الرقص عمل محترم وحلال وأن الراقصة الراحلة تحية كاريوكا كانت فنانة ملتزمة وتاريخها محترم.. كيف تجدين هذه الكلمات؟ وهل هى تغفر لسنوات عشناها فى ظل تحريم الفن والتمثيل؟

    ــ طبعاً هذا كلام حقيقى فالرقص فن محترم وغير صحيح ما يتردد عن تحريمه والقضية أولاً وأخيراً المغالاة فى تفسير كل شىء والمزايدة على الفن.. ما حدث من سنوات تحريم الفن لم يكن ضد الفن فقط، بل كان ضد كل شىء جميل.. ضد الأدب والشعر والموسيقى والغناء والمرأة.. كل شىء أصبح محرماً ولم يعد هناك شىء مباح سوى ما يريده هؤلاء فقط، بل إن كثيرًا مما يقولونه يحرمه بعضهم البعض.. ثم إن الشيخ جمال البنا يذكرنا بالراحلة الكريمة تحية كاريوكا.. وكانت بالفعل سيدة فاضلة عرف عنها فعل الخير.. والحديث عنها يطول وعن كثيرين.. إلخ.

    قلت: لا أرى فيما نشر ما يدعو للتكذيب، فأنا ذكرت السيدة تحية كاريوكا بخير، قلت إنها سيدة «جدعة» لها شخصية وفيها حس إسلامى عميق جعلها تتزوج كل من تقيم معه مخالطة جنسية حتى تكون فى الحلال، وهذا هو السر فى أنها تزوجت لأكثر من عشر مرات، وقد كانت إحداها من أمريكياً أسلم، وكانت ممثلة وأقامت مسرحاً اجتماعياً ناقداً، قدر ما كانت راقصة ممتازة ومسها طائف من العمل السياسى فدخلت السجن، فضلاً عن أن حياتها كانت كفاحًا، وعندما قيل لها إنها سارت على طريق الأشواك كملت «حافية»، فلم تكن حياتها كلها صفواً أو لهواً ومأساتها أن جيناتها خانتها فجعلتها ممتلئة إلى درجة استحالت معها أن تمارس مهنتها التى تقوم على الرشاقة، أو حتى أى عمل عام خيرى آخر، ولولا ذلك لظلت بضع سنوات على المسرح.

    أما هل يتفق الرقص مع الإسلام؟.. فالرد عليه يتطلب العلم بأمرين:

    أولاً: نظرية الإسلام فى الطبيعة البشرية.

    وثانياً: تكييف العدالة الإسلامية التى ينبنى عليها الحكم.

    فالله تعالى خلق الإنسان من طين فكانت مادته من لحم ودم ثم سواه بيده فخلقه فى أبدع تكوين، وظل الجمال الإنسانى خاصة فى المرأة هو أكمل جمال، وأهم من هذا أنه نفخ فيه من روحه فأعطاه الضمير، والإرادة، وشيئاً ما من ملكة الخلق، وفى الوقت نفسه فإنه غرس فيه غريزة جنسية هى أقوى الغرائز، ومزج فيه التقوى بالفجور، وابتعد عن عالم الملائكة الذين لا يعرفون الخطأ أو يقترفون الذنب، وسلط عليه الشياطين ليفتنوه بكل المغريات وأبرزها «السلطة، والمرأة، والثروة»..

    ثم أرسل رسله وأنزل كتبه لمساعدته على الهداية، وتركه حراً يختار الكفر أو الإيمان، الهدى أو الضلال، بل إنه يسر له أن يسير فى طريقه الذى أراده، والذى فى الوقت نفسه قدره الله له فكلٌّ ميسر لما خلق له، «وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا»، «فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى».

    بهذا التكييف أصبحت الطبيعة البشرية كالنفط يؤخذ منه البنزين الذى تطير به الطائرة فى آفاق السماء، ويؤخذ منه «الزفت» الذى تسوى به الطرق بحيث يحسن السير عليها، وكل واحد منهما مطلوب فالبنزين للطيران.. والزفت للوطء، وبدون هذا «الزفت» لا يصح السير ويمكن للإنسان أن يتعثر وللسيارات أن تتعطل.

    وبحكم هذه الطبيعة لابد أن يذنب الإنسان، لابد أن يخطئ رغم أنفه أو كما يقول أحد الأحاديث «مدرك ذلك لا محالة»، فهذه هى الطبيعة البشرية، فضلاً عن أن الطبيعة الاجتماعية تجعل لكل فعل رداً من نوعه وطبيعته، فكما قلنا فى مناسبة سابقة إن تعسف الآباء والأمهات فى شروط الزواج ورفضهم الحديث «إذا جاءكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه إن لم تفعلوا تكن فتنة فى الأرض وفساد عريض»، أدى إلى انحراف الشباب، وإلى فساد كبير، وهذا الانحراف كان أمراً مقضياً لا راد له، لأنه هو نفسه ليس فعلاً، ولكن رد فعل، وقد تنبأ به الحديث وحكم بوقوعه، فإذا أريد لوم فيجب أن يوجه أولاً للآباء والأمهات الذين هم السبب الأصلى.

    ولما كان هذا فى حقيقته ليس إلا نوعاً من الاستسلام للطبيعة البشرية أو الخضوع للطبيعة الاجتماعية (الفعل ورد الفعل)، فإن صفة الإثم فيه ليست أصيلة، وإن كانت تخالف ما يريده الإسلام، ولهذا جعل الإسلام له تكفيراً فى التوبة، والاستغفار، وأهم من هذين فعل الخيرات وعمل الحسنات «إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ».

    وبالطبع فإن هذا الحديث عن ذنوب الضعف البشرى تختلف عن ذنوب «الشر» الذى توجد فى بعض الأفراد بتأثير عوامل عديدة مثل السرقة والغصب والقتل.. إلخ، فهذه لها عقوباتها الرادعة.

    ■ ■ ■

    على أن الصورة لا تتم إلا بمعرفة نظرية الإسلام فى العدالة، وبالتالى الحكم على الإنسان. فالعدالة الدنيوية تقوم بعقاب المخطئ، ولكنها لا تثيب المحسن، وهذا يعود إلى ندرة الموارد، وأنها لا تكفى لو أردنا إثابة المحسنين. ففى العدل، كما فى الاقتصاد، حكمت ندرة الموارد بذلك. ولكن خزائن رحمة الله لا تنفد، ومن هنا فإنها تضم إلى عقاب المسىء إثابة المحسن. ودون إثابة المحسن لا تتم العدالة. ولا يمكن إثابة المحسن إلا بموارد الله التى لا تنفد.

    ومن هنا جاءت «الدَّار الآخِرَة».

    ليست الخصيصة التى تميز القيامة أنها تحكم بالنار على المخطئ، فهذا ما يمكن أن يحدث فى عدالة الحياة الدنيا، وما كانت تقوم به محاكم التفتيش، ولكن ميزة العدالة الإلهية أنها تثيب المحسن فيدخل الجنة الملايين والبلايين ممن أمضوا حياتهم كلها فى الكد والشقاء والتعب والعناء وفى العمل المتواصل دون أن يتذوقوا سعادة أو يحسوا بمتعة، فهؤلاء سيتمتعون بجنة فيها من النعيم ما لم يحلموا به، فهناك «أَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى»، إن خزائن الله لا تعرف الزجاجات المغلقة ولكن الأنهار المفتوحة.

    ودون إثابة المحسن لا تتحقق ولا تكتمل العدالة، لأن العدالة التى تعاقب المسىء عدالة ناقصة ولا تسمح عدالة الدنيا بأسرها بإثابة المحسن.

    ومن المفاهيم السائدة، والخاطئة فى الوقت نفسه أن الإنسان ما إن يذنب حتى يعاقب على ذنبه وقد يلقى به فى الجحيم، وأنه قد يسأل أول ما يسأل عن الصلاة، فإذا كان قد أهمل فيها، فلن ينفعه شىء آخر.

    والحقيقة أن العقاب لا يكون إلا بعد إجراء موازنة دقيقة بين الحسنات والسيئات، ويتوقف الحكم على نتيجة الميزان «فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ * فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ * وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ».

    ولكن تقدير وزن الحسنات والسيئات يختلف عما نتصور.

    فإن الحسنة يمكن أن تتضاعف إلى سبعمائة ضعف وتصبح مثل «حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِى كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ»، أما السيئة فلا تزيد أبدًا عن أنها سيئة، قد تكون سيئة كبيرة وقد تكون سيئة صغيرة، ولكنها لا يمكن أن تتضاعف وإنما سيكون وزنها بحكم جسامتها.

    وهناك أيضاً سيئات يخرجها الله تعالى من الميزان رحمة ولطفاً «أُوْلَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِى أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِى كَانُوا يُوعَدُونَ» (الأحقاف: ١٦).

    وهذا كله لأن رحمة الإنسان تساوى واحداً من مائة من رحمة الله، فرحمة الله يمكن أن تسع كل شىء.

    فلو أن امرأة كانت ترقص ليل نهار، ولكنها كانت تقوم بحسنات من معونات، ومن إصلاح ذات البين، ومن رعاية.. إلخ، فإن حسناتها ستغلب سيئاتها بفضل الحساب الإلهى الرحيم.

    وهناك أفعال عديدة وفاشية أسوأ بمراحل من الرقص حتى لو كان عارياً.

    وأين يذهب رقص راقصة بجانب قوانين تفرض الظلم والتعاسة على ملايين أو التعذيب الخسيس فى السجون وانتهاك كرامة الإنسان أو حتى فتاوى تتعصب فتأخذ بالأصعب وتشق على الناس، ومن دعاة يأمرون بالمعروف ولا يأتونه وينهون عن المنكر ويقعون فيه.

    ليس من العجيب إذن أن يجتمع الرقص والإسلام، ولا من المستبعد أن تكون راقصة فى أعلى عليين من الجنة، فرحمة الله أعظم مما تصفون. وإذا كنا نستبعد ذلك، فهذا يعود إلى أن عدالتنا تدين المذنب على ذنوبه دون أن تثيبه على إحسانه، وهذه عدالة ناقصة.. أما عدالة الإسلام فإنه «تعادل» ما بين الحسنات والسيئات بحساب إلهى رحيم، ومن الخطأ أن نمد عدالتنا إلى عدالة الإسلام، ومادام الحديث عن الإسلام فهذا هو الإسلام.

    المصري اليوم

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخواطر رمضانية عن إكرام… والمُفتي … والأقباط
    التالي الروائي التركي أورهان باموك: لولا تبرّم الشعب من تدخّل العسكر في السياسة لما وصل الإسلاميون إلى السلطة

    3 تعليقات

    1. من الصعيد on 12 سبتمبر 2009 9 h 50 min

      الرقص والإسلام هل يجتمعان؟
      السلام عليكم و رحمته و بركاته

      الأستاذ الجميل جمال البنا

      قرأت و أقرأ مقالاتك

      تكبر في نظري بعد كل مقال

      طريقة ردك على الجهال

      منطقك في فهم آيات الله الغفور الرحيم

      و كأنك تعرفنا بجمال الإسلام

      نعرف جماله بالفطره

      و بتصعب عليا يا أستاذ جمال

      فانت تجاهد عقول متحجرة متكلسه

      فلك الله مادمت تخلص النيه للدفاع عن دينه

      أحبك في الله و الله

    2. مخلد on 29 أغسطس 2009 18 h 40 min

      الرقص والإسلام هل يجتمعان؟
      الراقصة على الاقل ترقص امام كل الناس.

      غيرها يرقص امام الحكام بجبة الفتيا

    3. riskability on 29 أغسطس 2009 10 h 02 min

      الرقص والإسلام هل يجتمعان؟
      احد مشاهد المسلسل الكرتوني (South Park) يعرض لاحتجاج واستنكار العديد من المذاهب المسيحية التي انتهت الى “جهنم” بدخول “خازن النار” للتهدئة وحسم الأمر , فيقول : (الاجابة الصحيحة : مورمن)

      يتقبل هذه (النكته) كل مؤمن بأن الله (مالك يوم الدين) , ولا أعلم مدى الحساسية الغير منطقية (ان وجدت) اذا عربنا هذه النكتة لتنتهي الى أن (الفرقة الناجية من أصل اكثر من سبعمائة “لا سبعين” فرقة “اسلام سياسي” قائمة : هي فرقة الطنبوري؟)

      الاسلام السياسي (الحداثي “Modernist” والتحرري “Liberal” والاصولي “Fundamental”) عقيم وجاف وعاجز عن الابداع : فالذين لا يحرمون الموسيقى يسرقون الالحان وحتى الكلمات , وبما ان الرقص لغة ارفع ابداعيا فمن الطبيعي ان يتم اغتيال الراقصة في الطريق لاغتيال الطبال وصولا الى قطع شرايين الحياة , في المادة ادناه نشاهد المذيعة (الخطاب المهيمن) تجرد الضحية من انسانيتها وكينونتها وحريتها لاشباع (نرجسية : عاطفية وغريزية) اسس لها الاسلام السياسي لدى “الضحية” : الجمهور الاسلامي

      http://www.youtube.com/watch?v=uorI7od-XT4

      في احصائية لعام (2006) : نسبة العلماء المسلمين (8.5%) لكل ألف مقارنة ب (40.7%) للعالم و (139.3%) في الدول الصناعية .. يساهم العالم الاسلامي ب (1.17%) من البحث العلمي العالمي مقارنة ب(1.48%) لاسبانيا وحدها .. ويصرف المسلمون (0.3%) من دخلهم القومي على البحث العلمي مقارنة ب (2.4%) عالميا

      سوبر ستار موسيقى البوب الامريكية (Beyoncé) بنت شهرتها على استلهام الرقص الشرقي , وفيلسوفة التسويق هي شهرزاد “الف ليلة وليلة” كما ان فلسفة (حماية البيئة) هي في جوهرها اسلامية .. لكن لا قيمة للعلم والابداع الا بالممارسة والتجريب والتفاعل والتجاوز , وما يشهده العالم الاسلامي هو توافق وتعارض , دفاع وفخر , نظرية وتطبيق لاتجاهات الاسلام السياسي الثلاث “المذكورة اعلاه” : تعارض الاسلام مع العلم (ماكس ويبر) , فقدان الاسلام لقواعد البحث العلمي (برفيز هودبوهوي : رئيس المجمع العلمي الباكستاني) , القرآن الحاوي لكل العلوم (موريس بوشالي) : في اتجاه قطيعة مع الاصل : الاسلام (التراث : Tradition) الذي بقي فاعلا ومحركا (للنهوض من الكبوات) حتى أواخر الستينات حيث بدأت تظهر بوادر التفسخ والتقوقع والانغلاق

      التراث الاسلامي (تراث الاسلام والديانات الاخرى والحضارة المتشكلة والقائمة) كان حافظ (وليس ناقل) للعلوم والابداعات السابقة له (استوعبها وتفاعل معها) ومدفوعا باستبصار آيات الله في الوجود اكتشف وطور علم البصريات والجبر والحساب (النظام الكوني) , والاسطرلاب : لتحديد اوقات الصلاة وبدء ونهاية صوم رمضان واتجاه القبلة (لم يستورد سجادة ببوصلة من الصين؟!) والطب بني على ان الانسان نموذج مصغر للكون وانعكاس له (توازن العقل والروح والجسد) , والوعي بماهية (اللانهاية) وعجز الطبيعة البشرية عن الاحاطة بها (جذر الثورة البروتستانية لاحقا) : فعلماء الجاهلية المعاصرة عمليا يدعون الاحاطة بها باحتكارهم لانتقائية في نص مقطوع عن ظرف وتموقع انتاجه؟! … وأسسوا للوقاية خير من العلاج (فوائد الاعشاب ,الغذاء الصحي , التعقيم) وفي ادارة البيئة (الاانتاج الاقصى من الخام الاقل : الري , طواحين الهواء , والعسكرية التي تعتمد على المهارة والشجاعة والاقدام بدلا من الدروع والتراتبية, وسلما قبل عنوة) .. تجويد القرآن والأذان والذكر اوصل الموسيقى (الهندية والفارسية وغيرها) بنفس الالات الموسيقية (واضافة الالات أخرى) الى درجة عالية من التطور (الموشحات والمقامات ورقص السماح والرقص الصوفي والفلامنجو)

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.