Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المحرّمات الثقافية في العقليّة الجماعيّة

    المحرّمات الثقافية في العقليّة الجماعيّة

    1
    بواسطة محمود كرم on 9 أبريل 2015 غير مصنف

    ما أقسى أن تكونَ مُفعماً بالنقد والتفكير والإبداع والتحديق والمواجهة، وأنتَ واقعٌ تحت قائمةٍ لا تُحصى من المحرّمات والتحريمات الثقافية. وواقعٌ تحت بنود التأثيم الديني والمذهبي والتراثي. تُحاصركَ من كل جهةٍ المحظورات والممنوعات والموروثات والمنقولات واليقينيات. إنّه المجتمع الذي تربّى طويلاً على أن تكون الحقيقة طيَّ الكتمان، وأن يكون النقد حبيس الأدراج، وأن يكون التفكير داخل الأقبية المعتمة، وأن تكون مواجهة السائد والشائع خلف الأستار السميكة وفي أعماق المجهول.

    إنّه المجتمع الذي يريدُ أن يرى كلُّ شيء فوق السطح لامعاً وبرّاقاً ومُغلّفاً بالفضيلة والتديّن والتكاذب والنفاق والاستعراض، وما تحت السطح وبعيداً عن الأنظار لا يهمُّ أبداً أن يكون الواقع ملوّثاً بالعفونة والقباحة والبشاعة. إنّه المجتمع الذي يورثُ أبناءه الخنوع والطاعة للسائد من اليقينيات المتوارثة والمتناسلة. وهوَ المجتمع ذاته الذي يعلّمُ أبناءه الهزيمة أمام التفكير، والتقوقع أمام الانفتاح، ويعلّمهم أن يضعوا القيودَ على عقولهم. إنّه يعلّمهم أنّ النقدَ رذيلة وأن التفرّد خيانة وأن الذاتية تهوّر وأنّ المواجهة عبث وأنّ الاختيار كفرٌ وجنون وأنّ التغيير هلاكٌ وخراب. وهو المجتمع الذي يجذّر الخوفَ في نفوس أبنائهِ ، الخوف من مواجهة الأفكار، والخوف من تقبّل الجديد، والخوف من النّص، والخوف من المصارحة، والخوف من التجريب والمجهول والخطأ والفشل. ويزرعُ فيهم الخوف على الهويّة والخوف على الكيان والجماعة والمذهب والإرث اليقيني من خلال الانغلاق والتوجّس والتبعيّة والتلقين ، وعن طريق قمع الذاتيّة والاختيار والتفكير والبحث.

    أن تكونَ خارج هذه المحرّمات الثقافية وخارج هذه العقليّة الجماعيّة وخارج هذا الاجماع اليقيني المتوارث، مُجترحاً لذاتكَ طريقكَ وأسلوبكَ ونظامكَ وفكرك، فأنتَ في عُرف مجتمعاتنا ترتكبُ بأفعالكَ هذه جريمة كبرى ، وتقترفُ خيانةً بحق التراث والعقائد والماضي والسائد. فالجريمة هنا اقترافُ فعل التفكير والاجتراح والنقد، وهيَ الجريمة التي يرونكَ من خلالها مُتطاولاً ومتمرّداً وفاسداً أيضاً. إنّهم يريدونكَ أن تشعرَ بالذنب والخجل والخيانة، إنّه الشعور الذي يريدونكَ أن تتسربلَ به طوال الوقت وتقع بين براثنه، كي تكفَّ عن اجتراح طريقكَ وذاتكَ وأسلوبك. فالمحرّمات الثقافية تريدكَ مُنسلخاً من عقلك، تسلبكَ الإرادة والاختيار والقرار، وتريدكَ رقماً في سلسِلة الأرقام المتشابهة والجامدة والخانعة. وتريدكَ منطفئاً ساكناً مقموعاً ، تقتل فيكَ الإبداع وحسُّ التمرّد ونزعة الذاتيّة ولذة التجربة وضوء المعرفة. فالإبداع والذاتيّة تهدّدان قناعات المحرّمات الثقافية الجمْعيّة ، لأنها قناعات شفاهيّة تلقينية معلّبة ، والإبداع يكشفُ وهن يقينياتها وجمود أدبياتها وضحالة منقولاتها الماضويّة . وأولُ ما تعملُ عليه ثقافة المحرّمات الثقافية هو قتل الإبداع في أفرادها ، لأنه يستنهضُ في الفرد نزعة التمرّد والذاتيّة ، ويُفعمه بالتوثّب والحركة والتميّز ، ويستجلي فيه يقين الإصرار وبريق التحدّي وروعة المغامرة وثراء التغيير ودفقة التجديد وألق التطوّر..

    هذه المحرّمات الثقافية تتراكم وتتشكّل على هيئة سلطةٍ نافذة وقامعة ، تملكُ سلطة التوجيه والوصاية والهيمنة ، وتعملُ على اقناع الأفراد بضرورة الخضوع التّام لسلطتها ، لأنّ في ذلك نجاتهُ وسعادتهُ وخلاصه . ويكبرُ الفرد وسط هذا المناخ الشديد الانغلاق على الانصياع للمحرّمات الثقافية والالتزام بها كاملاً ، ويرى فيها دستوره ووجوده وكيانه الاعتباريّ ، يدافع عنها ، ويستزيدُ بها ثباتاً ويقيناً ، ويقتنعُ تالياً بأنها كلّ شيءٍ في حياته ، ولا يفكّرُ مطلقاً بالخروج عليها أو حتى محاولة التفكير فيها . أنّها تغدو بمثابة سلطتهُ التي يتسلّط بها على ذاته وعقله ، وبمثابة يقينهُ الذي يقمعُ فيه أيّ بادرة للشّك والنقد . ويرى في سلطة المحرّمات الثقافية السياج الذي يحميه من الضياع والتلاشي ، وفي الوقت ذاته لا يراها على الاطلاق قيوداً على تفكيره وعقله . ونجد ذلك متجسّداً حتّى في الأفراد ذوي الشهادات الأكاديمية العليا ، لأنهم اندرجوا عليها طويلاً ووجدوا في سلطتها يقينهم وكيانهم وخلاصهم ، وامتثلوها في حياتهم وفي طريقة تفكيرهم ، وربما أصبحوا يتفوّقون على محرّماتهم الثقافية بإضافة محرّمات جديدة ، يضعونها لأنفسهم دائماً ، وذلك للتأكيد مجدّداً أمام أنفسهم وأمام يقينياتهم وأمام تراثهم وميراثهم ، بأنهم لا يزالونَ مخلصينَ لسلطتها وثابتينَ على طريقها ..

    والقانون الأول في صلب ثقافة المحرّمات الثقافية هو قانون المحظورات والممنوعات، فليسَ كلّ شيءٍ في عرفها قابل للنقاش والحوار والكتابة. فقط أن يكون النقاش تدعيماً إضافياً للمحرّمات ، ودعوة متجدّدة للالتزام بها ، بينما الحوار في ثقافة المحرّمات الثقافية ، يجب ألاّ يتعدّى حدود السقف المنخفض جداً ، وهو السقف الذي تحدّدهُ سلفاً ثقافة المحظورات والممنوعات والتأثيمات . فالحوار يبدأ بالحلال وينتهي دائماً عند الحرام ، يبدأ بالنص وينتهي مع النص ، ويبدأ باليقين وينتهي في اليقين ، ويبدأ بالمحدود والمسموح وينتهي عند التحذير والتخويف من الخروج على المحدود والمسموح . أمّا الكتابة في ثقافة المحرّمات الثقافية ، فهيَ دائماً كتابةٌ عرجاء ، شاحبة ، ماضويّة ، متقوقعة ، قاتمة ، تراجعيّة ، تفتقد الخلق والجرأة والمغامرة والتمرّد والتلوين والانفتاح ، وتفتقد اجتراح المعاني والمفاهيم والمعرفيات الخلاّقة ، لأنها كتابةٌ منكفأة على نفسها ، ومُلتزمة بأنساقها المحدودة والمحدّدة ، ومُستسلمة لمحظوراتها وممنوعاتها وتحذيراتها ، وغارقة في يقينياتها ومسلّماتها . وليسّ مسموحاً بطبيعة الحال أن تكون الكتابة تعبيراً حرّاً عن ذات الفرد ، وتعبيراً حرّاً عن قلقه وأفكاره ومعانيه وشكوكه . فقط عليه أن يكتبَ عن ما اندرجت عليه المحرّمات الثقافية ، عن النص والتراث واليقين والممنوع والمسموح ، وعن الآخرين الموتى الذين لم يقابلهم ولم يحادثهم ولم يعش حياتهم . وأن يكتبَ عن الواقع الذي لم يعشه ولم يخض تجربته ولم يكن فيه يوماً من الأيام . وأن يكتبَ عن معاركهم وهوَ لم يخضها أبداً ولم يتبنّاها مطلقاً . هكذا يجب أن تأتي الكتابة في ثقافتهم ، خالية تماماً من شعور الإنسان ومن صراخه وتمرّده وهواجسه وأسلوبه وحريّته وذاته وفلسفته ، أن تأتي فقط تفسيراً لِماضيهم ولأفكارهم ولِموتاهم ولِمعاركهم ولِتاريخهم ..

    وثقافة المحرّمات الثقافية تُلقّن الفرد منذ الصغر ، ووسط مناخ شديد الرقابة والانغلاق والتلقين ، على أن محرّماته الثقافية مُنزّهة دائماً عن الخطأ ، ونقيّة من الشوائب ، وخالية من الهنّات ، فيكبر وفي أعماقهِ توجد حقيقة واحدة مُطلقة ، وهي أن محرّماته الثقافية معصومة عن الخطأ ، ولا يُمكن إلا أن تكونَ هيَ الأفضل للإنسان دائماً ، تصونه من الضياع ، وتحميه من الاختراق ، وتضعهُ أبداً على الطريق المستقيم . وتُلقّنهُ في الوقت ذاته ، أنّ الخطأ دائماً في ثقافة الآخر ، وأنّ القصور والعثرات والخراب يكمنُ دائماً في ثقافة الآخر . وأنّ الآخر الذي يتجاوز المحرّمات والممنوع وينفي القداسة عن كلّ شيء ، ليسّ سوى شيطان مُخرّب ، يتقصّد العبث بمحرّماته والنيل منها وتمييعها . فدائماً يجبُ أن يكون هناكَ في يقين أفرادها ما يُسمّى بالآخر ، الآخر التخريبي على وجه التحديد ، إنّه الآخر الذي يترصّد بهم وبِمحرّماتهم المقدّسة . هذا الوهم المتخيّل عن وجود الآخر الذي يستهدف ثقافاتهم ومحرّماتها بالتطاول والتهديم ، أصبحَ بمثابةِ قناعة مطلقة في ذهنية الأفراد والمجتمعات الملتزمة بمحرّماتها الثقافية ، وهيَ القناعة ذاتها التي تُجذّرُ فيهم تبنّي فكرة الثنائيات القاتلة ، حيث دائماً هناكَ الآخر ، وهوَ الطاريء ، بينما هُم الأصيلون ، والآخر هو المخرّب وهم المصلحون ، والآخر هو الفاسد وهم الصالحون ، والآخر هو العادي والمتدنّي وهم الأفضل والأنقى ، والآخر هو الرديء وهم الجيّدون ، والآخر على خطأ دائماً بينما هم يرتقونَ مدارج الصح أبداً ، والآخر في جهنّم وهم إلى الجنّة ذاهبون ..

    والمحرّمات الثقافية في العقلية الجماعيّة هي في الأساس ثقافة سلوكيّة، ثقافة تطبيقيّة وطقوسيّة واستعراضيّة أيضاً ، بمعنى إنها تتشكّلُ في ذهنية الفرد يقيناً سلوكيّاً ، يمارسها ويعايشها ، ويتعايش معها ، وينصهر فيها ، وتغدو واحدةً من مسلّماته الثابتة في السلوك والتفكير . ولذلك في بيئة المحرّمات الثقافية يكبرُ الفرد وهو يندرجُ تماماً في سلوك الطاعة الكاملة لمحرّماته ، ويراها السُلطة الشرعيّة . وهي السلطة التي من حقّها دائماً أن تُملي عليه الأوامر والنواهي والتحذيرات والممنوعات والارشادات ، وعليهِ في المقابل أنْ يتّخذها في حياته وسلوكه قانوناً ومبدأً وبرنامجاً وطريقاً . إنّه يكبر تحت هيمنة هذه السلطة ، ويرى أنّ الخروجَ عليها خروجٌ على النص والتراث والأصل والعقائد والمعتقدات . إنّه يطمسُ ذاته ، وينفي وجوده إرضاءً لهذه السُلطة ، ويضعُ كلّ كيانه في خدمتها . إنّه ينشأ وفي اعتقاده اليقينيّ يجب أن تكونَ هناكَ ثمة سلطة رقابيّة عليه تتمثّلُ في المحرّمات الثقافية ، وأنّ عليهِ أن يمتثلَ لهذه السلطة بالكامل . وما يقوم به الفرد في حياته يعتبر تمثيلاً وتطبيقاً لمحرّماته ، إنّه يحملُ ويتبنّى ثقافة سلوكية تجعله أولاً وأخيراً محشوراً في وظيفةٍ ثقافية سائدة ، مُبرمجة ، تلقينية ، تخلو من نزعة البحث والنقد والتفكير المستقل ، وتخلو من نزعة الاشتهاء المعرفي والاكتشاف الفكري ..
    ولذلك علينا أن نعي لكي نعرفَ أنّ الطريق إلى الازدهار المعرفي والتنوّر الفكري والإبداع الفنّي والأدبي والبحث الفلسفي في المجتمعات الواثبة والحرّة والمنفتحة ، دائماً ما يسيرُ إلى تجلّياته الوامضة والباهرة ، وإلى فتوحاته المعرفيّة والفكرية من خلال تهديم كلّ تلك المحرّمات الثقافية ونزع القداسة عنها وتحطيمها ، وتجاوزها ، والقطيعة الكاملة معها . ففي حريّة التعبير الذاتي والثقافي والفكري ، وفي حريّة الاختيار المعرفي والتفكيري تتجلّى ذاتيّة الإنسان التوّاقة للإبداع والتجديد والبحث والتفلسف والكتابة ..

    كاتب كويتي

    Tloo1996@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأوباما: طهران ستتمكن من بناء قنبلة نووية بعد انتهاء مفاعيل الاتفاقية
    التالي شقق للبيع في الساحل الشمالي عالمفتاح
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    الدكتور محمد برازي
    الدكتور محمد برازي
    10 سنوات

    المحرّمات الثقافية في العقليّة الجماعيّةحجأحياناً وفي فترة نقاهة أو استراحة مسافر أو استرخاء في آخر النهار ، أتنقل فيها بين المواقع باحثاً عن جواهر أو ابداعات أو كلام من هذا القبيل يعيد الي ما استنفدته من طاقات مهدورة في صرخات بدون صدى ، خلال يوم مليء بالأسى والمرارة والبؤس والتشرد والضياع والألم والحسرة والندم والتأمل في هذا الفضاء الواسع اللامتناهي ، ورغم قناعتي التامة بأنه ليس في كل الأحيان يمكنك كشف الموضوع من عنوانه ؟ ولكن هناك أحياناً عناوين براقة وخادعة توحي لك دلالاتها بأشياء لن تستطيع ان تجدها فيما اشارت اليه ، لتكتشف بعد ذلك بأن هناك هوّة كبيرة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.