Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»استطلاع “سرّي” للحكومة الإيرانية: 73% يؤيدون فصل الدين عن السياسة

    استطلاع “سرّي” للحكومة الإيرانية: 73% يؤيدون فصل الدين عن السياسة

    0
    بواسطة شفاف- خاص on 27 يوليو 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    بقلم/ حسين باستاني
    (صحافي إيراني يعمل في BBC فارسي)
    ترجمة/ “شفاف”

     

    تُظهر نتائج مسحٍ حكومي أُجرِيَ في خريف 2023 ولم تُنشر نتائجه، أن الشعب الإيراني بعيدٌ كل البعد عن أيديولوجية النظام الإسلامي، وأن لديه ميلاً واضحاً للعيش في ظل سلطة غير دينية.

     

     

    وبحسب المسح ـ الإستطلاع الذي جاء تحت عنوان “قِيَم واتجاهات الإيرانيين”، وأُجرِيَ بشكلٍ سِرّي ولم يتم نشر نتائجه، أيّد الغالبية العظمى من المشاركين في الاستطلاع فصل الدين عن السياسة، وأكدوا عدم رغبتهم في مواجهة النساء “غير المحجبات”.

    كما اعتبرت أغلبية كبيرة من المستطلعين أن المجتمع الإيراني أصبح غير ديني أكثر مما كان عليه في الماضي، وتوقعوا أن تصبح إيران غير دينية أكثر في المستقبل، على الرغم من أن إجابات المشاركين في الإستطلاع تشير إلى أنهم باتوا يؤدون واجباتهم الدينية بصورة أقل من المشاركين في استطلاعٍ مماثلٍ سابق (أُجرِيَ قبل تسع سنوات).

    وأُجرِيَ استطلاع 2023 بناء على مقابلات، وجهاً لوجه، مع 15878 شخصاً، حيث تم اختيارهم بصورة عشوائية وأجابوا على استبيانٍ مشترك. وكان عمر المشاركين 18 عامًا أو أكثر، ويعيشون في 31 محافظة في إيران (بما في ذلك مراكز المحافظات والمدن والمناطق الريفية).

    ويُعَدُ الاستطلاعُ الأخير، الرابع تحت عنوان “قِيَم واتجاهات الإيرانيين” الذي أعدّه مكتب المشاريع الوطنية التابع لوزارة الثقافة والإرشاد في إيران بالتعاون مع مركز الرصد الاجتماعي التابع لوزارة الداخلية الإيرانية. وقد تم إجراء ثلاثة استطلاعات سابقة من نفس النوع في أعوام 2000 و2003 و2014.

    وتم جمع بيانات الإستطلاع الجديد في نوفمبر وأوائل ديسمبر 2023 ونُشرت نتائجه النهائية لـ”جمهورٍ خاصٍ” في إيران في يناير 2024 بختم “سِرِّي”.

    وشهدت الأسابيع التي تلت نشر النتائج بشكلٍ سري، انتقادات عديدة في وسائل الإعلام الإيرانية بسبب إخفاءِ النتائج عن الرأي العام. وعلى خلفية التناقض الشديد بين نتائج الإستطلاع الأخير والمواقف الرسمية للحكومة، لم يكن عدم الإفصاح العلني عن النتائج أمراً غير متوقع.

    وبالنظر إلى امتناع العديد من المواطنين من المشاركة في الإستطلاع، وهو أمر مفهوم بسبب فقدان الثقة تجاه منظمي الإستطلاع الحكوميين حول القضايا الحساسة بل والحساسة للغاية، يمكن التوقّع أن الإجابات المقدّمة في الاستطلاع الأخير هي أكثر تحفظًا من وجهات النظر الحقيقية للمجتمع الإيراني.

    بعبارة أخرى، أنه في مثل هذا النوع من الاستطلاعات، من الطبيعي أن يكون الكثير من معارضي التوجهات الحكومية حذرين في التعبير عن آرائهم الحقيقية.

    وقد يرفض بعض هؤلاء الأشخاص المشاركة في الإستطلاع منذ البداية، لتجنب المخاطر غير الضرورية. فعلى وجه التحديد، أجريت المقابلات وجهاً لوجه في أجواء لَحِقَت قمعَ السلطة العنيف للاحتجاجات التي عمّت إيران، والتي أصبحت تُعرف باسم حركة “المرأة، الحياة، الحرية”.

    إلى جانب ذلك، يوجد بالطبع غموض أكثر أهمية، متعلّق بمستوى الحياد في تنفيذ الإستطلاعات الحكومية. في الواقع، هناك تساؤل يتعلق بما إذا كان القائمون على الإستطلاع قد بذلوا جهدًا للدفع بالإجابات التي تريدها السلطة أم لم يبذلوا هذا الجهد.

     

    ●زيادة “استيعاب المجتمع لرفض ارتداء الحجاب”

    قام منظمو الإستطلاع بتجميع التقرير النهائي للمسح ووضعه في فصول مختلفة. ووصل إلينا الفصل الثامن، المتعلق “بالاتجاهات والسلوكيات الدينية” لأفراد المجتمع.

    تزداد أهمية إجابات الإيرانيين في هذا الشأن عند مقارنتها بنتائج المسح الوطني السابق في 2014. وينبغي أن نتذكر أن المقارنات التي أجريت في هذا التقرير تستند إلى الإجابات “الحقيقية” في الإستطلاع، أي أنه تمت إزالة الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها أو الإجابات غير ذات الصلة من إجمالي عدد الإجابات.

    ربما تكون إحدى أهم نتائج الإستطلاع الأخير، الجزء الذي سُئل فيه الناس عن مدى موافقتهم أو عدم موافقتهم على “ضرورة فصل الدين عن السياسة”.

    وردا على هذا السؤال، قال 72.9% من أفراد العينة إنهم يؤيدون أو يؤيدون تماما فصل الدين عن السياسة، وفي المقابل قال 22.5% إنهم يعارضون أو يعارضون تماما فصل الدين عن السياسة.

    بينما في 2014 قال 30.7% فقط من المستطلعين إنهم يؤيدون أو يؤيدون تماماً فصل الدين عن السياسة، و36.3% عارضوا أو عارضوا تماماً هذا الفصل.

    بمعنى آخر، في 2014 كان عدد الذين عارضوا فصل الدين عن السياسة أكثر من الذين أيدوا الفصل، أما في 2023 كان عدد الذين يؤيدون فصل الدين عن السياسة أكثر بثلاثة أضعاف من الذين يعارضونه.

    في 2014، كان 33% “لا يؤيدون ولا يعارضون” فصل الدين عن السياسة، وقد انخفضت هذه النسبة في 2023 إلى 4.6%. أي أن نسبة من يدّعون الحياد في مناقشة فصل الدين عن السياسة قد تراجع. وهو تغيير يبدو أنه يشير إلى مزيد من الاستقطاب في المجتمع في هذا الشأن وانخفاض حاد في نسبة الذين – إن جاز التعبير – يقفون في الوسط.

    وفي جزء آخر من الإستطلاع الأخير، طُلب من المشاركين تقييم الاقتراح القائل بأنه “لا ينبغي أخذ المعتقدات الدينية في الاعتبار في مسألة التوظيف”.

    وردا على ذلك، قال 61.9% من المستطلعين إنهم يؤيدون أو يؤيدون تماما أن معتقداتهم الدينية لا ينبغي أن يكون لها علاقة بالتوظيف، بينما كان 28.5% ضد ذلك أو ضدها تماما.

    ويرجع ذلك إلى حقيقة أنه في 2014، قال ما مجموعه 42.6% من المستطلعين إنهم يؤيدون أو يؤيدون تماماً أن معتقداتهم الدينية لا ينبغي أن يكون لها أي علاقة بالتوظيف، فيما كان 29.4% ضدها أو ضدها تماماً.

    في 2014، لم يكن 28% من المشاركين يؤيدون ولا يعارضون الاهتمام بالمعتقدات الدينية في مسألة التوظيف، وهو ما كان في 2014 أقل من الثلث ووصل إلى 9.5%.

    في جزء آخر من استطلاع 2023، تم توجيه سؤال حول كيفية التعامل مع “عدم ارتداء المرأة للحجاب”. وأكد 38% أنه ليس لديهم أي مشكلة مع حجاب المرأة، فيما قال 46% أنهم ضد عدم ارتداء المرأة للحجاب، إلا أنه لا علاقة لهم بمسألة الحجاب. وأفاد 12.5% ​​فقط بأنهم سيحذرون النساء إذا لم يلتزمن بارتداء الحجاب.

    ووفقا للإحصائيات، فإن نسبة الذين قالوا إنه ليست لديهم مشكلة مع “عدم ارتداء المرأة للحجاب” في 2023، زادت ثلاث مرات ونصف مقارنة بـ 2014 عندما قال 10.6% من المستطلعين إنه ليست لديهم مشكلة مع هذه المسألة.

    يشار إلى أنه في استطلاع 2014، تم سؤال المستطلعين عن آرائهم حول “الحجاب السيء” (أي عدم ارتداء المرأة للحجاب بصورة كاملة). غير أنه في استطلاع 2023، وفي ظل ظروف ما بعد حركة “المرأة، الحياة، الحرية”، لم يتم سؤال الناس حول ذلك، بل تم سؤالهم حول عدم إرتداء المرأة للحجاب، حيث ارتفعت بشكل كبير نسبة الذين تجرأوا على القول صراحة إنه ليس لديهم مشكلة مع عدم ارتداء المرأة للحجاب.

    في 2014، قال 67.7% من الناس إنهم ضد “الحجاب السيء”، لكن قالوا أيضا إنه لا علاقة لهم بموضوع الحجاب. وفي ذلك العام، بلغت نسبة الذين أيّدوا تحذير من ترتدي “الحجاب السيء” 17.6%.

    وفي سؤال آخر يتعلق بالحجاب، طُلب من المشاركين في 2023 أن يعبّروا عن رأيهم فيما يتعلق بعبارة “يجب على جميع النساء ارتداء الحجاب”، للإشارة إلى الخط الأحمر الذي وضعته السلطة فيما يتعلق بمسألة لباس النساء.

    وقد بلغت نسبة المعارضين أو المعارضين تماماً لذلك 45.2%، فيما الذين أيدوا ذلك أو أيدوا تماما فكانت نسبتهم 41%.

    لكن في 2014، بلغت نسبة المعارضين أو المعارضين تمامًا لفرض الحجاب 22.2%، ولم تمثّل هذه النسبة نصف من يؤيد أو يؤيد تمامًا فرض الحجاب، حيث بلغت نسبة هؤلاء 53.1%.

    جدير بالذكر أن الخيار الذي تم استطلاعه في 2014 أشار صراحةً إلى إجبار النساء على ارتداء الحجاب: “يجب على جميع النساء ارتداء الحجاب حتى لو لم يؤمنّ به”. لكن في استطلاع 2023 كان الخيار هو أنه “يجب على جميع النساء ارتداء الحجاب”، وهو ما يشير إلى الإيمان بالحجاب بدلاً من التركيز على الحجاب الإجباري. وعلى الرغم من ذلك، فإن 45.2% من المشاركين الجدد لم يوافقوا على الخيار المعدّل.

    وفي 2014 كان 24.8% أيضًا لا يؤيدون ولا يعارضون خيار الحجاب الإجباري، وقد وصلت النسبة إلى 13.8% في 2023. هذا التغيير يشير مرة أخرى إلى تراجع نسبة الأشخاص الذين يدّعون الحياد في مسألة الحجاب.

    ●زيادة حصة “غير المتدينين”

    وبصرف النظر عن الأسئلة والأجوبة المتعلقة بتنفيذ النظام لتصوراته الدينية في المجتمع، فإن أجزاء من استطلاع 2023 تتعلق بشكل عام بمستوى “تديّن” الناس. وتجدر الإشارة إلى أنه في هذا الإطار تم في بعض الأحيان إدراج أسئلة لم تكن موجودة في استطلاع 2014.

    وفي أحد هذه الأسئلة طُلب من المشاركين أن يجيبوا على سؤال: “كيف تغير مستوى تديّن الناس مقارنة بما كان عليه قبل 5 سنوات؟” فأجاب 85% من المشاركين بناءً على ملاحظاتهم الشخصية بأن مستوى التديّن لدى الشعب الإيراني قد انخفض مقارنة بما كان عليه قبل 5 سنوات، بينما قال 7% فقط إنه ارتفع.

    وفي سؤال ذي صلة، سُئل المشاركون عما إذا كانوا يعتقدون أن الناس سيصبحون أكثر تديّناً أو أقل تديّناً في السنوات الخمس المقبلة. قال 81.8% من المشاركين إن الشعب الإيراني سوف يصبح “أقل تديّناً” في السنوات الخمس المقبلة، وتوقع 8.9% أنهم سيصبحون أكثر تديّناً.

    وفي سؤال منفصل، سُئل المشاركون: “إلى أي مدى تعتبر نفسك متدينًا؟” فاعتبر 42.6% أنهم متديّنون أو متديّنون جداً، وقال 24.3% إنهم ليسوا متدينين أو ليسوا متدينين على الإطلاق. واعتبر 23.2% أنفسهم متديّنين بشكل معتدل.

    ومع ذلك، ومن خلال الأسئلة الأخرى للإستطلاع، يبدو أن وجهة نظر العديد من المشاركين، كونهم “متديّنين”، تشير إلى نوع من الإيمان القلبي بالله أو بالآخرة، أكثر من إشارتها إلى الإلتزام بالفرائض الدينية التقليدية (الفقهية).

    وفي أحد أسئلة استطلاع 2023، والذي كان مماثلاً له في 2014، سُئل الناس عن مدى موافقتهم أو معارضتهم مع الرأي القائل بأن “حسنات الإنسان وسيئاته تحسب له في الآخرة”.

    وردًا على ذلك، قال 77.4% من مشاركي استطلاع 2023 إنهم يوافقون أو يوافقون تمامًا على الرأي القائل بأن حسنات الشخص وسيئاته ستُحسب في الآخرة. ورغم أن النسبة المذكورة أعلاه كبيرة، إلا أنها تشير إلى انخفاض نسبة المؤمنين في الآخرة مقارنة بالماضي: ففي 2014، كانت نفس النسبة 86.9%.

    وهناك سؤال شائع آخر جاء في الإستطلاعين، يتضمن إشارة أكثر وضوحًا إلى التصوّر المتزايد في المجتمع لموضوع “الدين”. في هذا السؤال يُطلب من المشاركين إبداء رأيهم في خيار أن “الدين خالصٌ في القلب، ولو كان الفرد لا يصلي”.

    في 2023 وافق 61.8% أو وافقوا تماماً على خيار أن التديّن هو مسألة قلبية نقية حتى ولو كان الفرد لا يصلي، و31.3% اعترضوا أو اعترضوا تماماً على ذلك.

    وذلك على الرغم من أن 39.4% من أفراد العينة في 2014 وافقوا أو وافقوا تماماً على الطرح أعلاه، وفي المقابل اختار 36.5% الخيارات التي عارضت أو عارضت ذلك تماماً. بمعنى آخر، زادت نسبة أولئك الذين يعتبرون الإيمان القلبي أكثر أهمية من ممارسة الفرائض الدينية بشكل ملحوظ خلال تسع سنوات.

    وفي الفترة نفسها، وبالتوازي مع زيادة المؤمنين بأولوية “القلب النقي” مقارنة بالصلاة مثلا، انخفضت نسبة المتردّدين الذين لم يكونوا مع هذا الرأي ولا ضده بشكل كبير: حيث انخفضت نسبتهم من 24.2% في 2014 إلى 6.8% في 2023.

    ●الإجابة “أبداً” على سؤال حول أداء الفرائض الدينية

    في أجزاء مختلفة من استطلاعي 2014 و2023، أثيرت أسئلة شخصية تتعلق بكمية ممارسة الفرائض الدينية. وتشير الإجابات على هذه الأسئلة إلى الغلبة العامة للميول الدينية بين أفراد العينة، إلا أن مقارنة الإجابات تظهر انخفاضا نسبيا في الممارسة.

    على سبيل المثال، نزلت نسبة الذين قالوا إنهم يصلون دائمًا أو معظم الوقت من 78.5% في 2014 إلى 54.8% في 2023. ومن ناحية أخرى، ارتفعت نسبة الذين أعلنوا أنهم نادراً ما يصلّون أو لا يصلّون أبدا، من 4.8% في 2014 إلى 31.9% في 2023.

    وفيما يتعلق بصلاة الجماعة، بلغت نسبة من ذكروا أنهم يشاركون فيها دائما أو في أغلب الأحيان، من 26.2% في 2014 إلى 18.5% في 2023. وبالمقارنة، فإن نسبة 44.5% ممن قالوا إنهم نادراً ما يذهبون إلى صلاة الجماعة في 2014 أصبحت 63% في 2023.

    وكمثال آخر، فإن نسبة الذين قالوا إنهم يصومون دائمًا أو معظم الأوقات كانت 72.5% في 2014، وانخفضت إلى 51.5% في 2023. لكن نسبة الأشخاص الذين أعلنوا أنهم نادرا ما يصومون أو لا يصومون أبدا ارتفع من 11.8% في 2014 إلى 36.9% في 2023.

    بالطبع، ليس الأمر أن كل سؤال وجواب في الإستطلاع يشير إلى انخفاض في ممارسة الفرائض الدينية، فهناك العديد من الاستثناءات.

    على سبيل المثال، أولئك الذين قالوا إنهم يقرأون القرآن دائمًا أو معظم الأوقات، حصلوا على حصة متساوية تقريبًا في كلا الاستطلاعين.

    وعلى الرغم من ذلك فإن نسبة من قالوا إنهم نادرًا ما يقرأون القرآن أو لا يقرأون القرآن مطلقًا قد ارتفعت من 31.2% في 2014 إلى 40.3% في 2023.

    بشكل عام، فإن نسبة من قالوا صراحةً إنهم “لم يقوموا أبداً” بممارسة الفرائض الدينية، ارتفعت بشكل ملحوظ بين الاستطلاعين.

    فمن أعلنوا أنهم لا يصلون أبداً كانت نسبتهم 3.1% في 2014، لكنها بلغت 22.2% في 2023. أو الأشخاص الذين قالوا إنهم لا يصلون جماعة أبدًا كانت نسبتهم 17.3% في 2014 وارتفعت إلى 44.9% في 2023.

    وعلى نفس المنوال، ارتفع عدد الذين قالوا إنهم لا يصومون أبدا من 5.1% في 2014، إلى 27.4% في 2023. والذين قالوا إنهم لم يقرأوا القرآن أبدًا كانت نسبتهم 9.1٪ في 2014، أما في 2023 أصبحت النسبة 19.2٪.

    ● رابط المقال باللغة الفارسية:
    https://www.google.com/amp/s/www.bbc.com/persian/articles/cmlgj8j3xl1o.amp

     

    إقرأ أيضاً:

    ممثّل “رئيسي” في “الحوزة”: إقفال 50,000 مسجد بسبب ضعف التديّن!

    50,000 Mosques Closed: Senior Cleric Claims Religion In Iran Weak

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبايدن ينسحب وترامب يتقدم وفرنجيّة لا يتزحزح من مكانه: تأملات في رجاحة العقل
    التالي إتّهما “حزب الله”: الشيخ الهجري و”حِراك السويداء” استنكرا مجزرة “مجدل شمس”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.