Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!

    7
    بواسطة هاني فحص on 21 أغسطس 2010 غير مصنف

    لم يستطع المتوكل العباسي أن يمنع زيارة الحسين (ع) رغم تدرجه في العقوبة عليها من الحبس والتنكيل الى قطع الأرجل الى القتل… وفشل صدام بعد المتوكل… وعندما سقط تدفق سيل الزوار تعويضاً عما فات. هذا أمر عظيم لا يجوز أن نبسطه أو نصادره، وهؤلاء الزوار يذهبون الى الحسين حباً وولاء، وتمجيداً لشهادته وشوقاً الى العدل والعدالة والاصلاح الذي خرج من اجله.

    إن زوار الحسين وسائر الأئمة (ع) يبلغون عشرات الملايين كل عام، وكلما ازداد الظلم والظلام… أو اليأس والقصور والتقصير في بناء دولتهم الجامعة الحاضنة، وفي حقهم في الأمن والاستقرار والاستقلال والحرية والعيش الكريم، تضاعفت أعدادهم، وتصاعد تعبيرهم عن الغضب الذي يسقطونه على يزيد وصدام ويمكن ان يعدوه أو هم يعدونه فعلاً أو سراً لمن يحبون لأنهم لا يحبونهم ولو كانوا يحبونهم لحسبوا حسابهم قبل ان يحسبوا حساب مكاسبهم الشخصية او الفئوية. ووراء عشرات الملايين من الزوار مئات الملايين من اهل المذاهب الاسلامية والاديان لا يبخلون بالحب على الحسين وأهل بيت الرسول عموماً (ع) وإن كانت تعبيراتهم عن هذا الحب مختلفة… وهذه فضائل أهل البيت يتسابق الجميع على نشرها وتعميم المعرفة بها.

    إن الزوار والمحبين لأهل البيت عموماً، يعملون من تلقاء أنفسهم متطوعين من دون أجرة ورغبة في الأجر، يعملون في مؤسسة الرسالة في فرع كربلاء، في مؤسسة التضحية والعطاء والعدل والمساواة والحرية، أي مؤسسة التنمية الشاملة للماء والكهرباء، للحجر والبشر، للروح والجسد، للوطن والمواطن، للدولة والمجتمع، للزراعة والصناعة، للمعرفة والحياة للعلم والعمل، للتعدد السياسي والديني والاتني والوحدة الوطنية، للسلطة والمعارضة، للجامع والجامعة، للشفافية والمصداقية، لتداول السلطة وتبادل المصلحة المشروعة… هؤلاء اذن يشتغلون عند الحسين، وهذا ما ينبغي على الطبقة السياسية في العراق ان تنتبه اليه بتركيز شديد، وإلا وقعت وأوقعتنا في كارثة. هؤلاء يشتغلون عند الحسين ومعه في ورشة الحق والحقيقة، ولا يشتغلون عندنا ويمكن ان يشتغلوا معنا اذا كنا جميعاً اجراء للوطن والمواطن، اي نتساوى في الحب والواجب تجاه الوطن، كل الوطن، والمواطن كل مواطن، من حزبنا كان او طائفتنا او حيّنا او مدينتا أو قومنا او عشيرتنا او غيرها.

    وان لم يدرك السياسيون هذا المعنى فانهم سوف يذهبون الى المزيد من الخطأ الذي يقعون فيه عن عمد او غير عمد، عندما يتصرفون وكأن الحسين وأهل البيت موظفون عندهم، وفي مشاريعهم الخاصة، الشخصية او الفئوية.

    إني استرعي انتباههم الى أمر شديد الخطورة، وهو أن إصرار الناس على التدفق الى العتبات المقدسة، هو أبعد ما يكون عن الزبائنية السياسية… أي ليس طمعاً بالعطاء، لا المشروع ولا غير المشروع، ولنتذكر ان اهل المطامع هم الذين انقلبوا على الحسين وقتلوه مقابل ابخس الاجور. وعليه واذا كان السياسيون في العراق وغيره يريدون جمهوراً واعياً وصامداً في مواقفه، فليكونوا على حذر من العطاءات المجانية وشراء الذمم والولاءات.

    لقد استشهد الحسين منذ الف وحوالي اربعمئة سنة، ومع ذلك يذهب الناس اليه وكأنهم يقولون هذا مثالنا، هذا حاكمنا الذي نحتكم اليه طوعاً لأنه شهيد وطالب عدل وليس طالب ملك، او رئاسة او وزارة او ثروة، ويقولون للاحياء من الحكام: اذا اردتم ولاءنا الحقيقي اطلبوا العدل ولو من دون شهادة، لأن شهادتكم للعدل كافية لكم ولنا. وربما كانوا يقولون مع كل زيارة واصرار على العودة، رغم الارهاب والقتل البشع. ربما كانوا يقولون للحكام: لستم او لم تصبحوا بعد موضع ثقتنا ورجائنا، والا فعلى ماذا تختلفون وتعطلون بناء الدولة؟ ولذلك فاننا نأتي الى الحسين لنشكو فقد نبينا وغيبة امامنا وتكالب الزمان علينا… فإياكم أيها الزعماء، ايها النواب، أيها السياسيون في العراق اياكم وقد اعذر من انذر. دبروا لنا دولة والا… وهذا الجمهور ليس جمهوركم بل هو جمهور الحسين، ولو دعوتموه انتم للزيارة فقد لا يطيعكم!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنسا دولة “شقيقة”!
    التالي الراشد: سعودي سني سلفي قاعدي مقيم بإيران نفّذ الهجوم الإرهابي ضد الناقلة اليابانية
    7 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    riskability
    riskability
    14 سنوات

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!2 – طارق عزيز حسيننا , وهبة الشمري فاطمتنا (1) الحرب هي الحرب , وللحرب اربعة مراحل (عسكرية) ثابتة وراسخة رسوخ الله (عز وجل) على عرش السموات والارض , ويعرفها القاصي والداني : اختراق – تدمير – اعادة بناء – اعادة انسجام (تطبيع) .. اما الحرب (سياسيا) فيضاف لها مرحلة (خامسة) وخارجية , لربط النتائج بالمقدمات .. والاعمال بالنيات . انتصرت (امريكا) انتصارا صريحا في (الحرب العالمية الثانية) ورسخ في التاريخ الامريكي ان الجيل الذي صنع هذا النصر هو (The Greatest Generation) : فهذه الحرب حررت “امبراطورية” مهزومة رفعت الرايات البيضاء (فرنسا) , واقتلعت (ديانة) من… قراءة المزيد ..

    0
    View Replies (1)
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!

    سوري قرفان

    مع السيد حسن العبودي في تعليقه.

    0
    riskability
    riskability
    14 سنوات

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!– اولا وقبل و(فوق) كل شيء أضع تعليق السيد (حسن العبودي) ادناه , فبينما كان الطيران الامريكي يقتلع الارض بمن عليها (Carpet bombing) ملاحقا القوات العراقية المنسحبة من الكويت الى عمق العراق كنت فتى في الحادية عشرة برفقة والدي من الفارين بالشاحنة الصغيرة “المحملة بأدوية واغذية اطفال” وحياتهم وفي (النجف) رافقنا جندي عراقي انقطعت اتصالاته ورافقنا الى منزل عائلته الذي يقع على بعد امتار فقط من قبة مرقد الامام الحسين – الزرقاء – في (كربلاء) التي كان الدخان يتصاعد من فجوة احدثتها بها قذيفة .. كانت صورة الامام علي معلقة في حجرة الضيافة المتواضعة .. وكان… قراءة المزيد ..

    0
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!
    هالة — naderooon@gmail.com

    الفكرة جيدة، لكن عرضها بهذه الطريقة لم يكن موفقا! أضعف نص أقرأ للسيد هاني

    0
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم!
    H.H.H — halalyli@hotmail.com

    chokran saiedna.: ,min yawm istechhad alsaied Rafik elHariri wbaad 1400 seneh saiadal yaati alzouar ala beirut lziaret dariho talaban lil adalah ,,,waroubama lilsaar aidan ,fanarjou min samahatikom an touajihou aidan risala liahel lebnan ,hata yatamasakou bil adala mahama kanat nataijouha .elHousein aleih alsalam arifna min atalou ,bas badna naarif kamen min atal elHariri (Bas maa titlaa wehdi bwehdi , wfihmkon kfeih),

    0
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    هذا جمهور الحسين لا جمهوركم! حسن العبودي أخي هاني فحص، ليتني صدقت بما تقول، وليتك كنت عادلاً فيما تقول. العدالة ليست فقط نصرة الطائفة، بل نصرة من هم خارج الطائفة. أنت تجعل الملايين التي تزور أبا عبد الله الحسين بأنهم متنورون يعرفون أن زيارتهم سببها حب العدل والشهادة. ايها الحبيب انا عراقي واعرف شعبي. أنّ الملايين التي تزور قبر الحبيب اباعبد الله الحسين منوّمون مغناطيسيا. وهم يزرون أماما يؤمنون به نصف بشر ونصف اله .. بلى. فالأمام جسد انسي بروح الهية حسب العقيدة. وهم يزورونه ليعطيهم القوة على حربهم ضد السنه. جيش المهدي بملايينه يمجد الحسين وقد مارس الأرهاب والعنف… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz