Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»معارضة إيران تنتقد حزب الله: خطر على الديمقراطية وليس خيانة إبداء الرأي في سلاحه!

    معارضة إيران تنتقد حزب الله: خطر على الديمقراطية وليس خيانة إبداء الرأي في سلاحه!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 أبريل 2010 غير مصنف

    المقال التالي يمثّل مساهمة إيرانية مميزة، لأنها صادرة عن معارضة تمثل معظم شعب إيران، في “طاولة الحوار اللبناني” التي ستنعقد يوم الخميس، والتي هدّد “مون جنرال ميشال عون” بالإنسحاب منها إذا تناولت موضوع سلاح حزب الله. فقد نشر موقع “النداء الأخضر للحرية” المقال التالي الذي ينتقد لأول مرة وبصورة مباشرة حزب الله اللبناني. والمقال بعنوان”لا يُسئل عما يفعل و انتم تُسئلون!؟
    حزب الله بین الصّلاح و السّلاح”، وقد نُشِر تحت صورة لعنصر من عناصر حزب الله اللبناني، وقد يكون ممثّل الحزب في إيران، وهو يشارك في قمع مظاهرات الإصلاحيين في طهران، مع أن المقال لا يتطرّق إلى هذه النقطة إلا بصورة موارِبة حينما يقول تحت عنوان ” الاطراف الخارجية الداعمة لحزب الله:

    لا اريد ان اتحدث من منظار الاستراتيجي و السياسي حول مدي سلبية او ايجابية الصلات الخارجية او مدي تعارضها او انسجامها مع المبادي القيَمية ، لكن اود ان اطرح سؤالا اخلاقيا.ان النضال ضد الظلم و الاضطهاد قبل كل شي يعتبر عملا اخلاقيا و ان الظلم في طبيعته هو مضاد للقيم و عمل غير انساني و من البديهي لا يمكن ان يقسم الظلم الى قسمين الظلم المستحسن و الظلم السيئ او الظلم المهم و الظلم الغير مهم او …..فالظلم الذي يمارس من قبل العدو الخارجي امر مذموم كظلم السلطة في بلد اسلامي الداعم لحزب الله بحق مواطنيه العزل.
    هل هذا المنطق لا يكفي لاقناع مدعيي الاسلام و النضال ضد الاضطهاد؟”

    ويردّ المقال على زعيم حزب الله السيد حسن نصرالله حينما “يخوّن” من يرغبون في نقاش سلاح الحزب فيقول:

    ” سلاح الذي يتحدث عنه قائد حزب الله ، صالح لاستعمالين مختلفين احدهما في وجه العدو الخارجي و الثاني كرافعة للمكانة السياسية لحزب الله في لبنان. وبما ان هذين استعمالين مختلفان و ليسا مرتبطان ببعض ارتباط اللازم و الملزوم ، فتائيد استعمال احدهما ليس بالضرورة تائيدا لاستعمال الآخر، كذلك رفض احدهما لا يعني رفض الثاني فبالتالي لا يمكن اعتبار ابداء الراي في هذالمجال ،خيانة.”

    ويعتبر مقال الموقع المعارض أن الإزدواجية بين ” منظمة عسكرية مع تعريف خاص و محدد(وظيفته المقاومة والتصدي للعدوان الاسرائيلي) و من جهة اخرى يعتبر حزبا سياسيا له الهيكلية السياسية و الممثلون في المجلس النيابي و الحكومة… تشكل تهديدا كبيرا للديموقراطية.”

    بعد “7 أيار، هل يستخدم السلاح أيضاً للحفاظ على مقعد نيابي أو وزاري”

    وينتقد المعارضون الإيرانيون بشدة “غزوة 7 أيار” في بيروت ويتساءلون: ” إن حضور العسكر في المنافسة السياسية الداخلية يجعل السلاح عاملا حاسما غير تنافسي وغير ديموقراطي .قبل عدة سنوات في لبنان و لتبرير حضور عسكري مفاجئ في شوارع بيروت قيل:’’ قد يستعمل السلاح من اجل حفظ السلاح احيانا’’. من الممكن ان يقال في المستقبل:قد يستعمل السلاح من اجل الحفاظ للمقعد النيابي او الوزاري!؟

    يعيد “الشفّاف” نشر مقال “نداء الحرية الأخضر” أدناه بدون تعديلات وبكل أخطائه اللغوية:

    لا يُسئل عما يفعل وانتم تُسئلون!؟

    حزب الله بین الصّلاح والسّلاح

    ایجاد شده در: 04/09/2010 – 15:45, به روز شده در: 04/09/2010 – 23:14

    لقد اعاد السيدحسن نصرالله في خطابه الأخيرتكرار موقفه وأعتبر ان سلاح حزب الله هو الخط الاحمر و بالتالي اية مساءلة حوله هي من قبيل الخيانة.

    ان سلاح الذي يتحدث عنه قائد حزب الله ، صالح لاستعمالين مختلفين احدهما في وجه العدو الخارجي و الثاني كرافعة للمكانة السياسية لحزب الله في لبنان. وبما ان هذين استعمالين مختلفان وليسا مرتبطان ببعض ارتباط اللازم والملزوم ، فتائيد استعمال احدهما ليس بالضرورة تائيدا لاستعمال الآخر، كذلك رفض احدهما لا يعني رفض الثاني فبالتالي لا يمكن اعتبار ابداء الراي في هذالمجال ،خيانة.

    وخلافا لوجهة نظر قائد حزب الله الذي يحذر الجميع من مناقشة هذا الموضوع و ابداء الراي حوله ،يجب ان نذكر ان القادة في حزب الله يواجهون ثلاثة اسئلة مهمه لا يمكن تجاهلهن ولا يجدي هكذا التجاهل لإزالة الهواجس الموجودة في لبنان.

    الأسئلة الثلاثة كالتالي:

    الف)الصلة و الرابط بين ممارسةالسياسة والعسكرة او الميليتارية

    يستعمل في الساحة اللبنانية عنوانين اثنين للاشارة الى انصار نصرالله و هما حزب الله و المقاومة لان الحزب من جهة يعتبر منظمة عسكرية مع تعريف خاص و محدد(وظيفته المقاومة و التصدي للعدوان الاسرائيلي) و من جهة اخرى يعتبر حزبا سياسيا له الهيكلية السياسية و الممثلون في المجلس النيابي و الحكومة في حين ان الجمع بين هذين الاستعمالين في منظمة واحدة بغض النظر عن التحكيم حول الاهداف، تشكل تهديدا كبيرا للديموقراطية.

    النقطة التي تعمد الصمت عنها او تم تجاهلها اثناء نشوة التحدي و هل من مبارز هي أن كلام المنتقدين و التسائلات المطروحة لا تعني فيما تعني ،رفض النزعة العسكرية في التعامل مع التهديدات الخارجية او معارضة الممارسة السياسية في الساحة الداخلية بل ان المشكلة تكمن في جمع بين هذين البعدين ضمن منظمة واحدة لانه لا ينطبق مع اي منطق و برهان و بالتالي لايمكن اعتبار طرح الاسئلة حولها خيانة.

    ان انصار الديموقراطية يعتبرون تدخل القوى المسلحة في السياسة في اية ظروف و تحت اية ذريعة و حجة ،خطرا كبيرا على الديموقراطية نظرا لوجود الملاحظات التالية :

    1ـ الأهداف الحربية بالنسبة لمجموعة عسكرية هي اهم الاهداف فتوسيعها حتى تشمل مجريات الحياة اليومية و السياسية للناس ،يشكل نوعا من التبرير لتدخل غير ديموقراطي للعسكر في السياسة و يؤثر سلبا على ثقافة المجتمع.

    2ـ ان منظمة عسكرية او ميليشاوية بسبب هيكليتها الخاصة و نظمها العمودية تتشكل من اجل اهداف محددة والتي بطبيعتها ستكون اهدافا احتكارية و شمولية فلذلك لا يمكنها ان تشمل اهدافا ذو طبيعة سياسية او ثقافية.

    3ـ يجب الفصل و بشهادة التاريخ ، بين مبررات وجود المنظمات المليشياوية و الاسباب الحقيقية لوجودها لان اية منظمة ميليشاوية دائما تبرر فلسفة وجودها من اجل التصدي للعدو الخارجي و الحفاظ على المصالح العامة بينما انها في غالبية الاحيان تدعم المصالح المادية او الايدئولوجية لشريحة خاصة من المجتمع او مصالح الاطراف الخارجية ليس الا.

    4 ـ ان المنظمات الميليشاوية لهن الاستعداد لكي تبرر وجودها ان تعتبروا الحرب امرا مبررا و مقدسا و ضروريا و بذلك ستعرضون المجتمعات للمشاكل.هذه الميزة يمكن ان تؤدي الى الترحيب بالحرب و تجاهل تاثيراتها النفسية و الجسدية و المادية المدمرة.

    5ـ ان حضور العسكر في المنافسة السياسية الداخلية يجعل السلاح عاملا حاسما غير تنافسي وغير ديموقراطي .
    قبل عدة سنوات في لبنان و لتبرير حضور عسكري مفاجئ في شوارع بيروت قيل:’’ قد يستعمل السلاح من اجل حفظ السلاح احيانا’’. من الممكن ان يقال في المستقبل:قد يستعمل السلاح من اجل الحفاظ للمقعد النيابي او الوزاري!؟

    و نظرا لهذه التسائلات هل من المنطق ان يريد حزب الله الحضور بمثابة حزب سياسي و بنفس الوقت الحضور كالقوة المسلحة و المقاومة؟

    ب)السؤال الثاني يكمن حول مدى حاجة لبنان للتوافق و الديموقراطية

    ان التجارب المرة في ايام الحرب الاهلية و التعقيدات التالية ،خير شاهد على حاجة لبنان الملحة و الدائمة للتوافق و الديموقراطية التوافقية.من الواضح ان الفئات و الطوائف المختلفة في لبنان بغض النظر عن مدى قوتها يجب ان تحصل على الاجماع و التوافق حول كافة شؤون حياتها الاجتماعية فالانطباع بان القوة والسلاح يعطي الحق لحامله و الآخرون لابد ان يذعنوا لهذا الواقع ،يجعل لبنان امام مستقبل خطير.

    ج) السؤال الثالث يتعلق بالاطراف الخارجية الداعمة لحزب الله

    لا اريد ان اتحدث من منظار الاستراتيجي و السياسي حول مدي سلبية او ايجابية الصلات الخارجية او مدي تعارضها او انسجامها مع المبادي القيَمية ، لكن اود ان اطرح سؤالا اخلاقيا.ان النضال ضد الظلم و الاضطهاد قبل كل شي يعتبر عملا اخلاقيا و ان الظلم في طبيعته هو مضاد للقيم و عمل غير انساني و من البديهي لا يمكن ان يقسم الظلم الى قسمين الظلم المستحسن و الظلم السيئ او الظلم المهم و الظلم الغير مهم او …..فالظلم الذي يمارس من قبل العدو الخارجي امر مذموم كظلم السلطة في بلد اسلامي الداعم لحزب الله بحق مواطنيه العزل.

    هل هذا المنطق لا يكفي لاقناع مدعيي الاسلام و النضال ضد الاضطهاد؟

    المفكّر الإيراني “عماد الدين باقي”: على “حزب الله” أن يكذّب شائعة دوره في قمع التظاهرات وأن يطالب بإطلاق السجناء!

    حزب الله يكذّب شائعات تورّطه في أعمال القمع بطهران

    400 مليون دولار من ايران لحزب الله وعناصره شاركت في قمع مظاهرات طهران

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالامريكيون والتساؤل حول اسرائيل
    التالي الأمانة العامة لـ14 آذار: سلاح حزب الله ما زال مسألة خلافية بين اللبنانيين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.