Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»احتكار العقل العربي..وآفة “العقل المشائخي”

    احتكار العقل العربي..وآفة “العقل المشائخي”

    3
    بواسطة إيمان القحطاني on 12 سبتمبر 2007 غير مصنف

    لو قارن مراقب “ما” عدد الدعاة والمشائخ في عالمنا العربي لصعق جراء النتائج التي ستصدم عقله، تلك ليست مبالغة فبعملية رياضية بسيطة أو جولة عامة لمكتباتنا العربية لما خرجنا بذلك العدد الكبير للعلماء والمفكرين الذين غيروا مجرى مجتمعاتهم بمنتوجهم العلمي أو الثقافي.

    إنه لأمر يحز في النفس كيف أن معظم المجتمعات العربية تعتاش على الفتاوى والمنتوج الديني بقدر إهمالها للمنتوج الفكري والعلمي، وفي عهود التداخلات السياسية الدينية ضاع العالم والمفكر و المثقف الذي بات في حيرة من أمره في الكيفية التي قد تنقذ مجتمعه من دوامة الدين الذي يحرك مجتمعاتنا وكأن الكون سيتوقف إن تدبرنا للحظة حال الانحطاط والتردي الحضاري التي نعيشها.

    ذلك الداعية المعروف الذي انبرى للدفاع عن قيم المجتمع ذلك الداعية الجهبذ الذي لا يحتمل إلا أن يطلق على أتباع المذهب الشيعي (رافضة) يتصل على احد سماسرة العقار ليتبين قيمة عقار ضخمة تتجاوز الستة أصفار لكي يحظى بنصيبه من الصفقة وليضيفه إلى حسابه الضخم، ذلك هو العالم الخاص والسري لأحد الدعاة ذوي الحسابات المتضخمة.

    فكيف خُدعت الشعوب المسلمة بالخطاب الديني المتدثر بالمصالح الشخصية على مدى العقود الماضية.
    ها هو رمضان يطل علينا ومعه يطل عدد هائل من المشائخ لمحو البقية الباقية من العقل العربي!
    وليعلم القارئ العزيز أني لا استهدف هنا الدين الإسلامي بشكل خاص بل أؤكد له احترامي التام للعقائد الدينية كافة، ولكني أحثه على استقلالية التفكير وربما أكون متفائلة إن طالبته بالتمرد على أدعياء الحق بعد أن أصبحت الشعوب المسلمة هي محامي الدفاع عن هؤلاء في المجالس الخاصة والعامة.

    من الصعب أن يتربى أفراد مجتمع ما على هذه الثقافة المعلبة لعقود ثم تطالبهم بالتوقف للحظات للتفكير! أليس كذلك!
    كنت أجري تقريرا صحافيا لإحدى الجرائد اليومية التي عملت بها حول احد مشائخ تيار الصحوة الذين يحظون بجمهور واسع وحين عرضته على مديري أصر على استطلاع رأي احد أعضاء هيئة كبار العلماء وحيث أنني مثابرة في عملي ومتفائلة دائما بتحقيق ما يطلب مني بادرت بالاتصال بأحد أعضائها والذي ما أن سمع بالموضوع حتى تهرب من الإجابة !! فاتصلت بعضو آخر والذي رفض أيضا الحديث وذلك حقه الشخصي ولا غضاضة في ذلك إلا أن احد الأعضاء البارزين إعلاميا والمكثرين من الظهور التلفزيوني، رحب باتصالي كثيرا حتى سمع بفحوى الموضوع فبادرني متسائلا:”وش تبين بهالموضوع؟ فقلت له أني اجري تقريرا صحافيا ويهمني رأيه خاصة أن الأعضاء كانوا مجتمعين في الطائف لمناقشة أجندة عملهم وكان من – وجهة نظري طبعا- أن من اخطر تلك القضايا هي عبثية الفتوى !! إلا أن الشيخ احتد في حديثه معي ووصفني بالملقوفة! “هذي لقافة مو صحافة” على حد تعبيره، كما حذرني من أن يسجد الشيخ المعني بالتحقيق ويطلق سهام دعائه نحوي فلا أقوم بعدها أبدا !!.

    ذلك الشيخ كان خائفا من سطوة الجمهور العريض لذاك الشيخ وتلك حسابات لا يفترض بعالم متبحر في الدين أن يضعها في حسبانه إلا أن المتأمل في عدد مشابه لتلك الحالة سيجد أن بعض المشائخ يخشون في الله لومة لائم وتلك لعمري مصيبة ابتلي بها “العقل المشائخي” الذي يحتاج في تحليله إلى مجلدات بحثية عميقة.
    إن كان بعض هؤلاء المشائخ يخافون من إبداء أرائهم تجاه فتاوى منسوبة لزملائهم في المهنة إذا فكيف يتحدثون عن خشية الله وعن قول الحق أيا كانت الظروف و خاصة أن الأمر لم يكن ليثير فتنة طائفية أو سياسية!
    تلك مسألة خطيرة تثير استفهامات عدة حول استقلالية” العقل المشائخي” ومدى صدقيتهم مع جمهورهم المتلقي العريض الذي يتلقف الفتوى كما لو أنها اختراع عظيم لم تصل إليه الإنسانية جمعاء!.

    لطالما كانت هناك علاقة وثيقة بين السياسي والديني واشتبكت تلك العلاقة إلى حد التصاق الجنين برحم أمه إلا أن الحبل السري الذي جمع بين الطرفين بدا أخيرا في التهلهل والانفكاك بعد أن أصبحت المواجهة مباشرة في وجه السياسي، والذي من جهة أخرى بدأت تنتفي مصالحه التاريخية مع الديني لتتمظهر تلك العلاقة في مواجهات حادة كان احد أشكالها العنف المسلح.
    ما أدى أيضا إلى ظهور صيغة جديدة لتلك العلاقة تشكلت من خلالها مجموعة جديدة من المشائخ أصحاب العقل البراغماتي الميكافيللي فهؤلاء ما فتئوا ينبرون للتبرير فأصبحت فتاواهم معملا لتبرير ذاك الفعل السياسي أو تحريم ذاك الشأن السياسي، فباتت السياسة تعيث في الدين فسادا وزادت من حدة الاحتقان الموجود أصلا بين السياسي و الطرف الآخر المعني بتلك الفتوى.
    منذ زمن ليس بالقصير صدر عن صحيفة أجنبية تقرير يحوي أكثر الفتاوى عجائبية في وطننا العربي وبرأيي كانت تلك الفتاوى من أكثر الفتاوى فضائحية وإحراجا لنا على جميع المستويات كما أنها كشفت مدى هشاشة “العقل المشائخي” وترهله الفكري أمام العالم الخارجي.

    في عهد الدولة القاجارية إبان انهيار الدولة الصفوية أصابت التجارة الإيرانية انهيارا ملحوظا وذلك جراء ارتفاع الضرائب وفقدان الأمن واحتكار كل من روسيا وانجلترا لتجارة إيران الخارجية حينها نشأ تحالف وثيق بين الفقهاء وتجار البازار على المستوى السياسي يقول مصطفى اللباد في كتابه “حدائق الأحزان،إيران وولاية الفقيه”،:”وبتعاظم المظالم والضغوط على المجتمع الإيراني وفئاته وشرائحه الاجتماعية دخل الفقهاء حلبة السياسة من باب الفتوى الدينية .إذ جاءت فتوى قصيرة الكلمات عميقة الأثر لمرجع التقليد الأكبر آية الله محمد حسن شيرازي بتحريم التبغ عام 1891 لتكلل التحالف الوثيق الناشئ على المستوى السياسي في عصر الأسرة القاجارية والمستمر حتى اليوم، بين الفقهاء من جهة والبازار من جهة أخرى “.

    كان هذا التحالف بين الفقهاء والتجار تحالفا سياسيا بالدرجة الأولى تعمد من خلاله الفقهاء إحراج الأسرة القاجارية الحاكمة أمام حليفها الأجنبي ولحصد مزيد من السلطة داخل الجسد الإيراني وذلك مثال بسيط أمام كم هائل من المصالح المشتركة والتي استخدمها الديني لتحقيق مصالحه السلطوية والشعبية، يسردها لنا التاريخ متجردا من الانحياز اللاعقلاني!
    ونتج عن ذلك التحالف التاريخي بين الطرفين السياسي والديني انهيار تدريجي أصاب العقل العربي في جميع مفاصله الحياتية فبات أسيرا كالدمية معلقا بخيوط العقل المشائخي الذي يحركه تارة نحو اليسار ثم يسحبه عائدا نحو اليمين ما تسبب في انشقاق بعض تلاميذ ذلك العقل وحلفائه وجنوحه نحو تشكيل جماعات مستقلة تسعى إلى خلق كينونة جديدة تمثلت في مخلوق مشوه جر مجتمعاته إلى انهار من الدماء وأكوام من الدمار.

    و رغم تلك النتائج المروعة لذلك التحالف إلا أن واقعنا الحالي لا يشهد أي نوع من الحلول الجذرية بل هو عصر المزايدات الدينية حتى بات الكل مفتيا وشيخا ومرشدا وملا !
    فالمجتمعات العربية لم تكتف بتعبئة عقلها بذلك المنتج بل تلبست ذلك الدور في أشكال عدة حيث لا يخلو مجلس أو شارع أو مقهى, من فرد متوسط التعليم يبسط سلطته على الآخرين من خلال ثقافته الدينية السمعية فيحرم ذلك ويزمجر غضبا دفاعا عن أراء مشائخ سمعها هنا أو شاهدها هناك!
    تلك الأجواء المشحونة دينيا وطائفيا هي احد العوامل الرئيسة التي ساهمت في إجهاض العقل العربي واحتكاره لقرون متتالية حتى وان خرج من يتمرد على تلك المنظومة المهترئة نجده إما مهددا كما حدث مع المفكر سيد القمني او العفيف الأخضر أو رجاء سلامة أو شهيد قلمه كالمفكر المصري فرج فودة أو الإيراني علي شريعتي، فمجتمعات مهووسة بالدين لهذا الحد لا يمكن لها إخراج جيل من المفكرين والفلاسفة.

    آفة أخرى أفرزها لنا “العقل المشائخي” هي صغار المفتين وهم خريجو الجامعات والمعاهد الشرعية وهم بلاء مصغر عن ذلك البلاء الكبير الذي ابتلي به العقل العربي، هؤلاء هم تلامذة صغار يفتون في كل شأن حتى وان كان بعيدا كل البعد عن تخصصهم العلمي او المعرفي.
    بعض هؤلاء متغلغلون في القطاعات التعليمية العربية نافذين في أركانها الإدارية، أخرجوا لنا جيلا من العقول الصدئة و عددا لا يستهان به من الإرهابيين والانتحاريين المحتملين.

    تقول الداعية السعودية الدكتورة قذلة القحطاني على موقعها الشخصي على الانترنت ،وهي بالمناسبة تنقلت خلال 20 عاما بين قطاعات ومراحل تعليمية مختلفة مابين تعليم أولى إلى التعليم الجامعي في رد لها على سؤال مستفتية حول صديقتها الشيعية وهل هي آثمة بصحبتها:” احذري مصادقة هؤلاء، وكما لا يخفى عليك أنَّ من أصولهم: “التقية”، وتعني ـ كما عرفها أحد علمائهم المعاصرين بقوله ـ: “التقية: أن تقول أو تفعل غير ما تعتقد؛ لتدفع الضرر عن نفسك أو مالك أو لتحتفظ بكرامتك”ولهذا لن تظهر لك الخلاف ولا العداء، وهذا ممَّا يزيد الأمر خطورة. أيضاً لا بدَّ أن تقرئي عن هذا المذهب، وتعرفيه على حقيقته ولا بد لك من مناصحتها وبيان الحق لها؛ لعلّ الله أن يهديها للحق، ويمكن إهداؤها بعض الكتب لتبرأ ذمتك، فإن أصرَّت على ما هي عليه ففارقيها، واسألي الله لك الثبات، وابحثي عن صديقة صالحة مخلصة تعينك على طاعة الله، وتعاوني وإياها على فعل الخيرات، وتذكري قوله تعالى: الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين (الزخرف:67).”.

    وهذه الفتوى العبقرية ليست بالقديمة بل لم يتعد زمنها الشهرين، وبقدر خطورة تلك الفتوى هناك آلاف بل ربما ملايين من الفتاوى المماثلة التي لا تختلف عن سابقتها تطرفا وطائفية ولا تقل عنها خطورة. والسؤال الذي تثيره تلك الفتوى مدى التغلغل الذي تسببت به فتاوى ومواقف سابقة في خلق حال من التوتر الديني لدى الأفراد البسطاء لتجعلهم في حال متأهبة لاستقبالها وتخزينها وممارستها سلوكيا في مناحي حياتهم لنخلق بذلك جوا من الهوس الديني الذي لا يخضع لتحليل منطقي او إنساني.

    وكما أشرت سابقا حول خطورة العبث الإفتائي الذي أنتجه “العقل المشائخي” فإننا لن ننعم بمجتمعات مستقلة فكريا يحركها المنطق السليم والفطرة الإنسانية إلا إن تخلصنا من ذلك الاحتكار العقلي ويبقى الخيار دائما في يد الإنسان الحر المعافى من لوثة الفكر المتعصب وزنزانة الرأي الواحد.

    (العربية)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشاعر السوري فراس سعد… سجيناً مجهولاً
    التالي خريف حار.. ومأساوي للشرق الوسط
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    نجيب البكوشي
    نجيب البكوشي
    17 سنوات

    احتكار العقل العربي..وآفة “العقل المشائخي”
    شكرا لك على هذا النصّ الرائع؛ لقد دمّرونا هؤلاء الجهلة بخرافاتهم.

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    احتكار العقل العربي..وآفة “العقل المشائخي”
    الأثم ماحك في الصدر وخفت أن يطلع علية الناس

    لا حاجة للأستماع لمن يحرم ويحلل

    وهناك مشائخ عظماء نعرفهم ونحترمهم ولاحاجة لنا لغيرهم هناك القران وهناك أحاديث رسول الله .

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    احتكار العقل العربي..وآفة “العقل المشائخي”صدقت والله يابنت قحطان وأجدت في تشخيص الداء وسأدفع لك بمثال متسلسل: المذياع حرام :ثم حلال القرام فون (شنطة الغناء حرام :ثم حلال التلفزيون حرام وفسق وفجور:ثم حلال الأطباق الفضائية حرام ومن يدخلها بيته (ديوث):ثم حلال بل ولا تخلو ساعة واحدة من شيخ وداعية ومفتي ومحلل ماحرم غيره ومحرم ماحلل غيره وآخر ماشاهدت صورة أربعة من كبار من إن شئت سمهم الدعاة أو العلماء أو المفتين على لوحة بطول عشرة أمتار في ستة أمتار تعلوا وجوههم ابتسامة أصحاب الدعاية لا الدعوة وهي دعاية لقناة تلفزيونية حتى أني قلت لمرافقي في السيارة غادر الشارع سريعا فالمشايخ يقولون… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz