Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اليمن: غليان الجنوب وأشباح الملهاة

    اليمن: غليان الجنوب وأشباح الملهاة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أغسطس 2010 غير مصنف

    فيما عاد الرئيس علي عبدالله صالح من لندن إلى صنعاء يوم السبت 13 أغسطس، كان رئيس الوزراء الجنوبي الأسبق حيدر العطاس، قد وصل إلى لندن، وبعده بيومين وصل إلى لندن الرئيس الجنوبي السابق علي ناصر محمد. وكان في استقبالهما الوزير السابق محمد علي أحمد الذي يعتبر من أقوى شخصيات المعارضة الجنوبية في الخارج والداخل، ليس انطلاقاً من خبرات وخلفيات سابقة أو رصيد رمزي فقط، وإنما ارتباطاً بشخصيته الحركية، الدينامية، وتواصله وتفاعله مع أبرز الناشطين في الداخل والخارج ومع كافة المستويات.

    وفي الأثناء تردد أن الأستاذ محمد سالم باسندوة رئيس لجنة الحوار الوطني، الذي تحفظ على المشاركة في الحوار مع الحزب الحاكم بموجب محضر 17 يوليو، بين السلطة والمعارضة، وصل إلى لندن هو الآخر. وهو كان الجنوبي “الجوكر” في رئاسة لجنة الحوار الوطني بصنعاء.

    وفي الاثناء، أيضاً، تردد بقوة أن قيادة المعارضة الجنوبية في الخارج بدأت اجتماعاتها في لندن بالمقر السابق الذي كانت تجتمع فيه قيادة المعارضة العراقية قبل الغزو الأمريكي وسقوط نظام صدام.

    وفي مساء الاثنين 15 أغسطس، وصل إلى المكلا القيادي الأبرز والفائز باستمزاج شعبي واسع، رئيس ما يسمى بـ”المجلس الوطني الأعلى لتحرير واستعادة الجنوب”. وتردد بقوة أنه عاد وهو يحمل مشروعاً لتوحيد قوى ومكونات الحراك في الداخل. وقد هرع لاستقباله بمطار “الريان” عشرات الآلاف من أهالي حضرموت والمحافظات الأخرى، وأحاطوا بموكبه إلى أن وصل إلى “ساحة الحرية” بمدينة “المكلا”، حيث أقيم أول مهرجان حاشد وصف بأنه الأضخم في تاريخ المدينة. وقالت مصادر إعلامية إنه يتجاوز 100 ألف متظاهر. وقد تعهد الزعيم “الأسطورة” -حسب بعض التصريحات- بمواصلة النضال و”دحر الاحتلال”!


    وفيما حظيت عودة “باعوم” إلى “المكلا” بعد غياب من يونيو العام الماضي، في رحلة علاج طويلة، بدأها في الصين ثم الهند ثم ألمانيا فالقاهرة، بالترحاب من قبل قيادات بارزة في “الحراك” تركزت خطاباتها على ضرورة استخلاص صيغة الرؤية السياسية الواحدة والقيادة الموحدة لـ”الحراك”، كشفت بعض تلك “الرموز” عن مشروع سياسي برسم التجهيز والإعداد، وألمح بعضها إلى أن القائد العائد لم يرجع إلاّ وفي جعبته المشروع المرتجى والموعود.

    وكان لافتاً وواضحاً أن فعاليات “الحراك” خلال الأيام الماضية، قد تقاطعت وانسابت في مجرى تحركات قيادات المعارضة الجنوبية في الخارج، بما فيها “التاريخية” التي استعادت هذه الصفة في بعض التداولات مؤخراً. وسارع هؤلاء وأولئك إلى التشديد على ضرورة بلورة مفردات المشروع السياسي الواحد (الرؤية) للقضية الجنوبية، واستخلاص صيغة قيادية موحدة استجابة لمقتضيات الضرورة والحاجة الماسة التي تدعو إلى التعجيل بإنجاز هذه المهام.

    ومن سخريات المصادفات والمفارقات أنه وفي مساء الاثنين الماضي، أيضاً، غادر صنعاء الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة قطر، والمهندس الأبرز لاتفاقية الدوحة بين الحوثيين والسلطة، بعد زيارة مفاجئة وقصيرة استغرقت ساعات قليلة، وأكد خلالها على أهمية تفعيل اتفاقية الدوحة واستعداد قطر لاستقبال واستضافة المفاوضات بين الحوثيين والسلطة.

    والراجح، بل المؤكد، أن هذه الزيارة، وقبلها زيارة أمير دولة قطر، كانت من المحفزات المثيرة والمحركات القوية لقوى “الحراك الجنوبي” في الداخل وقيادات المعارضة الجنوبية في الخارج التي استشعرت بأنه قد حان الأوان لأن تحاول أن تكون لأول مرة أو لا تكون بالمرة.

    وكان على هذه القيادات في الداخل والخارج أن تدخل في سباق مع الزمن في اتجاه تفعيل “القضية الجنوبية” في المحافل الإقليمية والدولية، ولفت الأطراف الإقليمية الفاعلة، التي يسترعي انتباهها كثيراً ما يحدث في “صعدة”، إلى أن ما يحدث في الجنوب أكبر وأخطر، وإلى أنها -أي هذه الأطراف- ترتكب خطأً جسيماً حين تتجاهل وتتغافل -بقصد أو بغيره- قضية الجنوب التي تتجاوز في أهميتها وخطورتها ومصيريتها كافة القضايا الأخرى الملتهبة في الساحة، بما فيها قضية “صعدة”.

    وكان على “حراك” الداخل ومعارضة الخارج أن يسارعوا إلى إعداد ملفات بالصوت والصورة لما يحدث في المحافظات المتفجرة من انتهاكات وارتكابات جسيمة، ويسارعوا إلى تشكيل قيادة موحدة لـ”الحراك” في الداخل وقيادة سياسية واحدة للمعارضة في الخارج، وصولاً إلى صيغة قيادية سياسية تتبنى وتتمثل مطالب وتظلمات الجنوب، وتنطلق من مرجعية غير ملتبسة.

    وفي هذا المنعرج أطل (المهندس) حيدر العطاس برأسه حين ترأّس أواخر الأسبوع الماضي لقاء جنوبياً موسعاً في مدينة “شيفلد”، وأكد فيه على أن “الحراك” أصبح بحاجة ماسة إلى رؤية سياسية موحدة وإطار سياسي واحد، وأن الحاجة إلى ذلك صارت ملحة وعاجلة و”بشكل لا يقبل التسويف”، مشيراً إلى أنه وعدداً من الجنوبيين قد بادروا إلى إعداد مشروعين لهذه الغاية: مشروع البرنامج السياسي، ومشروع الهيكل التنظيمي للحراك السلمي الشعبي.

    والحاصل أن التطورات والأحداث التي جرت في هذا المنحى كانت كثيفة ومتسارعة، وقد صار من كانوا يطرحون شعار “التغيير وليس التشطير”، في ضفة التشطير أو العودة إلى مربع “فك الارتباط”، وفي الأقل القبول بأن يكون الحوار شمالياً/ جنوبياً، وتحت رعاية دولية.

    ولا يستبعد أن بعض هذه التحركات أو بعض “المتحركين” هؤلاء قد انطلقوا بهذه القفزة بعد حصولهم على ضوء أخضر إقليمي أو إشارات مشجعة بوعد تفعيل ملف “القضية الجنوبية” بالتوازي والتزامن مع تفعيل ملف اتفاقية الدوحة، قبل أن يفوت الأوان، وترتكس الأمور إلى مستواها الصفري، وتهدر عجلة الحركة الدائرية التدميرية لتعصف بما تبقى من وعود السياسة. خاصة وأن أجواء هذه الأيام تستحضر مناخات الهزيع الأخير من حرب 1994، وماراثون العطاس/ الإرياني الذي لا يستبعد أن يرجع، ولكن، بصيغة الكوميديا السوداء.

    * رئيس تحرير صحيفة “التجمّع” – صنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشمعون لنصرالله: إعقل وتعلم من اخطاء غيرك لنبني معاً لبنان العلم والثقافة والحضارة والحريات
    التالي كلام سوري غير مألوف: لماذا لم يبلّغنا الحزب أن طيران إسرائيل استطلع الموقع النووي السوري؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.