Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مخازنه وسط مناطق ثائرة: حزب الله يسرّع نقل أسلحته قبل سقوط نظام الأسد!

    مخازنه وسط مناطق ثائرة: حزب الله يسرّع نقل أسلحته قبل سقوط نظام الأسد!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 يونيو 2011 غير مصنف

    شرع حزب الله بترحيل أسلحته المخبّأة في مستودعات سورية إلى لبنان، مدفوعاً في ذلك بخشيته من خسارة حليفه السوري. ويقول خبير غربي يتابع عن كَثَب العلاقات بين إيران وسوريا وحزب الله أن “حزب الله في حالة توتّر شديد حالياً. فسوريا هي القاعدة الخلفية التي تمرّ عبرها الأسلحة التي ترسلها إيران إلى الحزب. ويسعى الحزب إلى إخراج أكبر قدر ممكن من الأسلحة قبل سقوط النظام البعثي”.

    خطاب نصرالله: مناورة للتضليل أم تأكيد لمعلومات غربية؟

    وقد أكّد حسن نصرالله في خطاب نقلته قناة “المنار” يوم أمس أن حزب الله اكتشف لتوّه أن ٢ من أعضاء الحزب كانا “مرتبطين بالسي آي أي”، وأن عضواً ثالثاً ربما كان، هو الآخر، على صلة بالجهاز الأميركي. وكانت أجهزة الإستخبارات الغربية قد رصدت، في الأسابيع الأخيرة، “تحركات شاحنات على مقربة من الحدود شبه المفتوحة بين سوريا وسهل البقاع اللبناني” حيث يملك حزب الله مراكز تخزين أسلحة. وأكّدت الأمم المتحدة صحّة المعلومات حول نقل الأسلحة، التي تشمل صواريخ “زلزال” متوسطة المدى، وصواريخ “فجر ٣” و”فجر ٥”، التي يقوم الحزب بحشدها إستعداداً لمواجهة مع إسرائيل.

    مخازن للحزب في “دوما” ومنطقة “حمص” الثائرة!

    ويستخدم الحزب في هذه العمليات الحسّاسة جداً وحدات لوجستية تتمركز في سوريا كانت “الفيغارو” قد كشفت وجودها في شهر أكتوبر الماضي. إن وجود هذه الوحدات هو مؤشّر على تعزيز مواقع حزب الله في سوريا أثناء السنوات الأخيرة. وجاء في برقية ديبلوماسية أميركية تم الكشف عنها مؤخراً أن “بعض المرافق العسكرية التابعة لحزب الله في سوريا تقع في مناطق مزدحمة السكان”. ويقع بعض هذه المرافق في “دوما”، وفي منطقة “حمص”، وكلاهما مناطق معارضة للنظام السوري.

    وحتى اندلاع الثورة ضد بشّار الأسد، كان حزب الله يملك مصلحةً في تخزين أسلحته في سوريا، التي كانت إسرائيل قرّرت عدم التعرّض لها في سياق المواجهة مع حزب الله، كما أظهرت حرب ٢٠٠٦. ولكن، منذ أن بدأت دمشق بتصنيع أسلحة مضادة للطائرات يمكن أن يستخدمها الحزب لضرب العمق الإسرائيلي، فقد تغيّرت المعطيات. وهذا ما يدعو الحزب للإسراع بنقل مخازنه إلى الجانب الآخر من الحدود. ولكن عمليات ترحيل الأسلحة ليست بالغة السهولة. فالحزب يخشى من تعرّض قوافل السلاح لغارات جوية إسرائيلية. ويقول ضابط في الجيش اللبناني أن “حزب الله لا يرغب في أن تتم عمليات نقل الأسلحة تحت أنظار أهالي المناطق المعنية، من لبنانيين وسوريين، الذين لا يؤيدونه في موقفه الداعم للديكتاتورية البعثية”.

    ورغم هذه العقبات كلها، فقد نجح حزب الله في نقل “بعض هذه الأسلحة باللجوء إلى أساليب تمويه أكثر تعقيداً من السابق”، حسب أقوال الخبير الغربي. ويتولى عناصر من حزب الله، وحدهم، حراسة بعض مخازن أسلحته في سوريا، في حين تقع مخازن أخرى داخل قواعد عسكرية سورية. هل سيقبل النظام السوري بالتخلي عن الأسلحة المخزونة لديه بسهولة؟ من المؤكد أن “العرّاب” الإيراني سيشارك في اتخاذ القرار المناسب.

    وكانت بعض المؤشّرات، في الأسابيع الأخيرة، قد أقنعت طهران ودمشق بأن قوافل الأسلحة المرسلة إلى حزب الله كانت تخضع لمراقبة متزايدة من الأقمار الصناعية الأميركية والإسرائيلية. وأكد لنا مصدر أمني غربي يعمل في الشرق الأوسط أن أجهزة الأمن السورية، و”قوة القدس” التي تمثّل ذراع إيران المسلحة خارج حدودها، قد أنشأت في نهاية شهر أبريل مركز قيادة مشتركاً في مطار دمشق لإدارة عمليات ترحيل الأسلحة إلى لبنان.

    واستفاد السوريون والإيرانيون من حادث وقع في ١٩ أبريل الماضي، حينما كانت طائرة إيرانية محملة بالأسلحة تستعد للهبوط في مطار حلب بسوريا، قبل أن يتم إرغامها على الهبوط في مطار دياربكر بشرق تركيا. واستناداً إلى معلومات وفّرتها الإستخبارات الأميركية، فقد تدخلت مقاتلتان تركيتان وأجبرتا طائرة النقل الإيرانية، من نوع إليوشين ٧٦، على تحويل مسارها والهبوط في تركيا. واكتشف المحققون الأتراك على متنها شحنة من قاذفات الصوايخ، ومدافع الهاون، ورشاشات، وذخائر، كانت موجّهة لحزب الله.

    إن مركز القيادة المشترك الموجود في مطار دمشق، يمثّل دليلاً على تعزيز العلاقات السورية-الإيرانية. وهو يخضع لقيادة مشتركة من ضباط الإستخبارات السورية ومن ضباط في “قوة القدس”، بينهم “حسن مهدوي”، وهو أحد ممثلي “قوة القدس” في لبنان. وكان الإتحاد الأوروبي قد أعلن، يوم أمس، عن قرار بإضافة إسم قائد قوة القدس، الجنرال قاسم سليماني، ومعه قائد “الباسدران”، الجنرال علي رجوي، وأحد مساعديه، حسين طائب، إلى قائمة العقوبات. ويزعم الغربيون بأن الضباط الثلاثة “متورطون في توفير معدات ودعم لمساعدة النظام السوري على قمع المتظاهرين”، وخصوصاً معدات لمكافحة الشغب وأجهزة لمراقبة الإنترنيت. كما تحدث المتظاهرون الذين لجأوا إلى تركيا عن وجود قنّاصة إيرانيين. وبحسب ديبلوماسي غربي في بيروت، فإن “هذا الدعم يعبّر عن قلق إيران إزاء عجز نظام الأسد عن الخروج من أزمته”.

    ترجمة “الشفاف”

    *

    مخازن حزب الله في سوريا في “دوما” و”أزرع” و”حلب” و”حمص” وطرطوس”

    نشرت “الفيغارو” في مقال قام “الشفاف” بترجمته في 26 أكتوبر 2010 (“الفيغارو”: 3 وحدات متخصّصة لنقل السلاح الإيراني من سوريا إلى لبنان) معلومات حول مخازن أسلحة حزب الله في سوريا، جاء فيها:

    “الوحدة 108:

    التي يُعتَقَد أنها تولّت نقل صواريخ “إم-6002”. ويقع “مكتبها الرئيسي” في دمشق. إن الوحدة 108 مكلّفة بنقل الأسلحة والذخائر بين مواقع التخزين الموزّعة في سوريا ومواقع أخرى تقع على الحدود السورية-اللبنانية، حيث قام حزب الله بتعزيز مواقعه. وتتوزّع “الوحدة 108” بين “المخازن المعتادة” و”المخازن “الإحتياطية”. وتقع المخازن “المعتادة” على مقربة من دمشق، في “دوما” قرب دمشق، وفي “أزرع” أي على مسافة قريبة جداً من مطار دمشق الدولي. إن هذا القرب من مطار دمشق الدولي مهم جداً لأن معظم الأسلحة تصل من إيران بالطائرات. أما المواقع “الإحتياطية”، فتقع في مناطق “حلب” و”حمص” و”طرطوس”، في سوريا.

    “الوحدة 112:

    مهمتها هي تزويد محازن حزب الله الواقعة في لبنان بالأسلحة، أي توزيع الأسلحة التي تؤمّنها “الوحدة 108” بين قواعد الحزب، وخصوصاً في البقاع. ويتم نقل الأسلحة بواسطة الشاحنات، وغالباً في آخر كل شهر، وهي الفترة التي يكثر فيها إنقطاع التيار الكهربائي. ولتمويه هذه التنقلات، فإن سائقي الشاحنات يستفيدون من فوضى لوحات أرقام المركبات في لبنان.

    لقراءة المقال بالفرنسية:

    Le Hezbollah rapatrie son arsenal de Syrie

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأمين معلوف عن الربيع العربي: “كنا في غيبوبة واستفقنا”
    التالي أحرار سوريا في سجن “درعا” يعلنون إضراباً عن الطعام

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.