Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لحسن الحظ: نتنياهو لا يحب “الربيع العربي”!

    لحسن الحظ: نتنياهو لا يحب “الربيع العربي”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أبريل 2011 غير مصنف

    هل يخشى نتنياهو سقوط النظام السوري؟ أم هل يخشى من اشتداد الضغوط الخارجية والداخلية (حتى من الشعب الإسرائيلي) من أجل تحقيق سلام عادل في المنطقة بعد تطهيرها من أنظمة الإستبداد العربية؟

    *

    نتانياهو: “الربيع العربي” قد يتحول “شتاء ايرانيا”

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    حذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو في مقابلة مع وكالة فرانس برس من ان “الربيع العربي” المتمثل بالثورات التي تهز العالم العربي قد يتحول “شتاء ايرانيا”.

    وقال نتانياهو في لقاء في المقر الرسمي لاقامته في القدس “قد يتبين ان الربيع العربي يتحول شتاء ايرانيا”، وذلك ردا على سؤال حول موقفه من الانتفاضات الشعبية التي تشهدها دول عربية عدة.

    واضاف رئيس الوزراء اليميني “ما نأمل ان نراه هو الربيع الاوروبي لعام 1989″، في اشارة الى السقوط السريع للنظام الشيوعي نهاية الثمانينات في اوروبا الشرقية.

    الا انه ابدى خشيته من استغلال طهران للاحداث الجارية في الشرق الاوسط ومن تكرار تجرية الثورة الاسلامية في ايران عام 1979.

    ومنذ اندلاع الثورات العربية، يحذر القادة الاسرائيليون باستمرار من سيناريو “على الطريقة الايرانية” تقوم خلاله منظمات حليفة او قريبة من النظام في طهران باستغلال الوضع للوصول الى السلطة او ممارسة نفوذ بالغ عليها.

    وقال نتانياهو “في فترة من الفوضى، يمكن لجماعة اسلامية منظمة الاستيلاء على الدولة. هذا الامر حصل في ايران ويمكن ان يحصل في سواها”.

    وتنظر اسرائيل الى ايران – التي غالبا ما تتوقع زوال الدولة العبرية وتدعم حزب الله اللبناني وحماس الفلسطينية – على انها ابرز التهديدات الاستراتيجية لها.

    وتابع رئيس الوزراء الاسرائيلي “اذا ما انتزعنا السم من ايران او اذا ما تعرض نظامها للضغط نفسه الذي تتعرض له الانظمة الاخرى في المنطقة، فعندها سيكون ثمة فرصة للسلام والتقدم”، في اشارة الى هجوم الائتلاف الدولي الداعم للثوار في مواجهة الزعيم الليبي معمر القذافي.

    واعتبر ان “ايران سيطرت حتى الان على نصف المجتمع الفلسطيني بفضل وسيطها حماس. واذا ما سقط النظام الايراني، لن يستغرق الامر طويلا لسقوط حماس ايضا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوزير داخلية سوريا الجديد: مآثره اغتيال خليل عكّاوي و”مجزرة باب التبّانة” في 1986
    التالي عيد الجلاء السوري: 12 قتيل في حمص و10 في اللاذقية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.