Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جعجع: تشكيل الحكومة أو عدمه سواء في ظل وجود السلاح

    جعجع: تشكيل الحكومة أو عدمه سواء في ظل وجود السلاح

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أبريل 2011 غير مصنف

    رأى رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع أن نسبة الصوت المسيحي لصالح مرشح قوى 14 آذار في نقابة المهندسين في بيروت عماد واكيم شكلت انتصاراً لهذه القوى، موجهاً التهنئة الى النقيب ايلي بصيبص وحزب الله الذي جند طاقاته لتأمين هذا النجاح.

    وعليه، لفت جعجع أن جهود حزب الله “تجلت بوضوح في أعقاب إعلان النتائج حيث رفعت صور الامين العام السيد حسن نصرالله وشعار نريد السلاح”، موضحا أن” النقيب الجديد ايلي بصيبص حاز على أكثر من 95 في المئة من أصوات الطائفة الشيعية من أمل و حزب الله، ونحو 25 في المئة من المهندسين السنة وأكثر من 90 في المئة من أصوات الحزب الاشتراكي، وأقل من 40 في المئة من الصوت المسيحي”.

    وقال جعجع في حديثه الى وكالة الأنباء “المركزية”، أنه “على رغم النتيجة فإننا نعتبر أننا كنا أقوياء حيث كان واجباً، حققنا رقماً أفضل من العام الفائت على مستوى الرأي العام المسيحي”.

    وإذ لفت الى أن “قوى 14 آذار لم تقصّر في أي مجال في هذه الانتخابات”، رأى جعجع أن “عوامل بسيطة لعبت دوراً بارزاً ومؤثراً في سياق هذا الاستحقاق”، معتبرا أن “الأهم بالنسبة إلينا هي نسبة الصوت المسيحي لصالح المرشح عماد واكيم”.

    وفي هذا السياق توقف جعجع عند انتخابات نقابة طرابلس، مشددا على أن “أهميتها تكمن في تثبيت تيار “المستقبل” أكثرية مرة جديدة في طرابلس”، لافتا الى أن “على رغم تكتل الرئيس ميقاتي والوزير محمد الصفدي وقوى 8 آذار ضده، جاءت النتائج لتؤكد أنه الاقوى على الساحة الشمالية”.

    وأضاف:” فمن أصل 1700 صوت كان الفرق 400 صوت، في وقت أن في انتخابات بيروت من أصل 13700 صوت كان الفارق مقتصراً على 280 صوتاً”.

    وحول مشاركة مهندسين لبنانيين من الخارج، رأى جعجع في حديثه الى الوكالة عينها،أنه “أمرا طبيعيا، وتم من قبل مؤيدين للطرفين بنسب متشابهة”.

    وعليه، تساءل “أليس هؤلاء من اللبنانيين أو لا يحق لهم المشاركة في هذا الاستحقاق”، مستغربا الحديث عن اثارة الامر على هذا النحو، واتهام 14 آذار بنقل منتخبيها على متن الطائرات.

    وسأل:” فهل هم ينقلون منتخبيهم من الخارج على متن الدراجات النارية؟”

    وحول موضوع تشكيل الحكومة، لاحظ جعجع أن ” سواء تشكلت الحكومة أو لم تتشكل ستبقى الامور على حالها، في ظل مشكلة أساسية في البلد كامنة في السلاح غير الشرعي”.

    وفي هذا الإطار رأى جعجع أن “الوضع في البلاد يشوبه عيب كبير يستوجب تصحيحا”.

    وأردف:”اذا كان ثمة ما ينتظر من الحكومة العتيدة فالاكيد أنه لن يكون على المستوى الاقتصادي، لأن 8 آذار لا هدف لها سوى مواجهة الامبريالية و الاستكباروكل من لا يماشيها في سياساتها وقناعاتها”، مؤكدا أن “الخطط الانمائية والاقتصادية فـ 8 آذار أبعد ما يكون عنها”.

    الى ذلك، أشار جعجع الى أن “قوى 14 آذار تخوض المواجهة على أفضل ما يكون من خلال طرحها الواضح والعلني للب المشكلة”، مؤكدا أن الحياة السياسية لن تستقيم في لبنان قبل تصحيح العيب الاساسي”.

    وشرح أن “مجرد الطرح العلني للمشكلة فذلك سيخلق دينامية توصلنا في نهاية المطاف الى تحقيق الهدف،تماما كما حصل في نداء المطارنة الموارنة عام 2000 الذي سلط الضوء على مشكلة الوجود السوري في لبنان”.

    هذا وأكد جعجع أن “التنسيق على أوجه بين مكونات 14 آذار”، مشددا على أن “المهم اليوم دراسة الآليات التي تخول هذه القوى تأمين التنسيق في ما بينها الى أقصى الحدود”.

    وتوقع جعجع انعكاسات إيجابية للتحولات في بعض البلدان العربية على الداخل اللبناني” مفسرا أن “وجود أنظمة عربية تحاكي النظام اللبناني، أمر مهم بالنسبة الى لبنان”.

    وخلص لافتا الى أن “هذه التحولات الحقيقية النابعة من الارادة الشعبية تستوجب الانتظار والصبر”، مشيرا الى أنها “قد تمتد اشهرا وربما سنوات وخلال هذا الوقت ستبقى الامور ضبابية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبدء تطبيق حظر النقاب في الاماكن العامة بفرنسا: الفيديو “السكسي” مجدّداً
    التالي الفرزلي هاجم ميقاتي: كيف استعملت الخطوط الدولية ايام شركته في تجارة الخليوي!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.