Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نجاد يقايض العرب: استقرار لبنان مقابل المالكي رئيساً لحكومة العراق

    نجاد يقايض العرب: استقرار لبنان مقابل المالكي رئيساً لحكومة العراق

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 أكتوبر 2010 غير مصنف

    بغداد- “الشفّاف”- خاص

    ذكرت مصادر عراقية لـ “الشفاف” ان الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الذي يجول في لبنان يسعى الى تكريس مقايضات جديدة لدعم عودة المالكي الى رئاسة الحكومة، حيث اتصل بالعاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز طالبا منه الموافقة على تسمية نوري المالكي مقابل الاستقرار في لبنان. كما انه اتصل بالعاهل الاردني الملك عبد الله الثاني للغرض نفسه طالبا اليه التوسط لدى القاهرة والرياض من اجل حثهما على قبول عرضه للمقايضة بين عودة المالكي الى رئاسة الحكومة في العراق والاستقرار في لبنان!!

    وتضيف المصادر ان الرد السعودي والمصري وصل الى مسامع الرئيس الايراني ومفاده ان الرياض والقاهرة تستطيعان المساعدة على حل أزمة تشكيل الحكومة العراقية من خلال تقديم النصح والمشورة فقط، وان البلدين لا يتدخلان في شؤون بلد عربي ثانٍ، وانه من الافضل ترك اللعبة الديمقراطية تأخذ مجراها في العراق بعيدا عن التأثيرات الخارجية. كما دعوا ايران الى عدم التدخل في الشؤون العراقية.

    وأضافت المصادر انه، على عكس ما تحاول طهران إشاعته من انها انتصرت على الولايات المتحدة والغرب، وان على دول الاقليم إعادة صياغة تموضعها في ضوء هذا الانتصار من العراق الى لبنان وفلسطين، وتاليا تسليم امور هذه الدول لحلفاء طهران، فإن بواطن الامور يشير الى ان الواقع الايراني يختلف في الجوهر عن العراضات التي يطلقها الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في وجه العرب والغرب والولايات المتحدة.

    وأضافت أن احمدي نجاد يملك فعليا ورقة واحدة، تمثل ميدانيا نصف ورقة، يمكنه الإتكال عليها، وهي ورقة حزب الله في لبنان، نظرا للحجم الذي بلغه الحزب عسكريا وماديا نتيجة الرعاية الايرانية له منذ ثلاثة عقود.

    وأشارت المصادر ان زيارة نجاد الى لبنان لا تمثل استعراضا للقوة الايرانية على شاطىء المتوسط بقدر ما هي توجيه رسالة الى المجتمعيين العربي والدولي من خلال العراضات التي نظمها اتباعه في لبنان ليقول إنه قادر على زعزعة إستقرار هذا البلد.

    وأشارت الى ان السياسة الايرانية مُنيت بالفشل الذريع في العراق، خصوصا بعد أن تهيأ لها ان الدور الاميركي تراجع متسبّباً بحدوث فراغ أمني وسياسي، وان النفوذ الايراني هو الوحيد الذي يملك الاهلية لملء هذا الفراغ. ولكن الواقع السياسي العراقي أثبت بطلان هذا الاعتقاد، بدليل عدم قدرة طهران على جمع المكونات الشيعية في إئتلاف انتخابي اولا ومن ثم في إئتلاف نيابي من اجل إعادة تسمية نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته، لولاية رئاسية ثانية.

    واعربت المصادر عن اعتقادها بأن المالكي الذي أعطى الكثير من التنازلات السيادية في مجالي الاقتصاد والامن، لكل من طهران ودمشق، من خلال تأمين الغطاء الحكومي لجماعات “عصائب أهل الحق” و “حزب الله العراق” فضلا عن التنازلات في مجالات إستثمارات النفط لدمشق، تسبب في إستفزاز الشعور السيادي العراقي، ما جعل دائرة الرفض لإعادة تسميته تتسع لتشمل مكونات سياسية شيعية محسوبة على إيران مثل “المجلس الاسلامي” الاعلى بزعامة عمار الحكيم و بعض مكونات “التيار الصدري” و”حزب الفضيلة” وشخصيات شيعية مستقلة.

    وتضيف المصادر ان التنازلات التي قدمها المالكي لطهران والتعهدات والالتزامات التي أخذها على عاتقه على حساب السياددة العراقية، وإن كانت لم تشفع له في الداخل نجاحا في إستدراج مكونات شيعية للرضوخ لضغوط طهران للقبول به، إلا أنها نجحت في تصليب الموقف الايراني الداعم له والساعي الى عرقلة الحياة السياسية العراقية والحؤول دون تشكيل حكومة ما لم يكن المالكي رئيسا لها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنجاد يطلق غدا مبادرة لحل أزمة القرار الظني
    التالي خطاب مفتوح لمثقفين إيرانيين إلى شعب لبنان: سياسات نجاد أخطر من أی وقت مضی
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    علمنا التاريخ ان  النظامين الايراني الميليشي  والسوري المخابراتي يتفننون في المسرحيات لخداع الشعوب ثم سحقها
    علمنا التاريخ ان النظامين الايراني الميليشي والسوري المخابراتي يتفننون في المسرحيات لخداع الشعوب ثم سحقها
    14 سنوات

    نجاد يقايض العرب: استقرار لبنان مقابل المالكي رئيساً لحكومة العراق
    علمنا التاريخ ان النظامين الايراني الميليشي والسوري المخابراتي يتفننون في المسرحيات لخداع الشعوب ثم سحقها

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz