Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أي امرأة في “يوم المرأة العالمي”؟ أي حركة نسائية في لبنان اليوم؟

    أي امرأة في “يوم المرأة العالمي”؟ أي حركة نسائية في لبنان اليوم؟

    0
    بواسطة غسان صليبي on 8 مارس 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    “اليوم العالمي للمرأة” هو يوم ذكرى الاحتفال بيوم المرأة،
    والذي أُطلق عليه في حينه اسم “اليوم الوطني للمرأة”، في ٢٨ شباط ١٩٠٩ في مدينة نيويورك، ونظّمه الحزب الاشتراكي الأميركي بناءً على اقتراح من الناشطة تيريزا مالكيل.

     

     

    كذلك هو يوم ذكرى الاحتفال للمرة الأولى بـ”اليوم العالمي للمرأة” في ١٩ آذار 1911 من قبل الأممية الاشتراكية النسائية، بناء على اقتراح الناشطة الأميركية كلارا زاتكين، قبل أن تدعو الجمعية العامة للأمم المتحدة الدول الأعضاء سنة ١٩٧٧ إلى إعلان الثامن من آذار عطلة رسمية للأمم المتحدة من أجل حقوق المرأة والسلام العالمي.

    *

    إنه اليوم العالمي للمطالبة بحقوق المرأة وبالمساواة مع الرجل، وليس التشبّه به.

    إنه اليوم العالمي للمرأة التي، وهي تطالب بحقوقها، تطالب أيضاً بالعدالة الاجتماعية وبالسلام، وبالتغيير في النظام الاقتصادي- السياسي، مع تأكيدها أن قضية المرأة لها خصوصيّتها ومسارها الخاصّ أيّاً كان هذا النظام الاقتصادي-السياسي.

    إنه يوم المرأة التي، وهي تطالب بالمساواة الجندرية، تدرك تماماً أن التمييزَ الجندريّ أصولُه مجتمعية، وأن نضالها يجب أن يطال أسس المجتمع ككلّ.

    إنه يوم المرأة التي تتجرّأ وتسأل لماذا، وربما تعترض، على إيحاء التوراة بأن المرأة هي التي جرّت آدم إلى الخطيئة الأصليّة، وعلى قول مار بولس إن “الرجل هو رأس المرأة”، وعلى قول القرآن إن “للرجل مثل حظّ الأنثيين”.

    إنه يوم المرأة العاملة التي تطالب بالحقوق العماليّة، في النقابات أو من خارجها، والتي تذكّر بعاملات النسيج اللواتي ألهمت تظاهراتهن في 8 آذار 1857 فكرة “اليوم العالمي للمرأة”.

    إنه يوم المرأة التي تواجه عنف الرجل في المنزل والعمل والشارع، وفي المنظمات كافة.

    إنه يوم المرأة-الإنسان وليس المرأة-الأنثى، التي تتنازل عن حريّتها للرّجل مقابل مديحه لأنوثتها ورعايته لها.

    إنّه يوم الأم التي تُربّي أولادها على المساواة بين الجنسين، بالتوازي مع حرصها على المساواة بينها وبين الأب.

    إنّه يوم المرأة التي تحترم المرأة، وتثق بها، ولا تقف حجر عثرة أمام تقدّمها، مستخدمة أساليب النميمة، ناهيك بأساليب التعنيف والتسلّط.

    إنه يوم المرأة التي تهتمّ بجمالها كجزء من اهتمامها بجسدها، من دون أن يكون الثمن تشويهه وفقدان خصوصيّة جمالها، بحجة التشبّه بنماذج جماليّة تُغري الرّجل.

    إنه يوم المرأة المثليّة التي تتقبّل ميولها الجنسيّة، وتطالب المجتمع بالاعتراف بها وباحترامها، وتناضل من أجل ممارستها بحريّة.

    إنه يوم المرأة الصديقة والرفيقة كما الحبيبة، في علاقات احترام ومساواة مع الرجل والمرأة، على حدّ سواء.

    *

    كيف تحتفل الحركة النسائية اللبنانية اليوم بـ”اليوم العالمي للمرأة”، في المكاتب والفنادق أم في الشارع؟

    أيّ نموذج للمرأة تروّج في أدبياتها؟ وكيف تتعامل النساء مع بعضهن البعض في جمعياتها؟ وما هو مستوى التباين أو التنسيق بين هذه الجمعيات، وبينها وبين منظّمات المجتمع المدنيّ ككل؟ ما أخبار “المجلس النسائي اللبناني”، الذي يفترض أن يمثل هذه الجمعيات مجتمعة؟

    ما هي أولوياتها، وهل لديها ما تقوله بوضوح في مسألة قوانين الأحوال الشخصية والنظام الطائفي، أو في قضايا مثل الانهيار المالي والتعطيل السياسي والحرب في الجنوب؟

    ماذا تفعل لتحقيق أولوياتها غير إصدار البيانات وتنفيذ المشاريع المموّلة من الخارج؟ وهل ما تزال فعلاً “حركة نسائية” أم تحوّلت إلى مجموعة من النساء الموظّفات في مؤسّسات بيروقراطية؟

    أطرح هذه الأسئلة المؤلمة على المعنيِّات، وأتمنّى الإجابة عنها في هذه المناسبة العالمية، حتى ولو جرى تعديلها أو تغييرها، من منظور نسويّ، طالما هي في النهاية، من صياغة رجل.

    (“النهار”)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف تكون الانتخابات أداة لتسهيل سيطرة خامنئي على مؤسسات الدولة في إيران
    التالي لماذا؟: 228 قتيلاً لـ”للحزب” في الجنوب وفقاً للعمر والبلدة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz