Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإغتراب اللبناني تراث فولكلوري لا يُصرَف.. إنتخابياً!

    الإغتراب اللبناني تراث فولكلوري لا يُصرَف.. إنتخابياً!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 23 أبريل 2012 غير مصنف

    الفرق بين “الجمهورية اللبنانية” و”الجمهورية الفرنسية” هو أنّ الأولى تُحرّم على الجاليات اللبنانية المغتربة بأنحاء العالم أحقّية الإنتخاب النيابي، أما الثانية فتحترم جالياتها الفرنسية التي هي من أصل لبناني والمتواجدة على الأراضي اللبنانية وبأنحاء العالم بإعطائها أحقية الإنتخاب الرئاسي والبرلماني.

    تجري الإنتخابات الرئاسية الفرنسية ضمن أطر قانون المساواة بين فرنسي من أصول ٍ عربية أو غير عربية وفرنسي أوروبي، وجميعهم يتمتعون بالحريات العامة خاضعين للقانون الفرنسي دون إستثناء.

    فرنسا الدولة المحترمة تحترم شعبها وخصوصا ًجالياتها التي هي خارج البلاد بمنحها أحقية ممارسة الحق الإنتخابي، فهي تؤمن صناديق الإقتراع للإنتخاب الرئاسي في سفاراتها في أنحاء العالم لمغتربيها ليدلوا بأصواتهم تماما ً كما حصل في السفارة الفرنسية في لبنان حيث عمدت السفارة إلى فتح أبوابها أمام الفرنسيين واللبنانيين الحاصلين على الجنسية الفرنسية للإدلاء بأصواتهم في صناديق الإقتراع، ليس هذا فحسب بل سمحت أيضا ً للجاليات الفرنسية من أصل سوري بالإدلاء بأصواتهم في صناديق الإقتراع بالسفارة الفرنسية في لبنان بسبب إغلاق سفارتها في دمشق.

    أما الجاليات اللبنانية المتواجدة في بلاد الإغتراب والتي تصل نسبتها لثمانية ملايين مغترب لبناني فلا يحق لها الإنتخاب في صناديق الإقتراع بالسفارات اللبنانية لمجلس برلماني أو نيابي جديد، طبعا ً ليس المانع من قبل حكومات بلاد الإغتراب بل من قبل الجمهورية اللبنانية ولإعتبارات سياسية طائفية فقط، فبنظر الدولة اللبنانية المغتربون اللبنانيون ينفعون فقط لشحذ الهمم بالمساعدات كإعمار البلد أو بناء الإقتصاد الوطني وتحويل الأموال إلى الوطن ولإستقبال الرؤساء والوزراء والنواب بإقامة المهرجانات الخطابية المترافقة بأغاني سفيرة الإغتراب السيّدة “فيروز” وحثّ المغتربين اللبنانيين على عدم نسيان الفولكلور والتراث اللبناني.

    ليس هذا فقط فجميع الأحزاب اللبنانية الطائفية دون إستثناء تطوف بجولات ٍ على المغتربين وعلى كل طائفة ينتمون إليها، فقط لتلقّي المساعدات المالية منهم لصالح حملاتهم الإنتخابية، لكن أن يمارس المغترب اللبناني بالخارج حقه الإنتخابي داخل السفارات اللبنانية مثل المغترب الفرنسي أو باقي مغتربي العالم فالأمر ممنوع.

    يا ليت لبنان يحذو حذو أمه الحنون فرنسا، الحنون على الجاليات الفرنسية من أصل لبناني، ويكون أبا ً حنونا ً ومنصفا ً لثمانية ملايين مغترب لبناني بإعطائهم أحقية الإنتخاب النيابي ليشعرهم بمواطنيتهم اللبنانية وبأن دولتهم إلى جانبهم شأنهم شأن مغتربي العالم الذين هم خارج أوطانهم، كي يحتسبوا من قبل الدولة اللبنانية نسبية ً إنتخابية بحكم عددهم الكبير الذي يصل لثمانية مليون مغترب في بلاد الإنتشار وليس تراثا ً فولكلوريا ً فقط “لراس الكبة” و”الدبكة اللبنانية”.

    كاتب لبناني
    alibassad@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطرابلس وعدن.. وفي عهد الغازي (القبيلي) صار هواء البحر يباع بتذاكر (الأخيرة)
    التالي مبادرة السنيورة: حكومة “التكنوقراط” تعوّم ميقاتي.. وتترك طرابلس لـ”المستقبل”!
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    الإغتراب اللبناني تراث فولكلوري لا يُصرَف.. إنتخابياً!
    I am out of the country expatriate in Bahrain 25 years if the Lebanese government to open the way for parliamentary elections embassy instead of taking us what aircraft to Lebanon to elect such as countries in the world

    0
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    13 سنوات

    الإغتراب اللبناني تراث فولكلوري لا يُصرَف.. إنتخابياً!اللبناني في نظري: ساعة أقول عنه “كويس” ، وساعات أقول عنه “عاطل” .لكن في الحالتين ، اللبناني ” العاطل” هو المقيم في لبنان ، و اللبناني ” الكويس” هو المهاجر من لبنان.مفهوم المقيم و لاالمهاجر ، ليس في ” الجغرافي” ، بل في الثقافي .التحوّل من الجغرافي إلى الثقافي ، لا يتم نتيجة القراءة و الكتابة ، رغم الضرورة ، بل هو جينات موروثة تتجه نحو الخيرية . و كل ما تفعله الثقافة ، هو تحويل النوايا الطيبة الى مشاريع فكرية مثمرة ، فالنوايا الطيبة وحدها لا تكفي.من هنا فالحكيم و صفير ، لبناني… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz