Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طريق القدس يمرّ في الحرّيّة

    طريق القدس يمرّ في الحرّيّة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أغسطس 2011 غير مصنف

    يصل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس الى بيروت في 16 آب الجاري، وستتركز الزيارة التي تستمر يومين على عنوانين، اولا: التوجه الفلسطيني الى الامم المتحدة لنيل العضوية الكاملة الشهر المقبل، علما بأن لبنان يترأس مجلس الامن الدولي في شهر ايلول. وثانيا: طلب اعتراف لبنان بالدولة الفلسطينية، باعتباره الدولة العربية الوحيدة التي لم تعترف بعد رسميا، علما بأن سورية فعلت ذلك الشهر الماضي.

    وكانت ممثلية فلسطين في بيروت، التي ستتحول الى “سفارة فلسطين”، لم يتحقق وجودها الديلوماسي الا بعد انسحاب الجيش السوري من لبنان في العام 2005. اذ ساهم هذا الخروج، إلى جانب انتفاضة 14 آذار 2005، في فكّ اسر العلاقة اللبنانية الفلسطينية وتحرير جزء منها من قبضة الوصاية، رغم بقاء التأثيرات السورية على هذا الصعيد مستمرة، وذلك بحسب تراجع او تقدم نفوذ النظام السوري في المعادلة الداخلية اللبنانية، وحتى الفلسطينية.


    السلطة الفلسطينية تبدو مدينة للانتفاضة السورية بالاعتراف السوري بدولتها،
    لكنّ اللافت في النتائج التي تحققها الثورة السورية، فلسطينيا، هو أنّها تدفع باتجاه التقارب بين الفصائل الفلسطينية وتقدم مشروع الوحدة الوحدة الفلسطينية خطوات جدية، مع تراجع واضح لخيار الانقسام بين قطاع غزة والضفة الغربية.

    تراجع القبضة السورية الاقليمية يساهم في إنجاز المصالحة الداخلية

    يظهر تراجع القبضة السورية الاقليمية، وارتخاؤها حيال الفصائل الفلسطينية، انه يساهم في انضاج شروط ايجابية لانجاز المصالحة الداخلية. لكن تبقى المفارقة هي في ارتباط الانقسام على الساحة الفلسطينية، في العقد الاخير تحديدا، بتمدد النفوذ السوري والايراني إلى داخل المعادلة الفلسطينية، فيما اظهرت الوقائع الحسية ان كارثة الانقسام الفلسطيني وتخوين القيادة الفلسطينية، بدءا من تخوين الزعيم التاريخي للشعب الفلسطيني الراحل ياسر عرفات وصولا الى تخوين القيادة الحالية المتمثلة بالرئيس محمود عباس، لم يؤدّ الا الى مزيد من الاستيطان والتعنّت الاسرائيلي حيال اي تسوية سلمية، وبالشروط الدولية.

    واللافت ان عنوان المقاومة، المتفلتة من القيود السياسية والعمليات الانتحارية بين عامي 1995 و2003، شكل عنوان الخلاف بين السلطة الوطنية والقوى المدعومة من سورية وايران، فيما اليوم، ومنذ سنوات، نشهد سقوط هذه الشعارات لحساب الامساك بالسلطة في غزة، حيث يمكن ملاحظة التشابه الهائل بين مواقف السلطة الفلسطينية ومواقف حركة حماس بشأن العمليات العسكرية ضد الاحتلال الاسرائيلي: المواقف التي خوّن أبو عمّار لاتخاذها تتبناها، بحذافيرها، الفصائل التي خونته، لكن في ظروف اسرائيلية افضل من السابق، وواقع فلسطيني اسوأ مما كان.

    الفرز كان انتاجا سياسيا سوريا ايرانيا، كما تصف اوساط في حركة فتح: “اذ لم تشأ الدولتان أن تتعاملا مع القضية الفلسطينية على قاعدة دعم المؤسسات الشرعية الفلسطينية ووحدتها كشرط لنجاح مشروع المقاومة، بل عملت على اضعافها في وجه اسرائيل”.

    هذا قول لا يبرّىء السلطة الفلسطينية وحركة فتح من مسؤوليتيهما على هذا الصعيد، وان كان الثابت في وجدان كل فلسطيني ان السياسة السورية، ولاحقا الايرانية، لم تؤسسا حضورهما في المشهد الفلسطيني الا على قاعدة فرض الوصاية على القرار الفلسطيني.

    اليوم تراجعت لغة تخوين السلطة الفلسطينية لكن من دون ان تتبدل خياراتها السلمية، وتقدمت فرص الوحدة الفلسطينية من دون ان تشتعل جبهات المقاومة ضد اسرائيل. وباتت الدعوات الى الوحدة الفلسطينية تنطلق من شفاه الذين عملوا سنوات، وبوعي، على ضربها اكثر من غيرهم.

    لعلّ ما تقدمه الثورة السورية إلى فلسطين، من دون ان تتلطى بها، هو اهم ما يمكن ان يطلبه الفلسطينيون: الوحدة الفلسطينية والقرار المستقل. بهذا المعنى يصبح احتفاء الفلسطينيين بالثورات العربية متصلا بقضيتهم، التي طالما شكلت حصن الاستبداد لدى العديد من الانظمة العربية.

    مرّة أخرى يتضّح أنّ شعار “الحرية أولا” أعلى، وأنّ الأصوات المطالبة بالحريّة كان يجب أن تعلو منذ زمن طويل فوق صوت المعركة، وأنّ الداعين إلى المعركة الدائمة ليسوا دائما على حقّ، وأنّ بناء الدول يحرّر القدس، وليس تحرير القدس ما يبني الدول.

    lyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأسماء المعتقلين: فض إعتصام أمام نقابة المهندسين بالسويداء بالقوة
    التالي نقاشات في أوساط شيعية: هل يستطيع حزب الله تقديم رؤية جديدة تجاه الوضع السوري؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter