Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا إشراك الجيش في هزيمة حزب الله؟

    لماذا إشراك الجيش في هزيمة حزب الله؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 سبتمبر 2014 غير مصنف

    مداهمات الجيش اللبناني لمخيمات اللاجئين السوريين في عرسال فاقمت من سلبيات قضية اهالي الجنود اللبنانيين المخطوفين لجهة النتائج التي يمكن ان تنعكس على مصير العسكريين المختطفين لدى جبهة النصرة. واثارت صدمة لدى بعض فعاليات عرسال من ان معركة عرسال لم تنته ويمكن ان تنال البلدة عقابا استجابة لحملات اعلامية وسياسية ضدها لم تتوقف، واثارت هلعا لدى اللاجئين السوريين لما يمكن ان يكون عليه حال اللاجئين السوريين في لبنان خلال فصول الحرب على الارهاب. وساهم البيان التحذيري الصادر عن جبهة النصرة ضد الجيش، بفتح باب الاسئلة حول الغاية من اقتحام مخيمات اللجوء في عرسال في هذا الوقت والفائدة التي يمكن ان تتحقق لقضية العسكريين المخطوفين من جراء عملية الجيش الاخيرة.

    مسارعة قائد الجيش جان قهوجي الى زيارة مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، وطمأنته الى ان لا نيّة للجيش لاستهداف عرسال، وان الغاية من العملية العسكرية هي منع انتقال المسلحين الى المخيمات. لكن هذه التطمينات لم تمنع حالات الاحتجاج على خطوة الجيش في مخيمات اللجوء والاعتقالات التي قام بها بحق 450 من القاطنين فيه صباح امس. كما صدرت مواقف احتجاجية ومدينة من جهات سورية، معارضة للطريقة المهينة التي طالت النازحين، ومن هيئة العلماء المسلمين التي اتهمت مصادرها جهات محلية واقليمية بعرقلة اي جهد لمنع الصدام العسكري بين الجيش والمسلحين والوصول الى نتائج ايجابية على صعيد اطلاق الجنود المخطوفين وانسحاب المسلحين من جرود عرسال.

    مصادر بقاعية متابعة لما يجري في عرسال وجرودها تعتقد ان خطوة الجيش الاخيرة في مخيمات اللجوء تطرح تساؤلات حول الاولويات التي تضعها المؤسسة العسكرية في مقاربة ما يجري في هذه المنطقة: هل الاولوية لاطلاق العسكريين؟ ام لخوض معركة القضاء على المجموعات الارهابية في محيط عرسال؟ هل المطلوب انهاء مخيمات اللجوء في عرسال؟ هل توفر هذه الخطوات مصدر قوة لفريق التفاوض، اذا كان موجودا، مع المجموعات المسلحة، ام مصدر ضعف لها؟

    الصور التي تسربت الى الاعلام عن حرق احد المخيمات في عرسال، وعمليات الاعتقال التي طالت اللاجئين السوريين، تستدرج الجيش اكثر فأكثر الى مواجهة لم يقررها، وتضعه في موقع لا يحسد عليه بين ضغط حرب خاضها حزب الله ولا يزال في سورية من دون تنسيق او استشارة الجيش او الحكومة، وبين نتائج هذه الحرب على لبنان. اي ان الجيش يدفع من اجل تحمل تداعيات قرارات سواه، من دون ان يكون له حق التحكم الكامل بإدارة المعركة وقيادتها.الخطر الذي يحيط بالمؤسسة العسكرية لا يكمن في خلل قدراتها العسكرية او في نسبة الروحية القتالية لدى جنودها، بل في مدى قلة الحصانة التي تتمتع بها المؤسسة حيال اي محاولة سياسية لتوريطها في معركة غير مخطط لها سياسيا ثمّ عسكريا. وهذه مسؤولية سياسية تقع على الحكومة اولاً.

    من هنا فإن السعي الحثيث الى زجّ الجيش في حرب لا يمتلك مقاليد التحكم والقيادة على خطوط جبهتها وفي عمقها، مرشح للانكسار فيها. واذا عطفنا على ذلك ان ثمة من يريد للجيش اليوم ان يكون شريكا في هزائمه العسكرية، فسنشهد المزيد من المحاولات التي تهدف، عبر دفع الجيش نحو معركة يمكن تفاديها او الانتصار فيها بوسائل سياسية، الى اعلان حزب الله، ومختلف الميليشيات ان وجدت، التزامهم الميداني والعسكري بشروط الجيش. سوى ذلك سيساهم توريط الجيش في المواجهات بإيقاع المزيد من الخسائر الوطنية وسيشكل فرصة الى تكوين المزيد من المجموعات القتالية والميليشياوية تحت ذرائع شتى.

    الحرص على الجيش لا يكون بتحميله اعباء معارك سورية الخاسرة، بل بترجمة الثقة بالمؤسسة العسكرية والتعبير عن الحاجة الى دورها الوطني بالاقرار ان لا بندقية تعلو على بندقيتها بل كل زناد لا يكون طوع بنانها هو زناد مشبوه. وان كان هذا اضغاث احلام فان ما سيقدمه لنا واقع الحال هو المزيد من الفنون الميليشيوية والأمن الذاتي والبقية تستعاد “لكن على شكل مهزلة”.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا الآن: إحراق مخيّم واعتقال ٥٠٠ لاجئ سوري في “عرسال”
    التالي تركيا رفضت طلب لبنان “التوسّط” مع “النصرة” و”داعش”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.