Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)

    10
    بواسطة Sarah Akel on 21 يونيو 2008 غير مصنف

    طفلةً، تنبعث بداخلي لحظات الأمان في الصباح وأنا أتوسط جدتي وجدي في غرفة جلوسهما. ممنوع شرب القهوة، لكني أدمنت رائحتها التي تعلن بداية الحياة، أدمنت مشاركتهما مشهد البداية، يغلي أحدهما القهوة ويحضر الركوة ليرتشفان الفناجين بصمت. بهدوء. بسلام العائلة السعيدة.

    بعد وفاتهما وجدت في أبي وأمي البديل الذي يمكنه تمثيل الدور القديم، دور سعداء الفجر، صار مسموح شرب القهوة. أتسلل لسريرهما بعد الفجر مباشرة لأشاركهما ارتشاف فناجينها. صدمني مذاقها المر، أرغمت نفسي عليه وأحببته، أرغمتها أن تعيش كامل أجواء السعادة العائلية. أبي وأمي كان لهما حكي لا ينتهي في الصباح بعكس قهوة جداي الصامتة.

    كان تعريفي للصمت وقتها أنه دليل سأم. ومع الأيام عرّفني الصمت على نفسه.
    أجهل سبباً شدني لطقوس صباحاتهم، لاطمئناني بين أزواج وزوجات أشترط أن يكونوا متقدمين في العمر.

    كنت أسألهما صامتة: “أيمد أحدكما الآخر بما أستمده أنا منكما؟ أيزوركما السلام في الفجر؟”

    كنت في مناسبة عائلية ساخنة، حل خلاف متواصل منذ سنوات بين زوجين من أقاربي، يحاول الجميع تبسيط الأمور وإرجاعها لمجاريها، مرت ساعات وساعات، ملكت الحل فقلت للطرفين المتنازعين: أفضل حل لكما الطلاق.

    أطلق الحاضرين صرخات نحوي، اختلطت بصياح إحدى كبيرات السن التي ظننت أنه سيغشى عليها. الجميع قال: لا.
    – يقولان لكم أنهما معذبان، الطلاق هو الحل.

    ضحكوا، تمازحوا. فأنا أصغرهم ولا أفهم بواطن الأمور، حتى الزوجين أنفسهما
    صارا يضحكان.

    لم يتطلقا، يرتشفا القهوة معاً كل صباح.

    أخبروني أن ذلك أسلم لأجل الأولاد، كنت على يقين أن لحظات الفجر التي اعتادوها لن تقف صامتة إزاء قرب فراقهما.

    استمرت مشاحناتهما، لكن المعروف عن زواجهما أنه ناجح.

    فطول فترة الزواج دليل نجاحه.. حتى لو كان مدمراً من الداخل.

    ماذا اعتاد الأزواج أيضاً؟

    نسبة عالية من المتزوجين يقولون أنهم بعد فترة من الزواج يعتادون وجودهما معاً، يتحولون إلى إخوة وتختفي الموجات العاطفية التي كانت تنبعث بداية لقائهما، يختفي الانجذاب الكيميائي. حتى أنهما قد يقلعان عن ممارسة الجنس، أو يتحول إلى عادة وواجب. ويصبح الزواج أكثر من كونه حالة حب، يصبح عِشرة، عائلة، مودة، أخوة….. أي شيء إلا الانجذاب العاطفي والجنسي.

    من الطبيعي حدوث الانجذاب في معظم اللقاءات الأولى، لكن استمرار ذلك الانجذاب لفترة طويلة يعني أن بشائر زواج ناجح تلوح في الأفق. الاختبار للتأكد من أننا أمام رفيق الدرب يجب أن يتم قبل الزواج لا بعده، هكذا تنظم الزيجات. فالأبناء ليسوا حقل تجارب.

    ورغم معرفتنا بضمور المشاعر تدريجياً، نستمر بالزواج العشوائي.. نحن نتزوج للحد من فوضى التزاوج الجنسي، للاستمرار في تنظيم الأسرة، للحفاظ على هذا المبدأ الذي اخترعه الرجل لضمان توزيع الإرث. لأي شيء إلا الحب الحقيقي.
    منزل، أفراد، تكاثر، وعلاقة طبقية بين زوجين. هذا هو الزواج.

    النساء في منطقتنا تؤمن بأن الحياة مع رجل هو عالم الأمان الوحيد، يكفيها أن يقال أنها متزوجة، ولو كان يشبعها ضرباً يومياً.

    وكزوجة، فإنها تكتشف مواعدة زوجها لنساء، ستغمض عينيها ليستمر الزواج. هذه ليست خيانة بنظرها أو بنظره، حتى أن عقد الزواج من الناحية القانونية لا يتضمن بنداً يشترط ألا يخون الزوج زوجته أو ألا تخون الزوجة زوجها. قد تتم معاقبة الزاني أو الزانية إذا ما أحيل الأمر للمحكمة. لكن العقد لا يحمل عهداً زوجياً بالإخلاص.

    كنت أعتقد أن عقد الزواج لدينا غير عادل بالنسبة لحقوق الأطراف. إذ يشترط أن تكون عذراء ولا يكون بكراً، يتزوج عليها وتحرم ذلك، يطلقها بكلمة وهو متمدد على أريكته ولا تملك تلك العصمة. يصبح وصيا عليها وليس لها الحق بذلك،.. لكن شيئاً من العدالة يلوح حين نتذكر الثمن الذي تقبضه العروس لحظة توقيع العقد إعلاناً عن رضاها على كل تلك التنازلات.

    هناك أناس ربطهم الحب سنوات، وبعد الزواج بأشهر تم الطلاق. تحويل المشاعر إلى ارتباط مؤسساتي وعقود قانونية ومبالغ مالية قد يقضي عليها، لكنه لن يقضي على الرغبة لذا يلجآن لما نسميه بـالخيانة الزوجية، رغم أن العقد ورقة صورية لإرضاء المجتمع ولا يجب أن يأخذ ذلك الحيز من التأثير.

    مشاكل الزواج من أعقد الأحجيات. لست أفكر بحلها، أنا أفكر بضرورتها. يقول صديقي الإعلامي زياد نجيم (زواج على وزن زوال) . إن كان تعداد السكان في دولة ما يسير وفقا للإطار المرسوم أو يزيد، فما الداعي من الزواج؟

    عرفياً، ليصون المرء مجتمعه من الخطيئة.

    ليس تعميماً، لكن المتزوجين هم أكثر من يرتكب ما يسميه المجتمع والعرف بـ(الخطيئة). لا تحتاج المسألة لإحصائية، راقبوا أغلب المتزوجين حولكم وستدهشكم النتيجة.

    – أخونه مع أعز أصدقائه، هذا انتقامي من خيانته وإهماله.

    فأيهما أشرف للمجتمع؟ الاستغراق في أسرة منحلة أم البقاء في استقرار العزوبية ريثما الوصول إلى زواج منظم روحانياً وأخلاقياً؟

    بماذا يشعر الأزواج؟ بالاختناق، بالملل، بالرتابة والروتين.

    ورغم ذلك فليس أسهل من اتخاذ قرار كالزواج هنا. يتخذ القرار في لحظة ويفسخ في أقل من جزء من الثانية.

    بلحظة تتم المغامرة، ويتم اختيار شخص سيرافقها أو ترافقه بأدق الخصوصيات حتى الممات. فلم يكن البحث عن رفيق للروح إنما عن مكملات اجتماعية.

    تقول سيدة: أنتم الأجيال الحالية تعقدونها، في زماننا ما كان لنا حق الاختيار، لكن احسبيها صار لنا خمسين عام متزوجين.

    الجميع يقيس نجاح الزيجات بعدد الأعوام. ضربها، خانها، وما استمر الزواج لولا أنها صبرت لأجل كبريائها أمام المجتمع، ولتسحق كبريائها أمام زوج يمل سريعاً، زوج يعتقد أن من حقه معاشرة كل الإناث. فبيده مصدر السلطة، المال..

    زوجة وعشيقة، أو زوج وعشيق. وليحكى أن الزواج ناجح.

    الزواج الناجح يتطلب مجتمعات ترحم المخلصين، تحتوي الفضيلة. ولأننا مجتمعات تمتلك تعريفاً مشوشاً للفضيلة والشرف، فستبقى قهوة الصباح شاهدة على خدعة كبيرة اسمها الأسرة السعيدة.

    قهوتي اليوم أشربها وحيدة، لكن مصادر الأمان اختلفت. لم تعد بين أزواج وزوجات وكبار في السن، هناك أشياء أخرى توفر الأمان، حقيقية ومن الظلم أن أغفلها.

    Albdairnadine@hotmail.com

    * كاتبة من السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصباح الثلاثاء أمام مجلس الأمة : تظاهرة ضد الشرطة الأخلاقية في الكويت
    التالي حتى الماويون تغيروا!
    10 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)
    فادية — myasser1990@hotmail.com

    بارك الله فيكي وبارائك وأنا مؤيداكي في كل كلمة

    0
    عبد الله
    عبد الله
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)
    الى عبد الرحمن اللهبي ياعيني عليك وعلى افكارك الابداعية . وانا من انصار افكارك هل اذا تقدمت لخطبة اختك او بنتك على هذا الاساس هل ترضى ؟ ارسل لي عنوانك

    0
    زكي يوسف
    زكي يوسف
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)
    تحية قلبية على جرأتك وعلى كتابتك الصريحة وإن كنت غير موافق على بعض آرائك. انا متأكد من ان الطريق التي انتهجتها هي عين الصواب لأن علينا ان نعالج قضايانا دون لف او دوران ودون مواربة وتغطية الحقائق لأ[نها لا تتناسب والعادات او التقاليد او الايمان. علينا ان نواجه الحقيقة كي نتمكن من تصحيح ما يمكن تصحيحه , لا ان نتستر عليها ونجعلها تتفاقم . شكرا على جهرك بالحقيقة وَلْتكوني قدوة لغيرك في سبيل مجتمع افضل .

    0
    زكي يوسف
    زكي يوسف
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)
    تحية احترام على الجرأة والافصاح عن الرأي الصادق وعلى وصف الواقع دون لف ودوران. لا أوافقك الرأي في كل ماعرضته ولكن هذه هي الطريق التي على مجتمعنا ان ينتهجها ليعرف الداء ويتناقش الجميع بصراحة لايجاد الدواء.ان التستر على ما يجري حقا هو اشد فتكا بمجتمعنا من الداء نفسه.

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج) الى نادين نادين:قرأت ماكتبتيه بهدوء مع قهوة الصباح ,انا أتفهم مشاعرك وأزعم أني اعرف أسبابها ,لا أوافقك في كثير من آرائك ولا أخالفك في كثير منها,أنت ضحية التطرف الذي يسوقنا من حيث لا يدري الى الجحيم,إما عن جهل,وإما عن علم مدبر وفي كلا الحالتين هو مصيبة,أنت سلكت ذات المنحى ولكن في الاتجاه المعاكس(مع الاعتذار للراجل إياه),تطرفت ولو استبدلت فنجان القهوة الصباحية بكأس من الليمون لكان خيرا. أنا لا أود أن أتفلسف عليك و لا على القراء فالناس لم يعد لديهم خلق,أولا دعينا نجعل الإسلام وأقصد الإسلام الحق وأنت تفهمين ما أرمي إليه,أنت مثقفة ولكنك… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)مخطط الحكمة والغريزة د. خالص جلبي الحيوان يمارس الجنس وأعضاؤه الجنسية تؤدي دورها في العملية من دون قصور، وكما قال الإمام الغزالي قديماً إن الانسان لن يقاس مطلقاً بعضلاته؛ فالثور أشد منه، وهو ما رأيته بأم عيني في مصارعات التورو في إسبانيا في بالنثيا. ولا بالنكاح فأضعف العصافير أشد في السفاد منه، ولقد رأيت ذلك في الأرانب فذهلت. ولا بالصرعة فلبوة الأسد أفضل منه في مطاردة الفريسة والإجهاز عليها، ولكنه إنسان ببعد جديد ميزه عن المخلوقات، والعبرة ليست بالمحافظة على النوع بل ترقية النوع. وهو بذلك يسبح بين قطبين، في ضبط الجانب البهيمي الشهوي والغضبي… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)

    نحن نتزوج للحد من فوضى التزاوج الجنسي، للاستمرار في تنظيم الأسرة، للحفاظ على هذا المبدأ الذي اخترعه الرجل لضمان توزيع الإرث

    الله يسامحك يانادين …. اخترعه الرجل ؟؟!!!! الله خلق الكون كله ذكر وأنثى ذكر وأنثى ذكر وأنثى وهكذا تسير الحياة أو هكذا تسيّر ، بعض الزيجات الفاشلة لا تعني أن مبدأ الزواج فاشل ، إلا إذا كنت تحاولين إقناع نفسك بهذا بالقوة وتريدين جرنا إلى هذا الاقتناع ، يا سيدتي الزواج حسب التعبير الرباني (مودة ورحمة ) أي أن الزواج حب وجنس / ورحمة وعطف ، هكذا تسير الحياة وما أحلاها

    0
    امة ضحكت من جهلها ونظامها الديكتاتوري الامم
    امة ضحكت من جهلها ونظامها الديكتاتوري الامم
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)هل يقتل الزواج الحب؟ د. خالص جلبي سألتني السيدة سحر هذا السؤال المحرج؟ هل فعلا يقتل الزواج الحب فيحافظ المرأة والرجل على حب أفلاطوني؟؟ والجواب عليه ليس سهلا. وهو أكثر من حساس تسر به الغانيات وتندم له الزوجات. وفي فيلم سيادتي سادتي ذكر الممثل وهو يعاشر فتاة فرنسية وهو أمريكي أن الزواج يقتل الحب بسبب الإلفة والروتين والملل والكسل. وفي البحرين أسر لي رجل يحبني أنه على وشك طلاق زوجته، والزواج بواحدة ممن تعمل معه في القسم، فنصحناه بمراجعة زوجته والانتباه لنفسها ففعل واستقامت الأمور ولا تستقيم دوما؛ فالزوجة تظن أن كل شيء مضمون خاصة… قراءة المزيد ..

    0
    عبد الله
    عبد الله
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)ان وصف حالة راهنة لاسرة بسيطة لايحتاج لاكثر من حفظ الاحرف الابجدية ومعرفة توصيلها مع بعضها اما الكاتب والباحث فيجب ان يتمتع بخلفية ثقافية واسعة يساعده علىتوصيف المشكلة وتكييفها وذلك لأن عقد الزواج عقد من أخطر العقود في الشريعة الاسلامية لان موضوعه الانسان ولذلك تميز عن غيره من العقود بشروط خاصة فعندما يوقع الانسان وثيقة عقد قرانه فانه يوقع على وثيقة نجاح أو فشل اطفاله في المستقبل وكذلك الزوجة لان الزواج هو الاختيار فتوقيع الزوج على وثيقة عقد قرانه هو اختيار لشريك في الحياةومدرسة ومربية وبيئة تحتضن الاطفال والزوجة كذلك تختار شريكا ورفيقا ومؤنسا لحياة… قراءة المزيد ..

    0
    damei67
    damei67
    16 سنوات

    في طقوس الصباح خدعة اسمها (زواج)
    ليش تشربين القهوه بروحج أنا مستعد أشربها معاج ولا تنزعجين من شى بس على شرط انتى اتسوين القهوه لأنى ما أعرف وإذا ما تعرفين وهذا اللى مبين ممكن نشوف لنا حل وسط

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz