Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المحافظة على وحدة ليبيا: التحديات الأمنية في حقبة ما بعد القذافي

    المحافظة على وحدة ليبيا: التحديات الأمنية في حقبة ما بعد القذافي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 ديسمبر 2011 غير مصنف

    طرابلس/بروكسل | 14 ديسمبر 2011

    كما توضح موجة العنف الأخيرة في ليبيا بجلاء، فإن مصير المليشيات التي أطاحت بنظام القذافي ينبغي أن يُعالَج بعناية خشية أن يعرّض المرحلة الانتقالية في ليبيا للخطر.


    “المحافظة على وحدة ليبيا
    : التحديات الأمنية في حقبة ما بعد القذافي” ، وهو أحدث تقارير مجموعة الأزمات الدولية، يدرس التحديات الناشئة عن وجود عدد كبير من القوات والميليشيات المحلية التي لعبت دوراً حاسماً في الإطاحة بنظام القذافي لكنها باتت تشكل الآن تهديداً كبيراً لأمن البلاد. بعد أن حظي المجلس الوطني الانتقالي بسرعة باعتراف دولي واسع، فإنه أصبح بسرعة أيضاً وجه الثورة. إلاّ أن الصورة مختلفة على الأرض. لقد تميزت الانتفاضة بقدر كبير من اللامركزية وبوجود ألوية عسكرية مستقلة وذاتية التسليح والتدريب في شرق البلاد وغربها على حد سواء وتشكيلة واسعة من القوات في طرابلس. اليوم، يذكر أن ثمة 125,000 ليبي مسلح ينتظمون في عضوية أكثر من مئة ميليشيا. وهذه الميليشيات في طريقها لمأسسة أنفسها، مقلّدة التنظيم المتبع في الجيوش النظامية وتنخرط في أنشطة مستقلة (تسجيل الأشخاص والأسلحة؛ واعتقال وحبس الأشخاص) تترسخ بشكل متزايد.

    يقول وليم لورانس، مدير مشروع شمال أفريقيا في مجموعة الأزمات، “تم تحرير ليبيا على أجزاء، غالباً من خلال ثورات محلية ومجموعات عسكرية شكلت في كل حالة على حدا واستعملت الوسائل العسكرية والمفاوضات على حد سواء في تحقيق أهدافها”. ونتيجة لذلك، فقد نما عدد كبير من القوات المحلية والميليشيات التي يمكن أن تدعي بأنها جزء مشروع من حركة التحرر الوطنية”.

    المشكلة التي تطرحها الميليشيات تعكس حقائق صعبة حول المشهد السياسي الذي أنتجها في الأصل. المنشقون عن نظام القذافي، الذين لعبوا دوراً محورياً في تشكيل المجلس الوطني الانتقالي والجيش الوطني التابع للثورة، يتهمهم مقاتلو الثورة بالانتماء إلى النظام القديم. وتسهم الخلافات بين المناطق وكذلك بين الإسلاميين والعلمانيين في تشكيل هذه الديناميكية. الأسلحة متوافرة بكثرة وتسود الشكوك بين المقاتلين المسلحين. الأهم من كل ذلك هو أن المجلس الوطني الانتقالي ورث بلداً يتمتع بإرث طويل من الإدارة المحلية ووزارات منقسمة وغير حاسمة تعزز الشكوك حيال السلطة المركزية.

    إلى أن يتم تشكيل هيئة حاكمة مشروعة وإلى أن يتم تطوير مؤسسات وطنية ذات مصداقية ، خصوصاً في مجالات الدفاع، والشرطة، وتقديم الخدمات الحيوية، من المرجح أن يظل الليبيون متشككين إزاء العملية السياسية، ويصرون في نفس الوقت على الاحتفاظ بأسلحتهم والمحافظة على الهيكلية الحالية للألوية المسلحة غير النظامية. إن محاولة فرض حصيلة مختلفة ستكون بمثابة اللعب بالنار، وليس هناك كبير أمل في نجاحها.

    لكن ذلك لا يعني عدم القيام بشيء. على المجلس الوطني الانتقالي أن يتواصل بوضوح، وأن يعمل بشفافية وأن يتشاور بشكل وثيق مع المجالس العسكرية المحلية وقادة المجتمعات المحلية حول جميع القضايا المرتبطة بنزع السلاح، وحل هذه الأولوية وإدماجها. ينبغي أن يتفق الجميع على جملة من القواعد والسلوكيات المشتركة لجميع المقاتلين – خصوصاً من حيث معاملة المحتجزين – ومضافرة جهودهم من أجل إدماج الثوار المسلحين، خصوصاً أصغرهم سناً، وذلك من خلال تقديم وظائف مدنية بديلة. وينبغي على المجتمع الدولي أن يقدم المشورة والمساعدة الفنية.

    يقول روبرت مالي، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات، “سيكون لقيام جهاز تنفيذي يفتقر إلى الشرعية بعملية نزع السلاح وحل الألوية من أعلى أثر عكسي. ركّز القذافي السلطة في يديه دون أن يبني دولة مركزية. ينبغي أن يقوم الذين حلوا محله بالعكس تماماً”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتركيا: “منطقة عازلة يوك” نعم لـ”التدويل”.. ولـ”طمأنة الأقليات”!
    التالي فرد هوف: نظام بشّار “رجل ميت يمشي” والأهم سرعة إسقاطه حتى لا يدمّر سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.