Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في غابة الانتحاريين، بحثاً عن معنى لما يفعلون

    في غابة الانتحاريين، بحثاً عن معنى لما يفعلون

    2
    بواسطة Sarah Akel on 17 أبريل 2008 غير مصنف

    ثمة واقعة ربما شكلت محطة تحول في اهتمامي بالعمل الانتحاري. كان ذلك في بغداد مطلع العام 2004. وصلنا صباحاً الى مكتب الحياة في منطقة الكرادة، وبعد وقت قصير اتصل زميل من وكالة الصحافة الفرنسية وابلغنا بأن خمسة انتحاريين قاموا بتفجير أنفسهم بالقرب من مرقد الأمام الكاظم في منطقة الكاظمية، وهي إحدى ضواحي بغداد. توجهت مباشرة برفقة سائق عراقي الى الكاظمية التي سبق ان زرتها اكثر من مرة. طبعاً كان الوصول الى المنطقة بالسيارة متعذراً بسبب الإجراءات الأمنية. قطعت مسافة نحو 500 متر سيراً الى ان وصلت الى منزل رئيس سدنة المرقد السيد حسين الصدر الذي سبق ان زرته، واكتشفنا في تلك الزيارة ان ثمة قرابة تربطنا. سمحت لي هذه القرابة غير المثبتة بتخطي حواجز المسلحين على مدخل منزله والوصول الى الديوان الذي كان يعج بمسلحين يصرخون ويبكون. تمكنت من الاختلاء بشقيق السيد الذي روى لي كيف تمكن الانتحاريون من الوصول الى الجدار الخارجي للمرقد وتمكن أربعة منهم من تفجير أنفسهم بالزوار، في حين فشل الخامس بسبب عطل في حزامه الناسف، فألقي القبض عليه وهو في حالة إغماء كامل. سألت شقيق السيد: اين هو الآن وما هي جنسيته، قال انه يمني، وقد قتله الشباب بعد دقائق من استيقاظه من إغماءته. سألت اكثر فشرح ان الرجل وما ان فتح عينيه حتى شاهد السيد حسين بلحيته الطويلة البيضاء وعمامته السوداء، وأعتقد أنه في الجنة بين يدي الله وراح يصرخ «الله اكبر» فما كان من الشباب إلا ان أخرجوه من المنزل وبعد قليل وصلنا خبر انهم قتلوه.

    كانت أسباب غضب الرجال في منزل السيد حسين لا تقتصر على فقدهم أقارب وجيران سقطوا في العملية الانتحارية، انما اعتقاد أحدٍ بأن قتله لهم سيدخله الجنة، هم الذين يمضون معظم أوقاتهم في الصلاة والتقرب الى الله. كان العراقيون في ذلك الوقت جديدي عهد بالعمليات الانتحارية. وكان هذا موتاً لم يألفوه.

    محطتي التالية مع الانتحاريين هي لقائي بقيس إبراهيم: عراقي كردي من جماعة أنصار الإسلام حاول قتل نائب رئيس الحكومة العراقية برهم صالح بعملية انتحارية، والقي القبض عليه قبل تنفيذها. أمضيت مع قيس في سجن الأساييش في مدينة السليمانية الكردية العراقية نهاراً كاملاً حدثني من دون تردد ومن دون إبداء أي شعور بالندم عن كل ما اقدم او كان ينوي الأقدام عليه. أجاب بعربية فصيحة ومتينة عن كل الأسئلة هو الكردي الذي لا يرطن أبناء جيله بهذه اللغة. وما ارغب في استعادته من أقواله هنا إجابته عن اسئلتي حول مشاعره حيال أهله وعائلته، إذ قال لي: «لا أرغب بالحديث عن عائلتي التي تنتابني حيالها مشاعر متناقضة، فأخاف ان تأخذني الشفقة بهم فأخطئ ديني. شقيقي يعمل ضابطاً في شرطة الحزب الديموقراطي الكردستاني، وأنا كنت في جماعتي من دعاة قتال هذا الحزب وعدم قصر القتال على الاتحاد الوطني الكردستاني. ولطالما تراءى لي شقيقي هدفاً أفرح به لولا ان الشيطان كان يقف على حافة مشاعري فيحركها وأضعف حياله».

    المحطة الثالثة التي ارغب في الإشارة اليها هنا تتناول إجابات انتحاري سعودي يدعى فهد الفهيقي فشل في تفجير معبر الكرامة على الحدود العراقية الأردنية وألقت السلطات الأردنية القبض عليه وحكمت عليه محكمة أردنية بالإعدام. إجاباته كانت رداً على أسئلة وجهها إليه صحافيون قبل إصدار الحكم بدقائق، وتتعلق بمشاعره حيال قتل أبرياء، فقال: «نحاول عدم قتل مسلمين والعمليات تدرس بعناية. أنا لا أضحي بنفسي لقتل أميركي واحد ومعه عشرة مسلمين. أما إذا صودف وجود مسلمين في مكان العملية فينطبق عليهم حكم التترس». انتهى كلام الفهيقي… ولكن اشارته الى حكم التترس، يعني جواز الأحتماء بالمسلمين او قتلهم في سبيل تحقيق اهداف «جهادية» وهو حكم معتمد من قبل الكثير من الجماعات السلفية الجهادية.

    تواجه متقصي هويات الانتحاريين العرب والمسلمين في بلاد الله الواسعة في كل مرة معضلة جديدة. فهوية كل انتحاري تضفي على الظاهرة مزيداً من الغموض، ليس بسبب تعثر جمعها وإنما لما تحمله من مكونات جديدة إذا ما أضيفت الى مجمل عناصر الظاهرة ادت الى تعقيدها.

    الإجابات التقليدية ما عادت تكفي. القول مثلاً ان الانتحاري شاب دون الخامسة والعشرين، تنفيه عشرات الأمثلة، أما أن يحال فعله الى البيئة التي صدر منها، فذلك يدعو الى التساؤل عن أسباب اقدام هذا الشاب دون غيره على الهمل الأنتحاري، ثم ماذا عن بيئات أخرى لا تمت إليه بصلة لكنها لم تبخل بتقديم شبان آخرين الى موقد الظاهرة.

    جميع الأجوبة جُربت ولم تصمد أمام التنوع الهائل لمصادر الانتحاريين وهوياتهم. «من هو الانتحاري؟» سؤال يبحث العالم كله عن إجابة له. العودة بالظاهرة الى بداياتها سينقلنا الى ميدان آخر قد لا أكون مفيداً فيه، فأنا صحافي أرسلتني صحيفتي الى بلاد الأنتحاريين الجدد، أفغانستان وباكستان والعراق وكردستان والأردن واليمن، وهذه البلاد هي وجهة الانتحاريين وليست مصدرهم الوحيد. ولا ادعي انني عدت بجواب عن ذلك السؤال على رغم أيام وأشهر أمضيتها في تعقب سيرهم والوقوف على أحوالهم، وعلى رغم مقابلتي في السجون لأكثر من شاب حاول ان يفجر نفسه وفشل. فقد التقيت في السجن بمن قال لي انه سيعيد محاولة تفجير نفسه ما ان يخرج من السجن، والتقيت بمن قال انه نادم وان الله أنقذه عندما أوقف عمل الحزام الناسف الذي كان يرتديه، وثالث قال انه غير نادم على رغم انه غير حزين لنجاته.

    ومثلما لا تلتقي هذه الإجابات عند قناعة واحدة لا تلتقي سير الانتحاريين الذين تعقبتهم. فمن قادم من أوروبا الى قادمين من السعودية والمغرب العربي، ثم المشارقة. ومن متوسط الحال الى منعدمه، ومن المتعلم الى الأمي. ومن أبناء أحزمة المدن العربية الى أبناء البادية ثم الأرياف، وصولاً الى الانتحاري الحديث الملم بعلوم الكومبيوتر والاتصالات. وتتعاظم المعطيات الى أن يجد المرء نفسه أمام حقائق مخيفة، فيقول لنفسه: الانتحاري شخص عادي، مثلي تماماً. هو اقدم على ما اقدم عليه بفعل وقائع وظروف شبيهة بتلك التي تحيط بي. ما الفارق بيني وبينه؟ متى سأجد نفسي مزنراً بحزام ناسف؟

    وبسبب هذا التشابه وهذه الشبهة سأسمح لنفسي أحياناً باستعمال ضمير المتكلم، في سياق تقديمي للظاهرة بصفتها جزءاً من مساهمتنا جميعاً في تاريخنا الحديث.

    «الهدف ليس مهماً» إنها واحدة من الخلاصات السريعة يخرج بها متعقب أفعال الانتحاريين، بل المهم هو وقع ما اقدموا عليه. مئات العمليات الانتحارية كانت أهدافها بلا قيمة سياسية سوى القتل. استهداف مستشفى للأمراض العقلية في بغداد، أو باص لنقل الطلاب في مدينة بيشاور الباكستانية. تكمن القيمة السياسية لهذه الأعمال في حدث القتل نفسه. قتل مجرد من أي ادعاء. وعلى رغم ذلك ترانا ذاهبين إليه ومقدمون عليه.

    العينات الثلاث التي استعرضنا بعضاً من حكاياتها تنتمي الى زمن انتحاري واحد، وربما كان من المفيد، ان نستبدل ميلنا الى البحث عن هوية الانتحاري انطلاقاً من جنسيته وعمره وظروف عيشه بالبحث عن زمنه. وأثبتت الملاحظة على الأقل ان موجات الانتحاريين تحمل قسمات زمن هذه الموجات. فبين 2004 و2005 تعاظم دور الأردنيين والفلسطينيين، فيما اعتبر 2006 عام السعوديين، اما 2007 فكان عام المغاربيين. ونحن نتحدث هنا عن العراق طبعاً بصفته المسرح الأول في العالم لهذا النوع من الرقص الدموي. ثم ان هناك تفاوتاً هندسياً داخل الموجة الواحدة من الانتحاريين، فبعد ان كان للجزائريين قصب السبق المغاربي في إرسال الانتحاريين الى العراق بين 2005 و2006، عادت ليبيا لتفوز به في 2007.

    وأقول ان للعمل الانتحاري زمنه الذي ربما يجب الاعتماد عليه في تفسير الظاهرة لأن الزمن ليس هواء ولا جماداً إنما وقائع وظروف. فما الذي أتى بنحو 175 ليبياً في 2007 الى العراق؟ لماذا لم يأتو قبل هذا التاريخ أو بعده؟

    وأخيراً وفي سياق التحقيب الزمني للظاهرة، نشهد اليوم زمن الانتحاريات اللواتي باشرن الانخراط في جيش الانتحاريين، بدءاً بالعراقية ساجدة الريشاوي والبلجيكية الفلامنكـــية مورييل ديغوك، ووصــــولاً الى انتحاريات المسجد الأحمر في إسلام آباد اللواتي نفذن حتى الآن اكثر من عشر عمليات في نواح مختلفة من باكستان. وانتحاريات المسجد الأحمر هم ناجيات من عملية اقتحامه في العام الماضي حيث قتل منهن نحو 1000 امرأة كن طالبات في مدرسة حفصة التابعة للمسجد. لم يدم الأمر طويلاً. ما هي الا اشهر حتى بدأت نساء بشتونيات ناجيات بتنفيذ عمليات انتحارية في اهداف عسكرية ومدنية في باكستان. الأنتقال من كونهن نساء مستضعفات في بيئة تقليدية شديدة العداء للمرأة، الى نساء قاتلات ومقتولات. اشهر قليلة فقط احتاجها هذا التحول، حتى يكاد المرء يشعر هذا الأنتقال وبائي اكثر منه سياسي او ديني.

    وأورد هنا وفي سياق تثبيت الزمن بصفته علامة أكيدة في تحديد هوية الانتحاريين والانتحاريات إجابة حصلت عليها في العام 2005 من أحد المسؤولين عن مكافحة الإرهاب في إحدى الدول العربية، عندما سألته عن تفسيره لعدم وجود نساء بين أعضاء الشبكات الإرهابية في حينها، قال في ما حرفيته: نحن في الأجهزة الأمنية نلعب مع هذه الشبكات على المكشوف. ثمة رسائل متبادلة بيننا وبينهم. سبق ان بعثت برسالة مباشرة الى الجماعات السلفية الجهادية، مفادها ان اكتشافنا لنساء يعملن في هذه الشبكات سيؤدي الى تجريدنا حملات اعتقال تطال نساء معظم الفارين والمختبئين والمعتقلين». وأضاف المسؤول «اعتقد انهم يرتعدون من فكرة اعتقال نسائهم وهذا ما يفسر إحجامهم عن إشراك النساء في أنشطتهم».

    هذا الكلام يعود الى 2005. أما اليوم فثمة كلام مغاير. على الأقل هناك معسكر في اقليم الحدود الباكستاني، تتدرب فيه اكثر من 200 امرأة على كيفية ارتداء الحزام الناسف وتفجيره.

    * كاتب وصحافي في «الحياة»، والمنشور أعلاه ورقة قدمت في ندوة حول العمليات الانتحارية ضمن مهرجان مؤسّسة «أشكال ألوان» في بيروت.

    الحياة

    http://www.daralhayat.com/opinion/ideas/04-2008/Item-20080416-57d52dbb-c0a8-10ed-01e2-5c7300688799/story.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإسلاميون غير تواقين للديموقراطية
    التالي الانقسام الإسلامي عبر الأطلسي: مسلمو أوروبا محبطون ومسلمو أميركا متفائلون وناجحون
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عمر عثمان حسين العلي
    عمر عثمان حسين العلي
    17 سنوات

    في غابة الانتحاريين، بحثاً عن معنى لما يفعلون
    لا أعرف لماذا لا يتناول شيعي واحد شريف تحليل نفسية صولاغ الذي مارس في وزارة الداخلية ثقب الرؤوس بالدريل وتعذيب الأبرياء وقتلهم ورميهم على المزابل .. لم لا يتناول ذلك أحد بينما قام الأمريكان بالحديث عن خرق وزارة الداخلية لحقوق الانسان…؟؟؟؟

    أنّ أغلب التحليلات للأنتحاريين الذين يمارسون رد فعل على محتل أو طائفي أرهابي في المنطقة الخضراء هي تحليلات عوراء ترى أرهاب السنة لكنها تتسامح مع ارهاب الشيعة… فكونوا عادلين وفقكم الله لكي نحمل تحليلاتكم محمل الجد…

    0
    عمر عثمان العلي
    عمر عثمان العلي
    17 سنوات

    عندما يحلّل العقل الطائفي العلماني الأعوار الأنتحار السني فقط دون الأرهاب الشيعيمن المؤسف جدا أنّ النقد الذي يوجهه الكاتب حازم الأمين الى الانتحاريين نقد طائفي لانّ عيناته هي عينات سنية وهابية فقط كما معروف من السياق. أنّ نقدا كهذا لا يكون له تأثير أيجابي اذا لا يتناول الأنتحاريين الأمريكان الذين قدموا الى العراق. فكلّ أمريكي من المرتزقة هو انتحاري لانه يعرف انه يخاطر بحياته كلّ لحظة. أن كان الانتحاري الوهابي يتوهم الجنة فأن المرتزق الامريكي يعرف أنّ مهمته القتل والظلم وانّ نهايته جهنم وبئس المصير. مع انّ حازم الأمين سيقول ان الامر يختلف لان انتحارييه سنه وشهدائه وابطاله انتحاريين شيعة.… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.