Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رغم نصائح الدول: السنيورة يبلّغ سليمان مقاطعة البرلمان حتى سقوط الحكومة

    رغم نصائح الدول: السنيورة يبلّغ سليمان مقاطعة البرلمان حتى سقوط الحكومة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 أكتوبر 2012 غير مصنف

    بيروت- خاص بـ”الشفّاف”

    من المرتقب ان يزو رئيس كتلة المستقبل النيابية فؤاد السنيورة رئيس الجمهورية ميشال سليمان ليطلعه على الخطوات – المواقف التي اتخذتها قوى 14 آذار ردا على إغتيال اللواء وسام الحسن. وأشارت المعلومات الى ان السنيورة سوف يبلغ الرئيس ان نواب المستقبل ونواب 14 آذار سوف يقاطعون جميع الجلسات على اختلافها، خصوصا تلك التي تتطلب مشاركة الحكومة فيها، كما انها ستقاطع اعمال اللجان النيابية التي تدرس مشاريع للحكومة الحالية، وصولا الى استقالة الرئيس نجيب ميقاتي وحكومته وتشكيل حكومة محايدة تنال ثقة اللبنانيين، وتنهض بالبلاد اقتصاديا، وتمارس سياسة “النأي بالنفس”، فعلاً وقولاً، بما يتعلق بالثورة السورية.

    وفي سياق متصل قالت مصادر في قوى 14 آذار ان الاعتصامات التي تشهدها البلاد حاليا سوف تتوسع ولن تبقى محصورة في طرابلس في محيط منزل الرئيس ميقاتي والسرايا الحكومي، وهي ستعتمد في اكثر من منطقة لبنانية.

    تضامنا، أضافت المصادر ان وفدا من قوى 14 آذار سوف يزور السفراء المعتمدين في لبنان خصوصا للدول دائمة العضوية في مجلس الامن، والاتحاد الاوروبي، وسواها، ليبلغها قرار هذه القوى بمثاطعة الدولة والحكومة وصولا الى إسقاط حكومة ميقاتي.

    واشارت المعلومات الى ان زيارات السفراء سوف تكون للتبليغ وليس للتشاور، خصوصا أن معظم مكونات قوى 14 آذار لا تعتبر ان مواقف الدول الكبرى من ما يجري في لبنان ثابتة، خصوصا ما شهده لبنان من دعم لحكومة ميقاتي في الفترة الاخيرة، في اعقاب إغتيال اللواء الحسن. ويشير هؤلاء الى أن حكومة الرئيس سعد الحريري كانت تحوز على ثقة المجتمع الدولي والامم المتحدة، وتم إسقاطها، في الوقت الذي كان فيه الرئيس الحريري يقوم بزيارة الى العاصمة الاميركية، مجتمعا الى الرئيس الاميركي باراك اوباما.

    وتاليا لا تعول قوى 14 آذار على مواقف السفراء، التي تعتبرها قابلة للتغيير لتأتي منسجمة مع تطلعات الشعوب وإراداتها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلقضاء الأضحى؟: النازحون السوريون في الجنوب يغادرون إلى بلادهم
    التالي ماذا حدث في تشييع اللواء الحسن: أخطاء و”اختراقات”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.