Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مواقف الأحزاب والمنظمات الحقوقية والإعلام في مواجهة الإرهاب والتطرف

    مواقف الأحزاب والمنظمات الحقوقية والإعلام في مواجهة الإرهاب والتطرف

    1
    بواسطة سعيد الكحل on 16 أبريل 2008 غير مصنف

    أثار إعلان الأجهزة الأمنية عن اكتشاف وتفكيك الخلايا الإرهابية منذ صيف 2002 ردود فعل متباينة داخل الأحزاب والهيئات الحقوقية والإعلام الوطني . ويمكن رصد ردود الفعل هذه كالتالي :

    1 ـ مواقف الأحزاب :

    أ ـ موقف التشكيك ويمثله أساسا حزب العدالة والتنمية الذي سارع ، منذ الوهلة الأولى التي أعلنت فيها المصالح الأمنية عن اعتقال أعضاء من الخلايا النائمة للقاعدة ، إلى اتهام الدولة باختلاق تلك الوقائع نافيا أن تكون بالمغرب عناصر تنتمي للقاعدة . ونفس الشيء فعله حين قامت الدولة بمطاردة واعتقال عناصر من الجماعات الإسلامية المتطرفة كـ” الصراط المستقيم ” و ” السلفية الجهادية ” و ” الهجرة والتكفير” . حيث كان يتهم الدولة ومن يسميهم بالاستئصاليين بفبركة الملفات واستغلال الحرب على الإرهاب لمحاصرة الحزب أو الانتقام منه . وظل الحزب ينفي أن تكون أعمال القتل والاغتيال تمت بدوافع دينية . وهذا ما نقرأه في استجواب لأستاذ توفيق مساعف محامي نور الدين الغرباوي ومحمد الشاذلي عضوي السلفية الجهادية ( أستطيع أن أؤكد لك بأن موكلي لا علاقة لهما بأي تنظيم يحمل اسم ” السلفية الجهادية” ، كما أني لا أعرف أي تنظيم بالمغرب يحمل هذا الاسم ، كما أنه ليست هناك أي منظمة تحمل اسم الهجرة والتكفير . كل ما في الأمر أن مجموعة الأشخاص ارتكبوا جرائم عادية يعاقب عليها القانون الجنائي ) . وبخصوص زعيم السلفية الجهادية يوسف فكري ، قال عنه محامي الحزب ( أن المسمى ” يوسف فكري” إنسان عادي جدا ، غير متدين .. فهو ليس من أعلام السلفية .. وإنما هو رجل عادي ، كان يختبئ في مجموعة من الأماكن في ربوع التراب الوطني ، ونظرا لفقره وحاجته إلى المال ، قيل إنه قام بارتكاب الجرائم التي نسبت إليه ) التجديد عدد 439 . بل ذهب الحزب إلى مدى أبعد لما حمّل الحكومة مسئولية الأعمال
    الإرهابية ، كما جاء على لسان الدكتور سعد الدين العثماني نائب الأمين العام للحزب حينها ، في حوار معه نشرته أسبوعية ” العصر” عدد 270 بتاريخ 30 ماي 2003 ، حاول تبرئة ذمة حزبه وإلقاء التهمة على الأحزاب خاصة اليسارية التي شاركت في إدارة الشأن العام ، كما في قوله ( الحكومة تحاول البحث عن مشجب تعلق عليه فشلها على مستويات متعددة ، وهذا أغرب الغرائب . فالإشكالات التي كان يجب أن تحاسب عيها هذه الحكومات مرتبطة بالتنمية الاجتماعية ومقاومة السكن غير اللائق وتعميم التعليم ، هؤلاء الذين قاموا بهذه التفجيرات الإرهابية ذوو مستويات تعليمية متدنية جدا وهذا يعيد للواجهة الهدر الدراسي . هناك إشكالات عميقة تتحمل مسؤوليتها الحكومات السابقة بما فيها الحكومة الأخيرة برئاسة الاتحاد الاشتراكي ) .

    ب ـ موقف الرفض والإدانة الذي اتخذته بقية الأحزاب وفي مقدمتها أحزاب الأغلبية الحكومية التي بادرت إلى تنظيم مسيرة للتنديد بالإرهاب ، كما أصدرت بيانا تدين فيه الإرهاب وتعلن عن تأسيس لجنة مشتركة لحماية المكتسبات الوطنية والديمقراطية من مخاطر الإرهاب. إلا أن هذا الموقف لم تتم أجرأته ، مما جعل اللجنة العليا المشتركة مشلولة ولم يصدر عنها أي موقف ولا حتى رد فعل منذ الإعلان عن تأسيسها في غشت 2007 .

    ج ـ موقف التشفي والتحالف غير المعلن مع العناصر الإرهابية . هذا الموقف نجده أساسا عند التنظيمات اليسارية الراديكالية الني ، رغم العداء التاريخي والإيديولوجي بينها وبين التيارات الإسلامية والجهادية ، تجند كل إمكاناتها لتفعيل التحالف “المرحلي” ضد النظام السياسي الذي تعتبره عدوا مشتركا تقتضي مصلحة هؤلاء اليساريين الجذريين والجهاديين التكفيريين إزاحته . وهذا هو مضمون الشعار الذي يرفعه الجذريون ” الضرب معا والسير على حدة” .

    2 ـ موقف الهيئات الحقوقية .

    ويمكن التمييز بين ثلاثة مواقف :

    أ ـ موقف يدعو إلى احترام مبادئ حقوق الإنسان في التعامل مع الإرهابيين والمشتبه فيهم بدءا من الاعتقال والمحاكمة . ويحرص أصحاب هذا الموقف على جعل الحق في الأمن والاستقرار والحياة مقدما على كل الحقوق . وتجسد هذا الموقف المنظمة المغربية لحقوق الإنسان .

    ب ـ موقف ينتصر للإرهابيين باسم حقوق الإنسان ويعتبر شيوخ التطرف وأمراء الدم وعموم الإرهابيين “معتقلي الرأي” لا تجب محاكمتهم وفق قانون الإرهاب الذي هو مرفوض ومدان من طرف أصحاب هذا الموقف . بل يدعو الدولة إلى إطلاق سراح شيوخ التطرف بعد أن وصف الأحكام الصادرة في حقهم ب”الظالمة” . ويمثل هذا الموقف الجمعية المغربية لحقوق الإنسان التي يشكل تيار اليسار الجذري عمودها الفقري .

    ج ـ موقف يتبنى قضايا الإرهابيين المعتقلين وأسرهم فيوفر لهم الدعم القانوني والإعلامي . ويمثل هذا الموقف لجنة النصير لمساندة المعتقلين الإسلاميين . ويشكل أعضاء حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح النواة المؤسسة والمسيرة لهذه الهيئة والتي لم تدخر جهدا في التنديد بالاعتقالات التي طالت أعضاء الجماعات الإرهابية منذ 16 مايو وحتى اليوم ، فضلا عن الوقفات الاحتجاجية التي تنظمها للضغط على الدولة قصد إطلاق سراح هؤلاء المعتقلين . ففي بيان لها بمناسبة الذكرى الثالثة للأعمال الإرهابية ، ذكرت اللجنة إياها أن الوقفات الاحتجاجية التي تنظمها تأتي بسبب ما آلت إليه أوضاع المضربين الصحية وكذلك الظروف النفسية الصعبة التي تمر بها أمهات وآباء وزوجات وأطفال المعتقلين الإسلاميين خوفا على مصير ذويهم ) .

    د ـ موقف يشكك في الرواية الرسمية ويتهم الأجهزة الأمنية بالوقوف وراء الأعمال الإرهابية التي هزت الدار البيضاء ليلة 16 مايو 2003 . ويتبنى هذا الموقف الهيئة الحقوقية لجماعة العدل والإحسان التي اعتبرت في أحد بياناتها أن ( مطلب إعادة النظر في جميع المحاكمات التي تلت تلك الأحداث، وإعادة الاعتبار لضحاياها، مطلب عادل. والنضال من أجل هذا المطلب، الذي اتخذ صورته القصوى في الإضراب عن الطعام الذي خاضه ويخوضه هؤلاء الضحايا، نضال مشروع من أجل فرض احترام الحقوق والحريات. إن إعادة النظر في هذه المحاكمات هو الكفيل وحده بالكشف عن حقيقة تلك الأحداث الإجرامية، ليعرف الجميع ملابساتها والأطراف المتورطة فيها حقا)

    3 ـ مواقف الإعلام : ويمكن التمييز فيها بين :

    أ ـ موقف المواجهة المبدئية لما يشكله الإرهاب من خطر داهم على الدولة والمجتمع .

    ب ـ موقف التردد والتفرج الذي يطبع عددا من الجرائد ، سواء الحزبية أو المستقلة . إذ لا تخرج عن موقفها هذا إلا لماما وحين تكون مضطرة إلى مجاراة الرأي العام والموقف الرسمي .

    ج ـ موقف المهادنة الذي يذهب إلى حدود الترويج مباشرة للفكر المتطرف وأطروحات أمراء الدم عبر فتح صفحاته لهم ، كما نجده يتحول في أحايين كثيرة إلى لسان حال المتطرفين يشيع نظرتهم ويكرس أحكامهم على المجتمع والدولة والأحزاب . وتختلف دوافع أصحاب هذا الموقف كالتالي :

    + دوافع مادية بحيث يسلك هذا المنحى للرفع من المبيعات ولا تهمه مصلحة المجتمع التي يتهددها خطر التطرف والإرهاب.

    + دوافع إيديولوجية ، إذ توجد قواسم مشتركة بين الطرفين . فكلاهما يسعيان إلى تدمير الدولة وإقامة نظام حكم بديل وإن كانا يختلفان في الوسائل .

    ورغم مرور خمس سنوات على أحداث 16 مايو الإرهابية ، لا زالت المواقف متباينة من حقيقة الكشف وتفكيك الخلايا الإرهابية التي تعلن عنها الأجهزة الأمنية . ولعل التباين كان أكثر حدة إثر الإعلان عن تفكيك خلية بلعيرج الإرهابية . وباعتبار خطر الإرهاب المتزايد الذي يتهدد المغرب ، فإن الواجب الوطني يقتضي وضع أمن المواطنين واستقرار الوطن فوق كل اعتبار .

    selakhal@yahoo.fr

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالعراق بعد خمس سنوات سلطة تبحث عن دولة
    التالي أين نحن من هؤلاء?
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    مواقف الأحزاب والمنظمات الحقوقية والإعلام في مواجهة الإرهاب والتطرف ان المليشيات الطائفية والعرقية يقودها رؤوس وعمامات شيطانية لاهداف قذرة. حتى ان القضية الفلسطينية استغلت لتدمير الشباب ان ابن لادن ومشعل ونجاد وحسن نصر الله كلهم يستغلون القضية لتدمير الشباب والامة. الم يسال احدكم لماذا مشعل (حماس) في سوريا؟ الجواب واضح وضوح الشمس لكي تعلم وتتحكم اسرائيل وامريكا بماذا تريد حماس ان تعمل من عمليات وتوجهها ضد الشعب الفلسطيني لتدمير الشباب ونحرهم والقضاء على الشعب الفلسطيني واثبات انهم ارهابييين. ان النظامين الايراني المليشي والسوري المخابراتي يعقدون صفقات ومسرحيات سرية ولا يستطيع ان يتفوها الا باذان امريكا افهموها وكفى غباء وشعارات وانتحارات… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.