Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أنصار الحوثي يسيطرون على مرافق مديريتي غمر وقطابر بصعدة

    أنصار الحوثي يسيطرون على مرافق مديريتي غمر وقطابر بصعدة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2007 غير مصنف

    مواجهات متفرقة في ضحيان ورازح تدخل للمرة الأولى نفق المواجهات

    19/04/2007 الصحوة نت – صعدة – خاص

    قالت مصادر محلية في محافظة صعدة لـ”الصحوة نت” أن مواجهات عنيفة بدأت منذ يوم امس للمرة الأولى منذ اندلاع المواجهات بين الجانبين قبل اعوام في مديرية رازح بصعده بين القوات الحكومية وأنصار الحوثي بعد إنذارات وجهها أنصار الحوثي للعسكريين بمغادرة المديرية.

    وبتأكيد المصادر فإن القوات الحكومية قامت عقب تحذيرات أنصار الحوثي بتعزيز مركز المديرية “القلعة” بأكثر من 200 جندي, وهي المديرية التي لم تشهد مواجهات مسلحة منذ حرب صعدة الأولى في 2004م.

    يأتي هذا في الوقت الذي تؤكد فيه ذات المصادر تمكن أنصار الحوثي من السيطرة على مديريتي “غمرة”, و” قطابر” اللتين لم تشهدا مواجهات مسلحة منذ الحرب الأولى في صعدة بقيادة حسين بدر الدين الحوثي, حيث تمكن أنصار الحوثي من السيطرة على المجمع الحكومي وإدارة الأمن في مديرية”قطابر” أمس الثلاثاء بعد سيطرتها على “غمر الخميس الماضي.

    وفي مديرية ضحيان ما تزال المواجهات مستمرة بين أنصار الحوثي والقوات الحكومية في بعض المنازل والضواحي القريبة من المديرية – بحسب المصادر – التي تؤكد ضعف قوة أنصار الحوثي في المديرية, موضحة أن مجاميع من أنصار الحوثي بدأت بالانسحاب من ضحيان وضواحيها خاصة بعد قطع الإمدادات عنها.

    في قرار على علاقة بالمواجهات مع «الحوثيين»

    اليمن: محافظ جديد لصعدة

    صنعاء – فيصل مكرم الحياة

    عين الرئيس اليمني علي عبدالله صالح نائب وزير الداخلية اللواء الركن مطهر رشاد المصري محافظاً لمحافظة صعدة (شمال غربي البلاد) خلفاً للمحافظ السابق العميد يحيى الشامي الذي تولى المنصب مطلع العام الماضي وتولى ادارة مفاوضات الهدنة آنذاك بين المتمردين «الحوثيين» والحكومة والتي اسفرت عن وقف جولة القتال الثالثة بين الطرفين واطلاق سراح المئات من أتباع «الحوثي» من سجون الأمن و(الاستخبارات).

    لكن «الحوثيين» استعادوا خلال فترة الهدنة مواقع في القرى والجبال مكنتهم من خوض الحرب الرابعة مع القوات الحكومية أواخر كانون الثاني (يناير) الماضي والتي تزداد ضراوة بعد قرار الحكومة اخماد التمرد بالقوة في العديد من مناطق محافظة صعدة، واستعانة القوات الحكومية منذ مطلع الشهر الماضي بنحو 3 آلاف متطوع من ابناء القبائل معظمهم من قبائل (حاشد) التي يتزعمها رئيس مجلس النواب الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر.

    وتشير احصاءات شبه رسمية الى نزوح أكثر من 30 ألف شخص من قراهم ومنازلهم الى مخيمات في مناطق قريبة من عاصمة المحافظة وفرتها مؤسسات حكومية واللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن بالتعاون مع الهلال الأحمر اليمني. ودمرت الحرب نحو 13 ألف منزل وآلاف الأشجار المثمرة، فيما تفيد احصاءات غير رسمية بأن 1200 شخص قضوا من الجانبين معظمهم من أتباع «الحوثي» بالإضافة الى مئات الجرحى. واعتقلت القوات الحكومية والاجهزة الأمنية نحو 900 شخص بين مشتبه به ومتورط مع المتمردين.

    وكان المحافظ الجديد اللواء المصري ضمن القيادة العسكرية التي تدير المواجهات مع «المتمردين» في محافظة صعدة منذ نحو شهرين، وقام بجولات في انحاء المحافظة لتعزيز تعاون القبائل مع القوات الحكومية من أجل القضاء على «التمرد».

    ويعتقد مراقبون في صنعاء بأن تعيين المصري محافظاً لصعدة خلفاً للشامي في هذا التوقيت، له علاقة بتطورات المواجهات بين القوات الحكومية و «الحوثيين» بقيادة عبدالملك بدرالدين الحوثي، معتبرين انه لم يكن متوقعاً، خصوصاً وأن الرئيس علي صالح دافع بقوة عن الشامي قبل أسابيع ضد ما وصفه بحملة تشكيك حول تعاطفه مع «المتمردين»، وقال في مهرجان رسمي إن الشامي «وطني شريف ومناضل وصاحب رصيد عظيم في خدمة الثورة والوطن».

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنان والغرب و”حزب الله”
    التالي جريدة “المستقبل” تكتشف “الهرم” الدمشق: “الشفّاف” نشر فيديو نمير الأسد قبل سنة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.