Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»آية الله منتظري عن الثورة بعد 30 عاماً: إنهم يضعون الدستور تحت أقدامهم

    آية الله منتظري عن الثورة بعد 30 عاماً: إنهم يضعون الدستور تحت أقدامهم

    0
    بواسطة سعود المولى on 20 مارس 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    بمناسبة مرور ثلاثين عاما على إنتصار الثورة الإسلامية في إيران أجرت صحيفة “ماينجي” اليابانية حواراً مع آية الله العظمى حسين علي منتظري، وهو من أبرز قادة الثورة و مؤسسي الجمهورية الإسلامية ، شغل منصب نائب القائد او الامام طوال العقد الأول من عمر الثورة (1979-1989)، لكن الإمام الخميني نزع تكليفه بسبب أفكاره الخاصة.

    فيما يلي نص الحوار الذي أعده للنشر سعود المولى:

    السؤال 1: ذكرتم في مذكراتكم: “إنني كنت أحذر دائما السجّانين ومديري السجون من المعاملة غير الإسلامية مع السجناء، وكنت دائما أرسل ممثلين عني إلى السجون ليراقبوا أمر مراعاة الاخلاق الإسلامية وعدم ظلم السجناء وعدم تضييع حقوقهم، فحينما يكون شخص ما سجيننا فانه لا يجوز أن نظلمه حتى وإن كان – حسب قول السادة- من المنافقين. وكان السيدان أنصاري نجف آبادي ومحمدي يزدي ممثلين عني في السجون وكانا يلاحظان شكوى السجناء؛ وبإختصار فإني كنت معارضاً للتشدد وللعنف الحاصل ضد اي شخص؛ حتى انني قلت انه لا يصح التعبير عن هؤلاء السجناء او الخصوم بـ”المنافقين”. (المذكرات، ص 620). لكن البعض هنا في ايران يعتقد أن التشدد والغاء الفئات المعادية للثورة من أمثال مجاهدي خلق هو الذي ادى إلى تمكين أسس الثورة الإسلامية إلى الآن. وطبعا هذه النظرية تعني قبول إستخدام “القهر الديني وفقاً للضرورة”. فما هو رأيكم؟

     

    منتظري: ان كل ما ورد في ما ذكرتموه عن مذكراتي كان محل إلتفاتي وحساسيتي في السابق وحتى الآن.. والحال أني قلت واقول ان جميع الأفراد سواء منهم المعارض أم الموالي لهم حقوق إنسانية وانه يتوجب مراعاة هذه الحقوق. وحساسيتي هذه قد زادت أكثر حينما رأيت أن من يُعتقل – ويكون سبب إعتقاله معارضته للنظام- يُواجه أسوأ الأوضاع في السجون. وأحيانا تكون الأحكام الصادرة بحقه لا تتناسب مع جرمه. كما انه لا يتم مراعاة الحقوق الإنسانية بالنسبة لمن يقضي فترة محكوميته في السجن. والأسوأ من كل ذلك هو ما حصل بعد معركة “المرصاد” من اعدام لبعض من حكم عليهم سابقاً بالسجن لفترة أعوام وذلك بسبب استمرارهم على مواقفهم المعارضة للنظام.. أنا لم أكن ولن أكون معارضاً لتنفيذ حكم من يرتكب جرماً ويكون الحكم صادراً عن محكمة صالحة مع مراعاة جميع مراحل الدعوى سواءاً مرحلة صدور قرار الإتهام، أو حق إمتلاك المحامي، أو حق الإستئناف الخ… ولكنني كنت أعتقد أنه، أولاً، لا يمكن مواجهة الفكر بالقوة القهرية، وثانيا أنه في حال صدور حكم فلماذا لا يمتلك المحكوم عليه حق الدفاع أو حق إمتلاك المحامي أو حق الإستئناف؟ ولماذا لا يعامل بصفته إنساناً؟ وبكلمة واحدة فإني كنت أنتقد التشدد والعنف وهدر الحقوق.
    ‏طبعا لا بد من الإشارة إلى أن المعارضين كانوا أيضاً في فترة من الزمن يمارسون العنف، وكانوا يستخدمون السلاح وأنهم، بأعمالهم هذه، فرضوا العنف والتشدد على النظام والثورة… والبعض. من خلال ممارستهم أعمال الإرهاب والإغتيالات، أعطوا ذريعة للنظام ليتشدد مع المعارضين منذ ذلك الحين وإلى الآن. ومن هنا فإن العنف الصادر من قبل الطرفين في الساحة أدى إلى سنّ سنة ونهج سيء لدى المؤسسات الأمنية والقضائية في البلد وذلك تحت شعار تمكين اُسس النظام، ونحن لا زلنا مبتلين بهذا الى اليوم.

    السؤال 2: بالرغم من أن سماحتكم قد فقدتم نجلكم الكريم في حادثة إرهابية قام بها “مجاهدو خلق”، إلا أنكم كنت تؤكدون على

    المواجهة المصحوبة بالرأفة الإسلامية، واقترحتم ذلك على السيد الخميني. بإعتباركم والد فقد إبنه في حادثة إرهابية، هل كنتم تُكنّون البغض لهذه الفئة؟

    منتظري: لا يخفى على أحد معارضاتي الفكرية مع منظمة “مجاهدي خلق” التي غيّرت إيديولوجيتها منذ سنوات ما قبل الثورة. في تلك الفترة كنت مع أشخاص آخرين، كـآية الله الطالقاني، في السجن وكنا نلتقي معهم وبما أنهم قد غيّروا أفكارهم وكانوا ينتمون إلى الماركسية فقد قمنا بمعارضتهم من الناحية الفكرية والعملية. ومنذ تلك الفترة تعرّفت على قادتهم وأفكارهم ورأيت غرورهم الكاذب وبناءاً على هذا رأيناهم بعد الثورة قد فصلوا طريقهم عن الشعب. وبعد ذلك أيضاً لم أتفق مع هذه الفئة أبداً، في حين أنهم كانوا يلتقون باشخاصهم او بمواقفهم وشعاراتهم مع آية الله الخميني وكانوا يتحدثون معه. طبعا ربما هو أيضا كان يريد أن يتم الحجة عليهم. فالسادة من منظمة “مجاهدي خلق” كانوا يريدون حصة أكبر وذلك من خلال طبائعهم اذ هم طلاب سلطة وسيطرة حصرية عليها، كان ذلك لا يتوافق مع سائر الثوار. فقاموا بأعمال عنف، ولم يقتلوا إبني فحسب بل قتلوا الكثير من الكبار ومن النخب الحوزوية والجامعية وكذلك من الناس العاديين، وبذلك فرضوا خسائر كثيرة على البلد. في ذلك اليوم الذي استشهد فيه إبني محمد -28 حزيران 1981- أصدرت بياناً وقلت فيه انه إضافة إلى إبداء حزني على فقدان ولد – كان لسنوات طوال قد ناضل وتحمّل التعذيب والتشريد والسجن – فإن حزني الأشد هو على أن فتيانا ذوي نقاء وطهر وحديثي العهد بالعمل السياسي والنضال، قد انخدعوا بشعارات واهية طرحها زعماء هذه المنظمة، وكان ذلك أصعب من إستشهاد إبني.

    ‏السؤال 3: لقد كتبتم رسالتين إلى الإمام الخميني قبل رحيله ابديتم فيهما سخطكم الشديد على إنتهاكات حقوق الإنسان في السجون. هل ان آية الله الخميني كان غير مطلع على هذه الإنتهاكات أو على المحاكم غير العادلة؟ أم أنه كان مطلعاً ولم يفعل شيئاً؟

    ‏السؤال 4: لقد أشرتم في مذكراتكم إلى “حواشي” السيد الخميني قائلين إنه “في الأعوام الأخيرة من عمره كان يجري في الكثير من الأحيان استغلال إسمه” (المذكرات، ص 663). ويستنتج من هذا أن الإشارة هنا إلى السيد أحمد الخميني أو الشيخ هاشمي رفسنجاني او السيد خامنئي. في تلك الفترة من كانت له القدرة السياسية؟

    منتظري: في الجواب على السؤالين 3 و 4: أستبعد أن الخميني كان مطلعا على الوضع السيء في السجون. وبعض الذين كان هو يلتفت إليهم إما انهم لم يستطيعوا وإما انهم لم يرغبوا في أن يقدموا له التقارير، وإما ان حاشيته كانوا يراعون حاله فسعوا الى ألاّ ينقلوا الأخبار والتقارير إليه. في يوم من الأيام قلت له: سيدنا! إذا كان شخص لا يوافق الثورة ولا يوافقك لكنه منشغل بأمر نفسه ولم يمارس أي نشاط فهل يحق لنا حبسه في السجن؟ فقال: لا !، هل أنا من اصول الدين لكي يوضع في السجن من لا يقبلني؟، كان رأيه مثل هذا. ولكن البعض كان يفعل أشياء بإسمه وكانت تحصل أعمال كثيرة بإسمه وبالنتيجة أدت كلها إلى أضرار وخسائر للإسلام والثورة ولشخص آية الله الخميني.

    السؤال 5: سماحتكم في مقابلة سابقة مع الصحيفة في شباط 2007 قلتم: “أن الثورة كانت من أجل حرية جميع أبناء الشعب، لا من اجل حرية الحكومة في ان تغلق أفواه المعارضين”. الآن وبعد مضي ثلاثين عاماً على حدوث الثورة الإسلامية في إيران، كيف ترونها؟

    منتظري: كان آية الله الخميني قد رفع شعاراً ونحن كنا معه والناس أيضا كانت معه وبواسطة تلك الشعارات جاءت الناس إلى الساحة
    وانتصرت الثورة، وكان الشعار هو “الإستقلال والحرية والجمهورية الإسلامية”. الإستقلال قد حصل إلى حد ما، لكن ماذا عن الحرية والجمهورية الإسلامية؟ لا يزال الطريق طويلا أمامنا. فبخصوص الحرية يجب القول إنه بالرغم من الشعارات الحالية التي يرفعها المسؤولون – ونموذج على ذلك ما قالوه في أميركا بأن إيران أكثر البلاد حرية في العالم (اشارة الى خطاب نجاد في الامم المتحدة) – فإن هذا القول غير صحيح… فالحريات المشروعة والمصرّحة في الدستور تسحق بسهولة وذلك من خلال الحصانة التي وضعها السادة لأنفسهم فوق الدستور والشرع!. ولا

    تزال أحزاب عدة لا تمتلك الحرية، وبعض الفئات السياسية اعتُبرت غير قانونية بسبب معارضتها لأسلوب الحاكمين. ووسائل الإعلام المادحة للحاكمين هي الحرة فقط ولها أن تقول ما تشاء أو أن تكتب بما تُؤمر به، ولكن الإعلام المستقل عن الحكومة يتحمّل مشاكل من جهة السلطات والمؤسسات الأمنية والقضائية. وبعض الأشخاص يحظر عليهم بث الاخبار او التصوير.

    المسؤولون يتحدثون عن وجود الظلم وعدم العدالة في العالم؛ ألا يوجد في بلدنا ظلم ولا عدالة وتعدٍ على حقوق الآخرين؟!، لقد قلت في خطبة صلاة عيد الفطر: لماذا أغلقتم منذ عشرة أعوام الحسينية التي بنيت بأموال شخصية وكانت محل تدريس الفقه والاخلاق الإسلامية وإقامة المجالس الدينية؟ بعد قولي هذا رأيتم ما حصل، لقد إعتقلوا حجة الإسلام الشيخ مجتبى لطفي أحد أعضاء المكتب وتعرّض بيته وبيت صهري للتفتيش وصادروا أشياء كثيرة. لماذا إحتلّوا مكاتبنا في مشهد وقم؟

    وحول الجمهورية أيضا لا بد من القول: مع التدخل الظالم للمؤسسات العليا القابضة على كل شيء كمجلس صيانة الدستور أو بعض المؤسسات العسكرية، تحولت الإنتخابات إلى تصفيات للمرشحين بكل معنى الكلمة. وقد وصموا أناساً لائقين وثوريين ومجرّبين في الخدمة العامة وخدمة الناس والمجتمع، وصموهم بتهمة معاداة الدين والنظام وتحت ذرائع واهية، والسبب الوحيد هو أنهم كانوا ينتقدون. وعمليا أدى ذلك الى رفض صلاحيتهم للترشح. وكل من على ذوق الحاكمين ينجح اسمه في صناديق الإقتراع ويعتبرونه –خطأ- ممثلاً عن الناس!، ومن الواضح أن هؤلاء هم وكلاء الدولة لا وكلاء الامة!

    ‏ ‏إن السادة يلاحظون فقط بند الولاية المطلقة، ولكنهم يضعون سائر بنود الدستور تحت أقدامهم. إن الولاية المطلقة التي يعتبر السادة أنها فوق القانون تؤدي إلى حكومة فردية وديكتاتورية، هذا في حين أنه يجب ان يكون الفقيه – بسبب كونه فقيهاً- مشرفاً على السلطات الثلاث من حيث التنبيه على ألا تمارس عملاً مخالفا لموازين الإسلام، لا أن يتدخل في كل جزئيات البلاد، وألا تكون هناك أي قدرة للناس ولمن ينتخب بواسطة الآراء الحقيقية للناس.

    ومن الأمور الأخرى هي وضعية المعيشة والإقتصاد. فعلى الرغم من الشعارات المرفوعة نرى ان الناس مبتلون ويبتلون يومياً أكثر من ذي قبل.

    السؤال 6: من مضمون رسالتين منسوبتين إلى الإمام الخميني إلى سماحتكم نرى أنه قد حذّركم من ممارسة أي عمل سياسي، ويُستنتج أنكم كنتم مرتبطين بـ”مجاهدي خلق”. ودفاعكم عن السجناء بعد الثورة ايضا هو مما يعزّز صحة هذا الإستنتاج. وبحسب رأيكم فإن الثورة يجب أن تكون في خدمة الإسلام والشعب، وأن تضع الرأفة الإسلامية نصب عينها. ولكن يُستشعر أن معارضيكم يستغلون آراءكم ضدكم وهذا أمر مؤسف.

    منتظري: إنني أرى أن المسؤوليات الدنيوية أمر إعتباري ولم أكن أرغب فيها؛ وبناءا على هذا فانه حين وافق خبراء الشعب (اي مجلس الخبراء الذي يرشح الولي الفقيه) وأيدوا ترشيح الشعب لي كنائب للقائد، وذلك بطرحهم لعريضة يعرّفونني من خلالها قائداً مقبلاً، كتبت رسالة إلى رئيس الخبراء وأعلنت معارضتي للامر. وخلال الفترة التي كنت فيها مسؤولاً حاولت ألا أكون مدّاحاً. وأن لا اغفل عن فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على اعتبار أنني أصبحت قائم مقام القائد، وألا أصمت أمام الأخطاء. فإذا كان رأي آية الله الخميني ان يعزلني من منصبي فقد كان من الأجدر به أن يقول لي ذلك بشكل ودّي موضحاً أنه ليس من المصلحة أن تكون لدي مسؤولية سياسية. وكان هذا هو النهج الصحيح، لا أن يوجّه لي إتهامات كدعم “مجاهدي خلق” وذلك من دون أن يطلب مني إيضاحاً لكي يمكنني الدفاع عن نفسي، وأن يقول لي بوضوح: عليك أن لا تتدخل في الأمور السياسية. فهل حينما دخلت في ساحة النضال منذ عام 1963 كان ذلك بإذن ورأي أحد لكي أترك السياسة الآن؟! أفلا نقول إن سياستنا عين ديانتنا؟!، أليس آية الله الخميني بنفسه يقول – في كتاب تحريرالوسيلة، باب صلاة الجمعة-: “إن الذي يقول إن الدين منفصل عن السياسة لم يفهم لا الدين ولا السياسة”؟!، فلماذا يصدر أمراً يحدد فيه من عليه أن يتدخل في السياسة ومن عليه أن لا يتدخل؟

    ‏السؤال 7: السيد الخاتمي الرئيس السابق كان يبدي سياسة متعاطفة تجاه “مجاهدي خلق” وهو قد قبِل توبة الكثير من أعضاء المنظمة وأعطى إذنا بعودتهم إلى الوطن. البعض يعتقد أن سياسة السيد الخاتمي جاءت في زمن كانت قد اثمرت فيه المواجهات المتشددة التي كانت تمارسها الجمهورية الإسلامية في إيران لإضعاف منظمة “مجاهدي خلق”. ما رأيكم؟

    منتظري: لست مطلعاً على سياسات السادة، ولكن يوجد من بين أعضاء “مجاهدي خلق” من غُرر بهم وبسبب بعض المواجهات العنيفة غادروا الوطن، وهم لأي سبب من الأسباب ندموا وتعبوا من تعاونهم مع المنظمة، فأتمنى أن يعودوا إلى أحضان الشعب من خلال عفو عام.

    السؤال 8: هنالك تحسن مشهود في وضع حقوق الإنسان نسبة إلى الأعوام الماضية في إيران. لكن منظمات حقوق الإنسان الدولية كمنظمة العفو الدولية لا تزال تنتقد وضع حقوق الإنسان في إيران وتطالب بتحسينه. كيف تقيّمون أمر حقوق الإنسان في إيران في الوقت الحاضر؟ وإن كانت هنالك مشاكل فما السبيل لرفعها؟

    منتظري: أن يقال إن وضع حقوق الإنسان في الحال الحاضر أفضل من السابق فهو أمر نسمعه يومياً. لكن أولئك الذين يمارسون الإنتهاكات لا يزالون يعتقدون بممارستها، الا انهم صاروا يسعون الى ذلك من خلال شباك القانون لكي يظهروا أن أعمالهم قانونية. والأهم من ذلك أن معظم أعمالهم ليست خافية عن أعين الناس ووسائل الإعلام، وهذا يؤدي بهم إلى أن يضطروا الى الجواب. وهذه أرضية مناسبة . لكن للأسف هنالك أشخاص لا يزالون في السجون بجرم إبداء آرائهم الإنتقادية كالشيخ هادي قابل وبعض الطلبة. وبعض من كان مسجونا في السنوات السابقة اُطلق سراحه بكفالات باهظة ولكن لا يُعرف ما هو وضعه بعد. وبعض الأموال والأمكنة قد احتلت وصودرت ولم تسترجع. والبعض قد حُرم من حق الدراسة أو العمل لأسباب واهية.

    في الختام أسأل الله تعالى الرفعة والعزة للشعب، وأتمنى أن تراعوا الأمانة في القيام برسالتكم الإعلامية، وأن تظهروا الحقائق.

    “النهار”

    نُشِر على “الشفاف” في Jun 25, 2009.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحقيق مع مكرم رباح… مع الحقيقة والمنطق
    التالي لماذا، أغلبية اللبنانيين والإيرانيين (وبعض العرب)، ضد “حماس”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.